“شبكة الشرق الأوسط للارسال” تفوز بـ 3 ميداليات من “جوائز سيغنال”
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
31 تشرين الأول/أكتوبر 2024
(سبرنغفيلد، فيرجينيا) –– فاز بودكاست "مرايا" الذي تنتجه "شبكة الشرق الأوسط للارسال" MBN، بالميدالية الذهبية وميدالية "اختيار الجمهور"، من "جوائز سيغنال" Signal Awards التي تقدم لأفضل إنتاجات البودكاست حول العالم.
وتناولت الحلقة الفائزة قضية العنف الأسري ضد المرأة ومحاولتها التصدي له في ظل الأعراف الاجتماعية المقيدة.
كما فاز بودكاست "أكثر من لعبة" بالميدالية الفضية عن الحلقة التي تناولت قصة شابتين، احداهما تعاني من متلازمة داون وأخرى ضحية للتنمر، وجدتا القوة والثقة بالنفس من خلال انضمامهما لناد رياضي للفنون القتالية.
وقال رئيس شبكة الشرق الأوسط للارسال (MBN) ، الدكتور جيفري غدمن، "صحفيو الشبكة الموهوبون ينتجون قصصاً مؤثرة تأسر الخيال، تسلط الضوء على إنجازات وصمود الإنسان في وجه التحديات"
وتكرم "جوائز سيغنال" صانعي محتوى البودكاست وتحتفي بهم للارتقاء بهذا الفن الحديث، الذي ترك أثرا مهما على السرد القصصي الرقمي وغيّر الطريقة التي ينظر بها الناس إلى العالم الخارجي وإلى بعضهم البعض.
شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN)
شبكة "الشرق الأوسط للإرسال" (MBN) مؤسسة إعلامية غير ربحية تأسست عام 2004 تمولها الحكومة الأميركية من خلال هبة مقدمة من الوكالة الأميركية للإعلام الدولي (USAGM)، وهي وكالة فيدرالية تعمل على حماية الاستقلالية والنزاهة المهنية لإعلاميي المؤسسة.
(MBN) شبكة متعددة الوسائط مهمتها تقديم أخبار ومعلومات رصينة باللغة العربية عن الولايات المتحدة، كما تهدف إلى تغطية قضايا حقوق الانسان والحوكمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتوفير بديل ضروري للتضليل المعلوماتي الذي تبثه الصين وروسيا وإيران. وتسعى (MBN) إلى التواصل مع شعوب المنطقة دعما للحريات العالمية.
شمس الدين
قسم العلاقات العامة
703-485-6710
[email protected]
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: شبکة الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.