الإعلان عن وظائف طبية وإدارية في الهيئة العامة للتأمين الصحي فرع شمال شرق الدلتا
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للتأمين الصحي، فرع شمال شرق الدلتا، عن توفر عدد من الوظائف الطبية والإدارية بهدف تحسين وتطوير الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
تتضمن الوظائف المتاحة مسؤولين في مجالات التنظيم والإدارة، ومديري مناطق طبية، ومديري عيادات، ويمكن تقديم الطلبات حتى 5 نوفمبر 2024.
الوظائف المتاحة وشروط التقديم1.وظائف مدير منطقة طبيةالمهام: إدارة وتنظيم الخدمات الصحية المقدمة في المنطقة الطبية المحددة.شروط التقديم:القدرة على القيادة والتوجيه.اجتياز الاختبارات المطلوبة.معرفة بقوانين ولوائح الهيئة.مؤهل بكالوريوس طب وجراحة.قضاء مدة بينية لا تقل عن 6 سنوات في الدرجة الثانية.2. وظائف مدير عيادةالمهام: الإشراف على العمليات اليومية للعيادة وضمان تقديم خدمات صحية ذات جودة عالية.شروط التقديم:القدرة على القيادة والتوجيه.اجتياز الاختبارات المطلوبة.معرفة بقوانين ولوائح الهيئة.مؤهل بكالوريوس طب وجراحة.قضاء مدة بينية لا تقل عن 6 سنوات في الدرجة الثانية.3. وظيفة مسؤول التنظيم والإدارةالمهام: التخطيط والتنظيم الإداري داخل الفرع.شروط التقديم:القدرة على القيادة والتوجيه.اجتياز الاختبارات المطلوبة.معرفة شاملة بقوانين ولوائح الهيئة.مؤهل دراسي عالٍ مناسب.المستندات المطلوبة للتقديمصورة من المؤهل الدراسي.المؤهلات الإضافية (إن وجدت).بيان حالة وظيفية معتمد يوضح مدد الخبرة.تقرير كفاية عن السنوات السابقة.شهادات الدورات التدريبية (إن وجدت).تفاصيل العلاوات التشجيعية والجزاءات (إن وجدت).طريقة التقديم
على الراغبين في التقدم لشغل هذه الوظائف تقديم الطلبات بصفة شخصية إلى رئيس شؤون العاملين بفرع الهيئة، مع إرفاق جميع المستندات المطلوبة.
سيتم الإعلان عن مواعيد الاختبارات ومكانها بعد انتهاء فترة تقديم الطلبات. يتعين على المتقدمين الالتزام بالمواعيد والشروط المحددة لضمان قبول طلباتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وظائف التأمين الصحي التقديم للوظائف الهيئة العامة للتأمين الصحي
إقرأ أيضاً:
مؤشرات ألزهايمر تتأثر بوظائف الكلى… ونتائج الاختبارات تستدعي الحذر
شملت الدراسة 2,279 مشاركاً، بمتوسط عمر 72 عاماً، لم يكن أيٌّ منهم مصاباً بالخرف عند بدء البحث. وخضع المشاركون لفحوصات طبية شاملة، وتحليلات دم لقياس وظائف الكلى وأربع علامات بيولوجية رئيسية لألزهايمر.
كشفت دراسة سويدية جديدة نُشرت في مجلة "نيورولوجي" التابعة للأكاديمية الأمريكية لطب الأعصاب، أن ضعف وظائف الكلى يرتبط بارتفاع مستويات بعض المؤشرات الدموية المرتبطة بمرض ألزهايمر، من دون أن يعني ذلك أن ضعف الكلى هو السبب المباشر لهذا الارتفاع، ومن دون أن يزيد من احتمال الإصابة بالخرف.
وشدّدت الدراسة على أنها لا تُثبِت أن ضعف الكلى هو سبب مباشر لارتفاع هذه العلامات، بل تشير فقط إلى وجود علاقة ارتباطية بين الحالتين. وتأتي النتائج في وقت يزداد فيه الاعتماد على التحاليل الدموية لكشف مبكر لعلامات ألزهايمر، ما يطرح تساؤلات حول تأثير عوامل صحية أخرى – مثل وظائف الكلى – على دقة هذه الفحوصات.
