مقالات مشابهة Nothing تكشف عن أول هاتف ذكي في القطاع تم ابتكاره بالتعاون مع مجتمعها

‏5 دقائق مضت

أقوى تطبيق قرآني على الإطلاق سيفوق توقعاتك ويفاجئك بمميزات فريدة كنت تبحث عنها من قبل.. جرب الآن وثبته على هاتفك

‏11 دقيقة مضت

ظهرت رسميًا.. استخرج نتيجة الصف الثالث متوسط دور ثالث 2024 عبر نتائجنا وملازمنا

‏17 دقيقة مضت

“Al-Jabalain vs Al-Ettifaq” القنوات الناقلة لمباراة الجبلين ضد الاتفاق في كأس الملك السعودي 2024

‏22 دقيقة مضت

مخزون النفط الأميركي ينخفض عكس توقعات المحللين

‏28 دقيقة مضت

مجلس الوزراء يطلق قرار تعديل المادة الخامسة من نظام القضاء ويعدد البنود

‏30 دقيقة مضت

يستخدمه ربع سكان العالم.

. تطبيق سريع وبسيط لتسجيل ديونك ومديونيتك وتجميعها بسلاسة عجيبة.

“الميدان اليمني” – تطبيق لتسجيل ديونك – دفتر الحسابات

يوفر برنامج دفتر الحسابات الدقة, والسهولة , والأمان لتسجيل المديونية ببساطة متناهية فهو في مجاله الاروع على الاطلاق وبعد تنزيله لن تشعر بمشاكل الديون والمديونية وحفظها واصدار التقارير بها.

ابرز خصائص دفتر الحسابات:

1- تسجيل ديونك ومديوناتك التي لـك أو عليـك .
2- إنجازالحسابات التجميعية آلياً.
3-مجموعة تقارير توفّر لك الجهد والوقت
4- مشاركة الحسابات عبر البلوتوث أو مواقع التواصل الإجتماعي.

5- دالة بحث/ترتيب تُمَكنك من الوصول السهل والسريع.
6- خاصية التصدير والإستيراد لقاعدة البيانات.

طريقة إضافة مبلغ :
بالنقر على زر إضافة مبلغ (+):
ستظهر لك شاشة إضافة عملية :
قم بإدخال الإسم (اذا كان جديدا) أو باختيار الإسم من القائمة التي ستظهر بعد طباعة أول حرف من الإسم.

يمكنك أيضا تحديد تاريخ العملية بالنقر على التاريخ والذي يحتوي على تاريخ اليوم كقيمة افتراضية.

بعد النقر على زر حفظ ،سيظهر لك السجل المضاف حيث يمكنك النقر مطولاً ،ليظهر لك زر التعديل والحذف.

إغلاق الحساب :
تمكنك هذه الخاصية من مسح كل السجلات العمليات المسجلة لأي إسم وتجميعها في عملية واحدة تحتوي الرصيد النهائي.

انقر على الإسم في القائمة الرئيسية. حيث محدودية عدد المدخلات في النسخة المجانية, وفي صفحة التفاصيل انقر على زر الاعدادت ثم على خيار “إغلاق الرصيد”.

التقـــاريـــر :
يحتوي تطبيق دفتر الحسابات على مجموعة من التقارير التحليلية توفر عليك الجهد والوقت.
يمكنك الوصول الى التقارير بالنقر على زر الإعدادات في الصفحة الرئيسية.

البحث:
يمكنك البحث عن (كلمة, تاريخ, مبلغ) أو جزء من ذلك. يمكنك توظيف خاصية البحث لعمل فلترة للبيانات, فمثلاًيمكنك الحصول على عمليات شهر فبراير فقط بادخال النص “2016-02” في خانة البحث.

الترتيب:
تمكنك هذه الخاصية من إعادة عرض البيانات بالترتيب المرغوب وذلك بالنقر على إسم العمود. وسيكون في نقرة ترتيب تصاعديا وفي أخرى ترتيب تنازليا.

تنزيل التطبيق وتثبيته على هاتفك من هنا https://play.google.com/store/apps/details?id=com.valdio.valdioveliu.recyclerview

حذف/تعديل البيانات :
النقر مطولا على الإسم أو أي عملية معينة تسمح لك بالتعديل أو الحذف. وذلك بالنقر على رمز التعديل أو الحذف الظاهر أعلى الشاشة.

حماية قاعدة البيانات(النسخ الإحتياطي):
في حالة ضياع جهازك أو تلفه لا قدر الله …. ما العمل؟
من المهم للغاية الإحتفاظ بنسخة إحتياطية من بياناتك من وقت لآخر.
من القائمة الرئيسية يوجد خيار “حفظ نسخة إحتياطية” والذي يمكنك من مشاركة قاعدة البيانات عبر البلوتوث أو برامج التواصل الإجتماعي أو الإيميل.

