"الإسعافات الأولية لحالات التسمم" ندوة بكلية الدراسات العليا للعلوم المتقدمة جامعة بني سويف
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت كلية التمريض بجامعة بني سويف تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة، ندوة عن الإسعافات الأولية لحالات التسمم بكلية الدراسات العليا للعلوم المتقدمة، وذلك تحت إشراف الدكتور محمد ناجى محيسن عميد كلية التمريض، والدكتور أحمد فرغلى عميد كلية الدراسات العليا للعلوم المتقدمة، والدكتورة حنان الزبلاوى حسن وكيل كلية التمريض لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة مى رسلان وكيل كلية الدراسات العليا للعلوم المتقدمة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، حيث حاضر بالندوة الدكتورة إسراء حمدي مدرس التمريض الباطنى الجراحى بكلية التمريض.
تناولت الندوة أسباب وأنواع التسمم متمثلة فى التسمم البكتيرى والكيميائيّ والدوائى، كما تناولت التسمم الناتج عن اللدغات أو العضات مثل عضة الكلب أو لدغات الثعبان أو العقرب، كما تناولت الندوة إجراءات الإسعافات الأولية للحفاظ على حياة المصاب وتقليل المضاعفات لحين نقل المصاب إلى المستشفى لتلقى العلاج المتخصص.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة الاسعافات الاولية شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة جامعة بني سويف کلیة التمریض
إقرأ أيضاً:
بحضور مفتي الجمهورية.. جامعة عين شمس تمنح الباحث ذو النورين درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية
حصل الباحث ذو النورين محمد محمود هاشم، على درجة الماجستير، من كلية البنات جامعة عين شمس، في رسالة بعنوان: “الدراسات الإسلامية في مصر في القرن الرابع الهجري: مصادرها ومناهجها”، وذلك خلال مناقشة جرت بحضور مفتي الجمهورية الدكتور نظير محمد عياد.
أشرَفَ على الرسالة، الأستاذ الدكتور محمد عبد السلام أبو خزيم، أستاذ الشريعة والدراسات الإسلامية وعضو اللجنة العلمية الدائمة لترقية الأساتذة، وشارك في لجنة «المناقشة» كلا من، الدكتور نظير محمد عياد، والدكتورة صفاء بغدادي سليمان.
ومُنِحَ الباحث تقدير «ممتاز»؛ بعد مناقشة، شملت “استعراض المصادر والمناهج المتعلقة بالدراسات الإسلامية في مصر خلال القرن الرابع الهجري”.
وأبرز المشرف على الرسالة، أن هذا البحث يندرج ضمن مشروع علمي شامل؛ لتوثيق وتحصيل الدراسات الإسلامية في مصر من القرن الثالث الهجري وحتى العصر الحديث، مؤكدا أهمية الرسالة في إبراز الدور الحضاري الذي لعبته مصر عبر علمائها.