أكدت عبير سليمان، الباحثة في شئون المرأة، أن السيدة لها الحق في  الولاية التعليمية، مشيرا إلى أن هناك تعديلات كثيرة تمت على القانون لأجل الولاية التعليمية، خاصة أن الحاضن لها الحق في إدارة الشئون التعليمية للطفل.

قرب العام الدراسي.. من له حق الولاية التعليمية على الأبناء من الأزواج المنفصلين؟ إعلاميون يناقشون مقترح قانون الأحوال الشخصية الجديد بالمنيا

وقالت عبير سليمان، خلال لقاء لها لبرنامج “الخلاصة”، عبر فضائية “المحور”، أن المشرع أحق ضمنيا أن الحاضن صاحبة الولاية التعليمية، والمدارس أحيانا هي من تعمل على التكيل بالأم وتصر على موافقة من الأب.

وتابعت الباحثة في شئون المرأة، أن المرأة عليها أن ترفع قضية من أجل الحصول على موافقة للولاية التعليمية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عبير سليمان الولاية التعليمية الحاضن المدارس لأم الولایة التعلیمیة

إقرأ أيضاً:

لا تتفاخر بالمُمتَلَكات.. الأزهر للفتوى: شكر النعمة في سترها وليس نشرها على السوشيال

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه مع الاستخدام المتزايد لمواقع التواصل الاجتماعي، قد انتشرت عدوى المُبَاهَاةِ بالنِّعَم، والتَّفَاخُر بالمُمتَلَكات من خلال التِقَاط الصّور معها، والإفراط في نشرها، دون مراعاة لمشاعرِ مُفتقديها؛ سيما في أوقات الترويح وأماكنه.

حرام رمي الفلوس| هجوم ناري من تامر أمين على التباهي في الساحل الشريرشيخ الأزهر يدعو لدراسة ظاهرة تباهي الأسر بإجادة أبنائها اللغات الأجنبية وضعفهم في العربية

واستشهد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بحديث سيدنا رسول الله يحثنا على إدخال السرور على قلوب الناس، ومراعاة مشاعرهم؛ فيقول: «أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ...». [أخرجه الطبراني في الأوسط].

وفي منشور آخر، حذر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، من المباهاة والمفاخرة في العزائم الرمضانية، بتصويرها وإعلانها، والمباراة بها؛ ففيها امتهان للنعم، وسبب للشحناء، وكسر لقلوب الفقراء؛ لذا ذمّ الإسلام التباري في العزائم بهذا الشكل بغرض التفاخر.

وفي تصريح سابق، قال شيخ الأزهر إن أحد الظواهر المقلقة التي يجب التوقف أمامها ودراستها بشكل متعمق هي ظاهرة تباهي الأسر بإجادة أبنائها للغات الأجنبية، مع ضعفهم الشديد في الإلمام بأبسط قواعد اللغة العربية، والتي تصل في بعض الأحيان إلى عدم القدرة على القراءة أو الكتابة بشكل صحيح.

ونبه إلى أنَّه رغم ضرورة تعلم اللغات وإجادتها، إلا أنه لا بد من الحذر والتيقظ لما يحمله التعليم الأجنبي من رسائل ثقافية واجتماعية وسياسية، وهو ما قد يتسبب -إذا لم ينفذ بشكل صحيح ومدروس- في انتزاع الهويَّة من الشباب والنشء، وفصلهم عن واقع وطنهم وهموم أمتهم.

طباعة شارك الأزهر التفاخر المباهاة النعم شكر النعمة السرور السعادة

مقالات مشابهة

  • تعاملات الثلاثاء.. أسعار صرف العملات الرئيسية مقابل الليرة التركية
  • منع سير الدراجات الكهربائية البطيئة في الشوارع الرئيسية بأمانة العاصمة
  • سابقة تاريخية.. بوتين سيلتقي ترامب في الأسكا.. الولاية التي باعها الروس للأمريكان
  • شئون القدس: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الصحفيين ويمارس القتل لطمس الرواية الفلسطينية
  • أسعار صرف العملات الرئيسية مقابل الليرة التركية
  • نتنياهو يؤكد أن هدف العمليات في غزة هو “تحرير القطاع” وليس احتلاله
  • لا تتفاخر بالمُمتَلَكات.. الأزهر للفتوى: شكر النعمة في سترها وليس نشرها على السوشيال
  • شركة التعليمية توفر وظائف شاغرة
  • كسلا: حاجة الولاية الماسّة لتوفير الأطراف الصناعية مع تزايد أعداد ذوي الإعاقة الحركية نتيجة الحرب
  • الجزيرة.. خطوات جادة نحو تأمين صحي شامل لكل الولاية