بالمقابل يوجد خيار “إسترجاع قاعدة البيانات” والذي يمكنك من إعادة نسخة محفوظة مسبقا.
ملاحظة/ يُفضل دائماً عمل نسخة إحتياطية قبل الإسترجاع.

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: بالنقر على دقیقة مضت على زر

إقرأ أيضاً:

إبراهيم شقلاوي يكتب: هل بات السودان خارج الحسابات الأمريكية؟

بالأمس تابعتُ خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يزور السعودية، في المنتدى الاقتصادي السعودي-الأمريكي، باهتمام بالغ. كان المتوقع، في ظل ما تعيشه منطقتنا من تحولات، أن يتناول الأزمة السودانية بالنظر إلى الحرب المستمرة منذ 15 أبريل 2023. لكن للأسف، لم تكن حاضرة في كلمته، لا تصريحًا ولا تلميحًا. هذا التجاهل يُعد مؤشرًا صريحًا على موقع السودان في الخارطة الجديدة التي ترسمها واشنطن للمنطقة.

إما أن الخرطوم باتت خارج الحسابات، أو أن ملفها قد أُحيل إلى طاولات تفاوض غير معلنة في عواصم أخرى، حيث تجري التفاهمات الإقليمية.

كانت رسائل ترامب واضحة في تركيزها على ملفات كإيران، وسوريا، وغزة، والعلاقة مع تركيا وإسرائيل. أما السودان، الذي يواجه حربًا مدمّرة ، فلم يحظَ حتى بمجرد ذِكر، وهو ما يعكس تبدلًا نوعيًا في المقاربة الأمريكية للمنطقة. لم تعد واشنطن تنخرط في تفاصيل كل ملف، بل تميل إلى تفويض شركائها الإقليميين لإدارته، وفق ما يخدم مصالحها الأمنية والاقتصادية الكبرى، دون انخراط مباشر.

فالاستجابة الدولية للأزمة السودانية اتسمت بالبطء والارتباك، فيما اكتفى الأمريكيون ببيانات دبلوماسية لا تتجاوز حدود التعبير عن القلق، أو المطالبة بوقف إطلاق النار، دون طرح مبادرات ملموسة. حتى وجودهم كوسيط في منبر جدة مع السعودية كان باهتًا، وفشل في الضغط على مليشيا الدعم السريع وداعميها في تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في 11 مايو 2023.

في الأثناء، برزت أبوظبي كأحد مراكز الثقل الإقليمي المؤثرة في الملف السوداني، سواء عبر دعمها لمليشيا الدعم السريع ـ بحسب الحكومة السودانية التي صعدت معها إلى درجة قطع العلاقات ووصفها بدولة “عدوان” ـ أو عبر محاولتها صناعة مسارات تفاوضية سرية، يُعتقد أن واشنطن تراقبها من بعيد.

في هذا السياق، يُنظر داخل السودان بعين الريبة إلى موقف الإدارة الأمريكية السابقة إبان فترة الرئيس بايدن من الحرب، حيث يرى كثيرون أن الديمقراطيين لم يُظهروا جدية كافية في التعامل مع الأزمة، بل ويذهب بعض المحللين إلى القول إن واشنطن، عبر صمتها أو تواطئها الضمني، ربما كانت ضالعة ـ مع أطراف إقليمية ودولية ـ في خلق بيئة سمحت بانفجار الحرب. هذا الإحساس العميق بالخيانة السياسية دفع قطاعات واسعة من السودانيين إلى التطلع لعودة الجمهوريين، وعلى رأسهم دونالد ترامب، الذي سبق أن صرّح عند توليه الرئاسة بأنه جاء “لوقف الحروب لا إشعالها”.

ويبدو أن هناك من لا يزال يراهن على أن إدارة ترامب، لو عادت، ستكون أقل تورطًا وأكثر قابلية للتعامل مع السودان كدولة، لا كأزمة. هذا الانكفاء الأمريكي يفتح الباب لتحولات أوسع. فالسودان رغم أزمته، لا يزال يحتفظ بعناصر قوة جيوسياسية قد تجعله هدفًا للمنافسة الدولية، وليس مجرد هامش جغرافي يُدار بالوكالة. موقعه الاستراتيجي على ساحل البحر الأحمر، قرب مضيق باب المندب، يمنحه مكانة متقدمة في معادلات أمن الملاحة الدولية.

