علاقة محرمة داخل الفيلا.. ضحية طبيب التجمع تكشف تفاصيل مثيرة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قالت ألكسندريا .م.، طالبة، ومقيمة في التجمع الخامس، أن والدها تعدى عليها وعلى أشقائها الأثنين داخل فيلا خاصة بهم في القاهرة الجديدة.
التجمع الخامسوأكدت الضحية في تحقيقات النيابة العامة، أن المتهم واقعها بغيررضاها مستغلاً انفراده بها بمسكنهما وجردها من ملابسها.
. خطف وصورعارية بالقاهرة الجديدة.. تفاصيل
وأضافت، أن المتهم في العديد من المرات أقدم على هتك عرضها بالقوة، واستطالت یده جسدها ولامس أماكن حساسة من جسدها، مضيفة، أنها تمكنت من تصوير والدها أثناء ممارسة العلاقة المحرمة".
وكشفت التحقيقات أيضًا عن أقوال الضحية الثانية، كلوديا. م.١٧ سنة، طالبة، والتي أكدت بأن المتهم واقعها بغير رضاها بأن جرد إياها من ملابسها عنوة وكبل يديها بقوة.
وتابعت، الضحية الثانية، أن والدها كرر إتيانها عدة مرات بغير رضاها في فترات مختلفة بذات النمط، فضلاً عن هتكه لعرضها بالقوة في العديد من المرات بأن استطالت يده مواطن عفتها كرهاً عنها.
وقررت نيابة القاهرة الجديدة، إحالة طبيب متهم بالتعدي على بناته الثلاثة داخل فيلا في التجمع الخامس إلى محكمة الجنايات.
وكشف أمر الإحالة تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بلاغ يفيد بتعدي طبيب على بناته الثلاثة، بإجراء التحريات تبين صحة الواقعة وتم القبض على الطبيب وأنكر الواقعة.
وأكدت المجني عليهن، قيام والدهن طبيب بشرى بالتعدى على واحدة منهن جنس..يا واغتصابها، وقدمت واحدة منهن فيديو لوالدها أثناء العلاقة مع شقيقتها.
وأوضحت إحدى الفتيات، أنها شاهدت والدها وهو يعتدي على شقيقتها وقامت بتصويره أثناء ذلك، وعندما واجهته بالفيديو هددها وقام بحبسها داخل فيلا بالتجمع ومنعها من الخروج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الجديدة فيلا القاهرة الجديدة أخبار الحوادث جريمة التجمع نيابة القاهرة الجديدة العلاقة المحرمة هتك عرضها
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف علاقة عمر الأب بنتيجة الحمل والطفرات الجينية
أظهر بحث جديد أن عمر الأب يلعب دوراً في نتائج الحمل مع شيوع الطفرات الجينية الضارة في الحيوانات المنوية لدى الرجال الأكبر سناً.
وذكر تقرير في دورية "نيتشر" أن الباحثين اكتشفوا أيضاً أن الزيادة في الطفرات ترجع إلى شكل دقيق من أشكال الانتقاء الطبيعي.
فبعض الطفرات تحظى بميزة تنافسية في أثناء إنتاج الحيوانات المنوية في الخصيتين، إلى جانب التراكم المستمر للتغييرات العشوائية في الحمض النووي مع تقدم الرجال في السن.
ووجد الباحثون أنه في 81 متطوعاً صحيحاً كان هناك نحو اثنين بالمئة من الحيوانات المنوية لدى الرجال في أوائل الثلاثينيات من العمر تحمل طفرات مسببة للأمراض، مقارنة بما بين ثلاثة إلى خمسة بالمئة من الحيوانات المنوية لدى الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 43 و74 عاما، و4.5 بالمئة من الحيوانات المنوية لدى الرجال الذين يبلغون من العمر 75 عاما.
وأشار الباحثون إلى أن بعض الطفرات ارتبطت في السابق بنمو الخلايا وتطورها، في حين يرتبط بعضها باضطرابات النمو العصبي الحادة لدى الأطفال وخطر الإصابة بالسرطان الوراثي.
وقالوا إن البعض الآخر قد يضعف الإخصاب ونمو الأجنة أو يؤدي إلى فقدان الحمل.
وقال مات هيرلز الأستاذ بمعهد ويلكوم سانجر في هينكستون بإنجلترا في بيان "لا تستمر بعض التغيرات في الحمض النووي فحسب، بل تنمو داخل الخصيتين، مما يعني أن الآباء الذين سينجبون في وقت لاحق من حياتهم قد يكونون أكثر عرضة دون علم لنقل طفرة ضارة إلى أطفالهم".
وفي دراسة تكميلية شملت أكثر من 54 ألفا من الآباء والأمهات وأبنائهم و800 ألف شخص صحيح ونُشرت أيضا في نيتشر، حلل بعض الباحثين أنفسهم الطفرات التي انتقلت بالفعل إلى الأطفال، بدلا من تلك التي قيست مباشرة في الحيوانات المنوية.
وحددوا أكثر من 30 عاملا وراثيا، حيث تمنح الطفرات خلايا الحيوانات المنوية ميزة تنافسية عن طريق الانتقاء الطبيعي، ومنها
العديد المرتبط باضطرابات النمو النادرة والسرطان. ويتداخل العديد من هذه الطفرات مع مجموعة العوامل الوراثية التي تُرصد مباشرة في الحيوانات المنوية.
وقال الباحثون إن هذا العمل البحثي يسلط الضوء على كيفية ملاحظة الانتقاء الطبيعي داخل الحيوانات المنوية على نحو مباشر في الحمض النووي للأطفال، مما يزيد احتمال وراثتهم بعض الاضطرابات الجينية.
وقال هيرلز الذي شارك في إعداد الدراستين "تكشف النتائج التي توصلنا إليها عن وجود خطر وراثي خفي يزداد مع تقدم عمر الأب".