وقالت الدكتورة فرانشيسكا غاسباريني، الباحثة في معهد كارولنسكا بالسويد والمؤلفة الرئيسية للدراسة: "لقد وجدنا أن ضعف أداء الكلى قد يكون مرتبطًا بارتفاع مستويات علامات ألزهايمر في الدم. لكن هذا لا يعني بالضرورة أن هؤلاء الأشخاص سيصابون بالخرف".
وأضافت: "ما لاحظناه هو أن ضعف الكلى قد يكون مرتبطًا بتسريع ظهور أعراض الخرف لدى الأشخاص الذين يملكون أساسًا مستويات مرتفعة من العلامات البيولوجية. لكن هذا لا يعني أن ضعف الكلى نفسه يزيد احتمال الإصابة بالخرف أو يسرّع تطور المرض لدى الجميع".
عينة واسعة ومتابعة طويلة الأمدوشملت الدراسة 2,279 مشاركًا، بمتوسط عمر 72 عامًا، لم يكن أيٌّ منهم مصابًا بالخرف عند بدء البحث. وخضع المشاركون لفحوصات طبية شاملة، وتحليلات دم لقياس وظائف الكلى وأربع علامات بيولوجية رئيسية لألزهايمر: بروتينات "أمليويد بيتا"، و"تاو"، وسلسلة الخيوط العصبية الخفيفة (NfL)، وبروتينات الجليال الليفية الحمضية (GFAP).
وتابع الباحثون المشاركين لمدة متوسطها ثماني سنوات، وقارنوا بين مجموعتين: الأولى ضمّت 1,722 شخصًا تتمتع كلاهم بوظائف طبيعية، أُصيب 221 منهم بالخرف خلال فترة الدراسة، والثانية ضمت 557 شخصًا يعانون من ضعف في وظائف الكلى، أُصيب 141 منهم بالخرف.
Related دراسة أمريكية: مرضى الإيدز يمكنهم تلقي كلى من متبرعين يحملون الفيروس بأماندراسة يابانية تكشف فعالية عقارٍ للإمساك في علاج مرض الكلى المزمن90% من المرضى يجهلون إصابتهم.. تحذيرات من تفشي أمراض الكلى تأثير متفاوت لضعف الكلىوبعد تعديل النتائج وفق عوامل مثل العمر، والجنس، والمتغير الجيني APOEε4 – وهو من أقوى المؤشرات الوراثية لخطر ألزهايمر – تبيّن أن ضعف وظائف الكلى ليس مرتبطًا بزيادة احتمال الإصابة بالخرف مقارنة بمن يتمتعون بوظائف كلى طبيعية.
لكن عند التركيز على فئة محددة – وهي من لديهم مستويات مرتفعة من بروتين سلسلة الخيوط العصبية الخفيفة (NfL) – ظهر أن ضعف وظائف الكلى يرتبط بارتفاع احتمال تطور الخرف بشكل أسرع لديهم مقارنة بمن لديهم المستوى نفسه من NfL ولكن بوظائف كلوية سليمة.
وأكدت غاسباريني أن هذه النتائج تحمل تداعيات سريرية مهمة: "عند تقييم علامات ألزهايمر في دم كبار السن، يجب ألا يهمل الأطباء صحة الكلى. فوظيفتها قد تغيّر مستويات هذه العلامات من دون أن تعني بالضرورة وجود مرض عصبي متقدم". وأضافت أن مراقبة صحة الكلى يمكن أن تساعد الأطباء في "تجنب التفسير الخاطئ لنتائج التحاليل، وتحديد المرضى الأكثر عرضة لتسارع تقدّم المرض".
وأشار الباحثون إلى أن من أبرز قيود الدراسة أنها قاست العلامات البيولوجية في الدم لمرة واحدة فقط، ما يمنع تتبع التغيرات الديناميكية بين وظائف الكلى وهذه العلامات مع مرور الوقت. كما أن العينة كانت مكوّنة في معظمها من أشخاص متعلمين ويسكنون مناطق حضرية في السويد، ما قد يحدّ من إمكانية تعميم النتائج على سكان آخرين.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة