قرار قضائي يتعلق بقواعد التصويت البريدي في بنسلفانيا
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
قضت المحكمة العليا الأميركية بخسارة الجمهوريين، في قضية تتعلق بقواعد التصويت البريدي، في ولاية بنسلفانيا المتأرجحة، قبل أيام فقط من الانتخابات الرئاسية. ورفض القضاة طلبا بعدم إحصاء بطاقات الاقتراع المؤقتة، المستخدمة في الولاية, عندما يتم تصنيف بطاقة الاقتراع بالبريد، الخاصة بالناخب على إنها من المحتمل أن تكون معيبة.
ويتم الاحتفاظ ببطاقات الاقتراع المؤقتة بشكل منفصل وإحصاؤها فقط بعد التحقق منها. وكان الجمهوريون قد طالبوا بإحصاء تلك الأصوات.
وهو ما كان من شأنه أن يؤدي إلى إبطال آلاف بطاقات الاقتراع البريدية، التي تميل في الكثير من الأحيان إلى تفضيل الناخبين الديمقراطيين.
ويسمح قرار المحكمة بإحصاء تلك الأصوات في الوقت الراهن، لكن المحكمة العليا يمكن أن تعيد النظر في القضية في وقت لاحق.
والنزاعات القضائية الأخرى ممكنة في الأيام المقبلة. وهناك توقعات باستمرار المعارك بشأن صحة الأصوات، بعد انتخابات الخامس من نوفمبر، لاسيما في الولايات، التي ربما يكون الفارق بين الفائز والخاسر آلاف الأصوات فقط. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الانتخابات الأميركية
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال ذي الحجة مساء غدٍ الثلاثاء
أخبار متعلقة القبض على 26 مخالفًا لتهريبهم 520 كجم من القات المخدر في عسيرتنظيم للعمل الحر وتأمين إلزامي.. أبرز تعديلات نظام المهن الصحيةدعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء غدٍ الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1446هـ. جاء ذلك في بيان للمحكمة العليا، فيما يلي نصه:ــ الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبهِ أجمعين، وبعد: فنظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم (194 / هـ) وتاريخ 29 / 10 / 1446هـ أن يوم الثلاثاء 1 / 11 / 1446هـ -حسب تقويم أم القرى- الموافق 29 / 4 / 2025م، هو غرة شهر ذي القعدة لعام 1446هـ؛ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحرّي رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء 29 / 11 / 1446هـ -حسب تقويم أم القرى- الموافق 27 / 5 / 2025م. وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرّدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة. وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمامَ بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين. والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.