أكد يوسف القعيد الكاتب الروائي الكبير، أنه اختار حاليا بين كتابة رواية جديدة وكتابة قصة حياتي، مضيفا أن الكاتب والمثقف ضمير زمنه وعصره.

أمسية ثقافية.. يوسف القعيد يتحدث عن أصداراته الأدبية

وأضاف “القعيد”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود، مقدمة برنامج “صالة التحرير”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، مساء اليوم الثلاثاء، “أتابع تجربة مدبولي في الحكومة وحرصه على متابعة المشروعات في المحافظات”.

وأكمل يوسف القعيد الكاتب الروئي الكبير، أن الكُتاب والمثقفون ضمير عصرهم والاستماع إلى رأيهم شيء عظيم.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: يوسف القعيد مدبولى الحكومة متابعة المشروعات الإعلامية فاتن عبدالمعبود یوسف القعید

إقرأ أيضاً:

كلمة الملك عبد الله في البرلمان الأوروبي ضمير الأمة في وجه الصمت العالمي

صراحة نيوز- النائب حسين كريشان

بمشاعر الفخر والانتماء، نثمّن عالياً الخطاب المؤثر الذي ألقاه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، أمام البرلمان الأوروبي في مدينة ستراسبورغ، والذي شكّل علامة فارقة في الحراك السياسي والدبلوماسي، وجاء معبّراً عن الموقف الأردني الأصيل والثابت تجاه القضية الفلسطينية، وناطقاً باسم الضمير العالمي الغائب.

ولقد عبّر جلالته في كلمته عن الألم الإنساني الذي يعيشه الشعب الفلسطيني، وفضح المأساة التي يعانيها قطاع غزة تحت وطأة القصف والدمار. وكان صوته، صوتاً للحق والعدالة، حيث دعا المجتمع الدولي إلى التحرك الفاعل استناداً إلى المبادئ الأخلاقية والمواثيق الدولية، لضمان الحقوق التاريخية والمشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

وكما أشار جلالته إلى أن تحقيق السلام لا يكون عبر العنف والإقصاء، بل عبر الاعتراف المتبادل، والتفاهم، واحترام الكرامة الإنسانية، مستعرضاً تجربة أوروبا بعد الحرب الكبرى، كنموذج لبناء السلام من خلال التكاتف والعدالة، وليس من خلال الغلبة والاستبداد.

ولقد حمل الخطاب رسالة تحذير واضحة إلى المجتمع الدولي من مغبة الاستمرار في تجاهل ما يحدث في الأراضي الفلسطينية، لما لهذا الصمت من تداعيات خطيرة على الأمن والسلم الإقليمي والعالمي، مشيراً إلى أن غياب العدالة يولّد التطرف، ويفتح الأبواب أمام المزيد من العنف والانقسام وان جلالة الملك لا يتحدث باسم الدولة الأردنية فقط، بل يعبّر عن وجدان كل من يؤمن بالعدالة والحق الإنساني. وإننا نضع كل ما نملك من أدوات تشريعية ورقابية وإعلامية في خدمة هذه الرسالة، داعين العالم إلى الإنصات لصوت الضمير، والوقوف مع القضايا العادلة، وفي مقدمتها قضية فلسطين.

حفظ الله الأردن، وسدّد خطى جلالة الملك، وأبقى هذا الوطن منارة للحق، وعنواناً للسلام.

مقالات مشابهة

  • عمرو يوسف يقتحم عالم الخيال العلمي بـ”موسم صيد الغزلان”
  • الشعب الجمهوري: كلمة مصر بالأمم المتحدة تُجسد ضمير الأمة وتفضح جرائم الاحتلال
  • بعد تأجيله.. مدبولي يكشف موعد افتتاح المتحف المصري الكبير
  • مدبولي: افتتاح المتحف الكبير قريبا.. واستقرار اقتصادي وتحذير للتجار وطرح مطارات
  • مدبولي يترأس أول اجتماع للجنة متابعة تداعيات التصعيد الإيراني الإسرائيلي
  • كلمة مصر بالأمم المتحدة صرخة ضمير عالمي ضد الصمت عن الجرائم الإسرائيلية
  • حقوق النواب: كلمة مصر في الأمم المتحدة صرخة ضمير عالمي ضد الصمت والتواطؤ
  • مدبولي يترأس اجتماع الحكومة لمتابعة المشروعات القومية والخدمات بالمحافظات
  • كلمة الملك عبد الله في البرلمان الأوروبي ضمير الأمة في وجه الصمت العالمي
  • الخدمات البيطرية: تكثيف التقصي الوبائي النشط للماشية بالمحافظات