تقرأ في عدد «الوطن» غدا الجمعة، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- السيسي يشدد على عدم إعاقة عمل «أونروا» فى غزة وتطبيق «حل الدولتين» لتحقيق السلام

- «هنا غزة» حياة من رحم الإبادة

- «الوزير»: حل مشكلات الطاقة وترشيد استخدامها أولوية

- «المالية والسياحة»: 50 مليار جنيه تسهيلات تمويلية للشركات السياحية

- وزير الكهرباء: تقديم خدمة لائقة للمشترك على رأس أولوياتنا

- «عبدالغفار»: ضخ 16.

6 مليون عبوة من الأدوية فى السوق المحلية

الصفحة الثانية 

- «مدبولي»: أحرزنا تقدماً كبيراً فى تحقيق أهداف التنمية خاصة المتعلقة بالمناخ والمدن والمجتمعات المستدامة

- وزير الزراعة: الدولة اتخذت خطوات مهمة لتحقيق أمن غذائي مستدام

- أحمد رفعت: أسواق الجملة هي الحل!

- مصر وإيطاليا تبحثان تعزيز التعاون العسكري لتحقيق المصالح المشتركة

- «البيئة»: ورقة نقاشية لتعزيز العمل نحو ربط «اتفاقيات ريو»

- «الإسكان»: استثناء حالات الوفاة من خصم 1.5% من قيمة الوحدة

الصفحة الثالثة 

- جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل غاراته الدموية على شمال غزة ومسئولة أممية: الإبادة الجماعية تهدّد بمحو الفلسطينيين

- مندوب مصر بالجامعة العربية: حظر أنشطة «أونروا» امتداد لمخطط التهجير القسري وتصفية القضية

- «أكسيوس»: اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله اللبناني

- الانتخابات الأمريكية: اتهامات وهجوم متبادل بين المرشحين «الجمهوري والديمقراطي»

الصفحة الرابعة 

- «هنا غزة».. حياة من رحم الإبادة

- أرواح تحت الأنقاض «أبوحمزة»: لن نترك القطاع طالما ظل قلبنا ينبض بالحياة

- شاهد على المجازر.. «نضال»: عائلات تحت الأنقاض.. والأهالي يأكلون أي شيء

- تضحيات لا تنتهى.. «افتتان»: نواجه التجويع والموت بالصمود

- مدينة أشباح.. «حجازي»: البقاء أحياءً هدف الأهالي الوحيد

الصفحة الخامسة 

- رحلة النزوح من رفح.. «سمية»: نعيش تحت تهديد مستمر بالقتل

- صمود المرأة الفلسطينية.. «منى»: مصرون على الحياة 

- المعاناة تتواصل.. «آمال»: نقص حاد فى السلع الغذائية

- حياة على أنقاض الأمل.. «العسولى»: لن نترك للعدو شبراً من الأرض

- يتحدى فقدان يده بالعزف.. «أبوعيدة»: بحاول أنسى الحرب

- يوزع الكعك على روح والدته.. «الشرارى»: «للأطفال الجوعى»

- توثيق جرائم الاحتلال.. «رياض»: «صامدون وباقون»

الصفحة السادسة 

- عمار علي حسن: «القاضي» واتصالات مصر «2»

- محمد مصطفى أبوشامة: انتخابات أمريكا.. الإعلام والشرق الأوسط والمفاجأة!

- ناصر عبدالرحمن: المدينة

- لينا مظلوم: فى غياب التوجس.. التقارب العربي - الإقليمي

- بلال الدوى: «حل الدولتين» على طريق التنفيذ

- د. دعاء الهلاوى: «البريكس»

الصفحة السابعة 

- دورى NILE يشتعل مبكراً.. الزمالك يفتتح موسمه أمام البنك الأهلى.. «جوميز» يختار ثلاثى الوسط.. و«مصطفى» يراهن على الصفقات

- .. ومواجهتان للزعامة.. بيراميدز يستضيف بتروجت وفاركو ضد الاتحاد السكندرى

- تحفيز اللاعبين مالياً.. الأهلى يختتم استعداده لـ«سيراميكا» وعودة «عبدالفتاح وأيمن» من الإصابة

- عودة الحرس القديم.. «عاشور والشحات وطاهر» فى معسكر المنتخب المقبل.. واستبعاد «الشناوى ودونجا»

الصفحة الثامنة 

- لعشاق «المحشى».. فرحة حصاد «الكرنب» تملأ حقول الغربية.. بلدي وموَرَّق

- «طلَّع البطل اللى جواك».. «محمد» يقهر السرطان باحتراف «كمال الأجسام»

- صديقة للبيئة.. 100 أوتوبيس لخدمة ضيوف «المنتدى الحضري العالمي» بالمجان

- «الباليه للجميع».. ثلاث سيدات يخترن الرشاقة والرقص.. ولا عزاء للسن

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

«السيسى» وبناء الدولة

تستحق مصر برلماناً يليق بتاريخها النيابى، الذى يعود إلى قرابة قرنين من الزمان، وتحديداً منذ عام 1824، منذ إنشاء المجلس العالى بموجب الأمر الصادر فى 27 نوفمبر 1824، ثم إنشاء مجلس الثورة عام 1827، ومجلس شورى الدولة عام 1854، ومجلس شورى النواب عام 1866، ومجلس شورى القوانين عام 1883، والجمعية التشريعية عام 1913، التى فاز فيها سعد باشا زغلول فى دائرتين، وتوقفت الحياة النيابية فى مصر بسبب الحرب العالمية الأولى، لتعود بعدها بصدور دستور 1923، وقد خص المجلس النيابى بغرفتين «مجلس النواب» و«مجلس الشيوخ».