وهو ما يُفسّر عودة الحديث عن الاتفاقية التي أبرمتها الخرطوم مع موسكو عام 2017 لإنشاء قاعدة لوجستية بحرية في بورتسودان. هذا الاتفاق الذي جُمِّد لغياب الحكومة المنتخبة، عاد إلى الواجهة بعد اندلاع الحرب، في ظل تقارير تشير إلى محاولات روسية لإعادة تنشيطه بهدف تثبيت موطئ قدم دائم في البحر الأحمر، بحسب صحيفة “الشرق الأوسط”.

بالمقابل، لم تغب تركيا عن المشهد. ففي عام 2017 أيضًا، أبرمت أنقرة اتفاقًا مع حكومة الخرطوم لإعادة تأهيل جزيرة سواكن، ضمن مشروع متعدد الأبعاد، اعتبره مراقبون غطاءً لتوسيع النفوذ العسكري التركي في البحر الأحمر. ورغم تجميد المشروع بعد الإطاحة بحكم البشير، فإن التحولات الراهنة قد تفتح المجال لإحياء هذه الشراكة، خاصة في ظل التقارب التركي-الخليجي، والتحول في تموضع أنقرة في السياسة الإقليمية.

وإذا كانت روسيا وتركيا تمثلان بُعدين استراتيجيين في الحسابات العسكرية، فإن الصين تُعد الامتداد الاقتصادي الذي يصعب تجاهله. فبكين، التي تُعد الشريك التجاري الأكبر للسودان، على استعداد لأن تضخ استثمارات ضخمة في البنية التحتية والطاقة، ضمن إطار مبادرة “الحزام والطريق”. هذه الشراكة ليست بديلة عن واشنطن فحسب، بل تُشكّل تحديًا لهيمنتها، خصوصًا في شرق أفريقيا، حيث تسعى الصين لتأمين طرق التجارة والإمداد عبر البحر الأحمر والقرن الأفريقي.

أمام هذا المشهد، تبدو واشنطن في موقع المراقب المتحفّظ. فهي تدرك أن تجاهل السودان تمامًا قد يفتح الباب أمام خصومها الاستراتيجيين للتمدد في منطقة شديدة الأهمية، لكنها، في الوقت نفسه، لا ترغب في الانخراط المباشر في أزمة معقدة دون ضمانات لتحقيق مصالحها. ولذلك، فإن أحد السيناريوهات المطروحة هو إبقاء السودان في حالة “توازن ضعف”، تُتيح التدخل الأمريكي لاحقًا بشروط أكثر ملاءمة لواشنطن، لا وفق ما تمليه تطلعات السودانيين.

هذه السياسة، التي تقوم على الانتظار والمراقبة، بحسب ما نراه من #وجه_الحقيقة، تضع السودان أمام خيار صعب: فإما أن يبقى ورقة بيد الآخرين، تتحرك حيث تُراد لها الحركة، أو أن يتحول إلى طرف فاعل قادر على إدارة موقعه بذكاء، واستثمار أوراقه الاستراتيجية دون الوقوع في فخ الاستقطاب أو الارتهان. الأمر يبدأ أولًا من الداخل؛ من إنتاج حالة سياسية متماسكة، قادرة على مخاطبة الخارج من موقع الشريك، لا الضحية. ثم يمتد إلى الخارج، عبر تنويع الشراكات، وبناء علاقات توازن ذكي تحفظ للبلاد سيادتها، وتُبرز موقعها بوصفه حيويًا في معادلات الإقليم والعالم.
إبراهيم شقلاوي
دمتم بخير وعافية.
الأربعاء 14 مايو 2025م Shglawi55@gmail.com

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إيران تبحث ملفها النووي مع الأوروبيين وترامب يطالبها بقرار سريع
  • هاتفك اختفى أو سُرق؟: بهذه الحيل الذكية يمكنك تحديد موقعه خلال دقائق
  • رفع ترامب العقوبات عن سوريا.. إجراء سريع أم مسار طويل؟
  • الذهب يتراجع ويتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي في 6 أشهر
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: هل بات السودان خارج الحسابات الأمريكية؟
  • منها خطير وبسيط.. اعرفي أسباب ألم الثدي
  • بهذه الخطوات البسيطة يمكنك تغيير كلمة المرور في نظام نور
  • ملخص سريع لزيارة ترامب إلى السعودية
  • نشرة أخبار العالم | زلزال يضرب كريت ويشعر به سكان مصر.. وتحذير من تسونامي في اليونان.. تصريح مُفاجئ من ترامب بشأن الحرب النووية بين الهند وباكستان
  • عاجل- زلزال يشعر به سكان القاهرة وعدد من محافظات مصر