التكبالي: الدبيبة والمنفي لا يمكنهما فرض استفتاء من قبل مفوضية الاستفتاء التي أنشأها الرئاسي
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
الوطن| رصد
قال عضو مجلس النواب علي التكبالي، إن الدبيبة والمنفي لا يمكنهما فرض استفتاء من قبل مفوضية الاستفتاء والاستعلام التي أنشأها الرئاسي.
وأضاف التكبالي، أن الدبيبة رئيس سلطة تنفيذية، والحكم في الانتخابات والاستفتاء هو لمجلس النواب فقط.
وتابع أنه لا يمكن لأي حكومة تنفيذية ولا مجلس رئاسي يحكم بـ9 أشخاص أن يفعل شيئا يتعلق بالاستفتاء.
وأوضح التكبالي أن المفوضية العليا للانتخابات أُنشئت بقرار من المجلس الانتقالي، ثم زادها قوة مجلس النواب، وهي لا تخضع لأي حكومة.
الوسوم#علي التكبالي الانتخابات المفوضية الوطنية العليا للانتخابات ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: علي التكبالي الانتخابات المفوضية الوطنية العليا للانتخابات ليبيا
إقرأ أيضاً:
«الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، أن خيار القوة ضد ميليشيات الحوثي هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام، معتبراً أن الحوثيين ليسوا شركاء سلام، مشدداً التصميم على استعادة الدولة سلماً أو حرباً.
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تصريح صحفي أمس، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بالحقوق والحريات المدنية، ولا تعترف بالشراكة السياسية.
كما جدد التأكيد على التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، قائلاً «نحن مع السلام لأننا ندرك أن الحل السياسي هو الخيار الأمثل لمصلحة اليمنيين، ولمصلحة الإقليم والعالم».
وأضاف: «لكن كل المحاولات التي بذلناها وبذلتها الأمم المتحدة والوسطاء لم تفلح مع هذه الجماعة، لأنها جماعة لا تؤمن بالسلام».
وأشار إلى أن آخر المبادرات التي قوبلت برفض وتعنت الجماعة، كانت خريطة الطريق التي تبنتها السعودية، مؤكداً بأنه رغم موافقة مجلس القيادة الرئاسي عليها، استمرت ميليشيات الحوثي في تنفيذ هجماتها على المنشآت النفطية في مناطق الحكومة، وعلى الأحياء المدنية.
وأضاف: «لم تكتف بذلك بل انتقلت إلى البحر الأحمر، وهاجمت الملاحة الدولية».
وقال «هي بذلك فقط، استدعت التدخل الخارجي، وتسببت بهذه الكارثة في تدمير المنشآت اليمنية».
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي هذه الجماعة «جماعة عدمية»، وليست شريكة سلام، وقال: «لذلك نحن مصممون على استعادة الدولة سلماً أو حرباً».