استحقاق مصر لهذا البرلمان القوى الذى نرنو إليه فى تمثيل الشعب المصرى تمثيلاً حقيقياً للقيام بسلطة التشريع وإقرار السياسة العامة للدولة، والخطة العامة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، والموازنة العامة للدولة، ويمارس الرقابة على أعمال السلطة التنفيذية ليس من باب الأمانى لأن مصر دولة كبيرة، أقدم دولة عرفها التاريخ، نشأت بها واحدة من أقدم الحضارات البشرية وقامت فيها أول دولة موحدة حوالى 3100 سنة قبل الميلاد، تمتلك أطول تاريخ مستمر لدولة فى العالم، وهى مهد الحضارات القديمة وملتقى القارات وأول دولة فى العالم القديم عرفت مبادئ الكتابة، وابتدعت الحروف والعلامات الهيروغليفية، حكمت العالم القديم من الأناضول للجندل الرابع حين بدأ العالم يفتح عينيه على العلوم والتعليم، فقد جاءت مصر، ثم جاء التاريخ عندما قامت مصر حضارة قائمة بذاتها قبل أن يبدأ تدوين التاريخ بشكل منظم.

هى دى مصر التى تعرضت لموجات استعمارية عاتية، ثم عادت لحكم أبنائها، محافظة على لغتها العربية، حاربت وانتصرت فى أعظم حرب عرفها التاريخ، حرب أكتوبر، ثم تعرضت لمحنة كادت تعصف بها على يد جماعة إرهابية لا يعرفون قدرها، وتعاملوا معها على أنها حفنة تراب، وكادت تضيع لولا أن هيأ الله لها جنداً أخذوا بيدها إلى بر الأمان على يد أحد أبنائها المخلصين الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى أخذ على عاتقه مهمة بنائها من جديد حتى تبوأت مكانتها المرموقة بين الدول المتقدمة التى يحسب لها ألف حساب، أنقذ «السيسى» مصر من حكم الظلام، ثم أنقذها من الإرهاب المدعوم من الداخل والخارج والذى أرهقها عدة سنوات، ولم يكن «السيسى» طامعاً فى السلطة، ولكنه نفذ أمر الشعب الذى نزل بالملايين إلى الميادين يطالبه باستكمال مسيرة البناء. قبل «السيسى» المهمة الصعبة رئيساً للبلاد، فى وقت صعب وانحاز للشعب الذى انحاز له، وجعل «السيسى» الشعب له ظهيراً، لم ينتم لحزب، ولم يكن له حزب من الأحزاب السياسية الموجودة على الساحة، وطبق الدستور كما يجب، وعندما لاحظ ارتباك الأحزاب السياسية بسبب التخمة الموجودة هى الساحة قدم نصيحة كم ذهب لو أخذت بها الأحزاب لكانت أوضاعاً كثيرة تغيرت أقلها نشأة البرلمان القوى الذى ننشده وتستحقه مصر، عندما اقترح الرئيس السيسى على الأحزاب أن تندمج، وأن يبقى على الساحة السياسية ثلاثة أو أربعة أو خمسة أحزاب قوية يتنافسون فى الانتخابات البرلمانية ليظهر منها حرب الأغلبية، ولكن الأحزاب الى أصبحت تزيد على المائة فضلت المظاهر والمناصب الحزبية على العمل الحزبى الحقيقى.

انحياز «السيسى» للشعب عندما أصدر «ڤيتو» لأول مرة يتخذه حاكم مصرى منذ فجر التاريخ، وهو تصحيح مسار الانتخابات البرلمانية هو انحياز للدستور الذى أكد أن السيادة للشعب وحده، يمارسها ويحميها وهو مصدر السلطات، والبرلمان هو الضلع الثالث فى مثلث الحكم مع السلطة التنفيذية والسلطة القضائية والمسار الذى حدده «السيسى» هو ألا يدخل مجلس النواب إلا من يختاره الناخبون من خلال انتخابات حرة نزيهة، تحية لرئيس مصر الذى يبنى دولة الحضارة من جديد.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء: مشروعات حياة كريمة ستحدث نقلة نوعية في الخدمات المقدمة للمواطنين
  • عرض فيلم «الوصية» عن حياة الشيخ محمد رفعت على قناة «ON».. الليلة
  • قانون السكة الحديد يشدد العقوبات على العبث بالمعدات.. والسجن لمن يعرّض حياة الركاب للخطر
  • صحة غزة: البرد يهدد حياة الأطفال وكبار السن بخيام القطاع
  • مسير راجل وتطبيق قتالي في همدان تأكيدًا للجهوزية لمواجهة أي تصعيد
  • إعادة بين 2 مرشحين في دار السلام بسوهاج بانتخابات النواب 2025
  • ترامب يهاتف القادة الأوروبيين لتحقيق السلام في أوكرانيا
  • «السيسى» وبناء الدولة
  • أردوغان: طريق السلام العادل والدائم في غزة يمر بتنفيذ حل الدولتين
  • البرلمان العربي: حماية حقوق الإنسان ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة