أستون مارتن تطلق أقوى موديلاتها على مر العصور
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أطلقت شركة أستون مارتن أيقونتها "Vanquish" الرياضية الجديدة، التي وصفتها بأقوى موديلاتها على مر العصور.
وأوضحت الشركة البريطانية أن الجيل الثالث من سيارتها "Vanquish الجران توريزمو" يعتمد على سواعد محرك مكون من 12 أسطوانة بسعة 5.2لتر، والذي يزأر بقوة 614 كيلووات/835 حصان، لتصبح السيارة بذلك أقوى موديلات أستون مارتن عبر التاريخ.وبفضل هذه القوة الهائلة تنطلق السيارة Vanquish الرياضية بسرعة قصوى تصل إلى 345 كلم/س.
وتأتي السيارة الجديدة بطول 4.85 متر، بينما تبلغ سعة صندوق الأمتعة 248 لتراً.
ويبدأ سعر السيارة الجديدة من 386 ألف يورو، لتشعل نار المنافسة مع بنتلي Continental GT وفيراري 12Cilindri.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سيارات
إقرأ أيضاً:
المستشار الأماني: سنبني أقوى جيش تقليدي في أوروبا
أعلن المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الأربعاء، أن بلاده عازمة على بناء "أقوى جيش تقليدي في أوروبا"، مشدداً على أن تعزيز قدرات الجيش الألماني يشكل "أولوية مطلقة" لحكومته.
جاء ذلك خلال خطاب له أمام البرلمان الألماني، حيث أشار إلى أن سنوات من الإهمال المالي للمؤسسة العسكرية قد ولّت، وأن الوقت قد حان لتصحيح المسار عبر تمويل ضخم وغير مسبوق.
وفي خطوة استراتيجية كبرى، كشفت الحكومة الألمانية عن خطة استثمارية تمتد لعشر سنوات، وتبلغ قيمتها التريليون دولار، بهدف إعادة ترسيخ مكانة ألمانيا كقوة اقتصادية وعسكرية رائدة عالميًا.
ووفق ما أُعلن، سيتم تخصيص نحو 450 مليار دولار من هذا المبلغ لتقوية الصناعات الدفاعية وبناء الجيش، فيما سيوجه 550 مليار دولار إلى تطوير البنية التحتية الحيوية داخل البلاد.
تأتي هذه الخطة الطموحة في ظل ظروف اقتصادية شديدة التعقيد تمر بها ألمانيا، أبرزها دخول الاقتصاد في حالة ركود للسنة الثالثة على التوالي، فضلًا عن الأعباء التي ترتبت على دعم أوكرانيا منذ اندلاع الحرب مع روسيا.
وتشير التقديرات إلى أن الخسائر الاقتصادية المباشرة نتيجة الحرب بلغت 280 مليار دولار، إضافة إلى إنفاق 40 مليار دولار على شكل مساعدات عسكرية ومالية لكييف، فضلاً عن إفلاس نحو 55 ألف شركة ألمانية منذ بداية النزاع.
وتُعد هذه الخطوة أيضًا بمثابة رد سياسي واقتصادي على التوترات التي شابت العلاقات مع الولايات المتحدة، خاصة خلال فترة إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، التي شهدت فرض رسوم جمركية على السلع الأوروبية وتقليص مظلة الحماية الأمنية.
وأكد ميرتس في كلمته أن "ما نقوم به هو ما يتوقعه شركاؤنا منا، بل إنهم يطالبون به صراحة"، في إشارة إلى الضغط الغربي المتزايد على برلين للقيام بدور أكثر فاعلية في الأمن الأوروبي.