رئيس محكمة أمن الدولة يكشف عن كواليس تنظيم «داعش الصعيد» ومبايعته للبغدادي
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
تحدث المستشار معتز خفاجي، رئيس محكمة أمن الدولة العليا، رئيس دائرة الإرهاب السابق، عن قضية تنظيم «داعش الصعيد»، موضحًا أن هذا التنظيم كان ينتهج فكر جماعة «داعش» الإرهابية، وبايعت أبو بكر البغدادي، كما بايع المتهمون في قضيتي «داعش الجيزة» و«داعش عين شمس» الإرهابي ذاته.
عمليات غسيل مخ كاملةوأضاف خفاجي، في حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، على قناة «إكسترا نيوز»: «كنا أمام عمليات غسيل مخ كاملة، ناس مغسول دماغها بشكل تام، وكلهم ينتهجون نفس الفكر ومقتنعون بالأفكار ذاتها، يريدون الخلافة وتدمير مصر حتى تتبع أبو بكر البغدادي، كما نفذوا عمليات إرهابية، وكانت في حوزتهم كتبهم وحواسيبهم النقالة وباقي الأحراز مثل المراسلات».
وتابع رئيس محكمة أمن الدولة العليا، رئيس دائرة الإرهاب السابق: «القضايا الثلاث كانت واحدة تقريبا، الفكر واحد وبايع أفراد التنظيمات أبو بكر البغدادي على السمع والطاعة، ونفذت مجموعة عملية إرهابية والبقية كانوا يستعدون لتنفيذ عمليات لكن جرى ضبطهم وفي حوزتهم الأحراز».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المستشار معتز خفاجي الشاهد الإخوان الإرهاب
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة يكشف كواليس تدخله في أزمة مباراة القمة
كشف الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، كواليس تدخله في أزمة مباراة القمة بين الأهلي والزمالك التي أقيمت في 11 مارس الماضي.
وقال الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، في تصريحات إعلامية: “رابطة الأندية المحترفة التي تم تشكيلها مؤخرًا تقوم بدور كبير في تنظيم دوري قوي ومنافس، وهي مسؤولة عن إدارة المسابقة بالشكل الأمثل”.
وأضاف: "تواصلت مع المهندس خالد مرتجي، أمين صندوق الأهلي، بعد تصاعد أزمة الحكم، وسألت مدرب الفريق عن سبب عدم الاستعانة بحكم مصري، لكنه أكد رغبتهم في وجود حكم أجنبي".
وأوضح الوزير:"اتصلت بالمهندس هاني أبو ريدة يوم المباراة لحل الأزمة، كما تواصلت مع وزير الرياضة السعودي الذي استجاب على الفور، وأرسل طاقم حكام سعودي لإدارة اللقاء".
وأشار إلى أنه طالب خالد مرتجي بالتنسيق مع رئيس نادي الزمالك للتفاهم بشأن تأجيل المباراة لحين وصول طاقم التحكيم السعودي، مؤكدا أن الوزارة لم يطلب منها التدخل من أي طرف، لكنها تحركت حفاظا على استقرار البطولة.
وتابع الوزير: “أزمة مباراة القمة وتداعياتها وصلت إلى المحكمة الرياضية الدولية، وكان لا بد من تدخل واضح، وأنا أدير الأمور كدولة، لا كشخص”.