بوداوي يضيع مواجهة بريست بسبب الإصابة و بوعناني خارج القائمة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تواجد الثنائي الدولي الجزائري والناشط في صفوف نيسن هشام بوداوي و بدر الدين بوعناني، خارج قائمة فريقهما.
المعنية بمواجهة بريست، اليوم السبت، في الجولة العاشرة من “الليغ1” الفرنسية.
ويعاني متوسط الميدان الدولي الجزائري، هشام بوداوي، من إصابة على مستوى الركبة، سيغيب على إثرها اللاعب، لغاية عطلة أعياد الميلاد، حسب ما كشفه مدرب الفريق، فرانك هايسي.
فيما تواجد الدولي الجزائري الآخر، بدر الدين بوعناني، خارج القامة المعنية هذه المواجهة، لخيارات فنية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سيادة مصر خط أحمر.. رد قوي من أسامة الدليل على المحلل الجزائري بن خروف
شهد أحد البرامج الحوارية مؤخرًا سجالًا إعلاميًا بين الكاتب الصحفي المصري أسامة الدليل والمحلل السياسي الجزائري بن خروف، تناول الموقف المصري من تطورات الأزمة الفلسطينية الراهنة، لاسيما ما يتعلق بحدود مصر مع قطاع غزة ودورها في الملف الإنساني والسياسي.
أكد أسامة الدليل في تصريحاته أن السيادة المصرية "خط أحمر لا يجوز المساس به"، مشددًا على ثبات الموقف المصري تجاه القضايا الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر تدير هذا الملف انطلاقًا من اعتبارات الأمن القومي والمواقف التاريخية الثابتة.
وفي المقابل، أوضح بن خروف أن الرئيس عبد الفتاح السيسي رفض بشدة مقترحات تهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، معتبرًا أن هذا الموقف جاء في سياق حماية القضية الفلسطينية من محاولات تصفيتها، إلا أنه دعا في الوقت ذاته إلى ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون تأخير.
ورد أسامة الدليل على هذه المداخلة بقوله: "اسمه الرئيس السيسي، رئيس أكبر دولة عربية"، في تأكيد على رمزية ودور القيادة المصرية في المنطقة.
وفي سياق حديثه عن التطورات على الحدود المصرية مع غزة، قال الدليل:
"نحن نعيش في غابة من الأكاذيب والخداع، بل وخداع النفس. وحين نتحدث عن علاقة مصر بقطاع غزة، علينا أولًا أن نضع الحقائق أمام الرأي العام، لا سيما ما يتعلق بطبيعة الجوار، وإدارة المعابر، والتحديات الأمنية التي تواجهها الدولة المصرية على حدودها الشرقية."
وأكد أن الوقت قد حان لكشف الحقائق كاملة للرأي العام، مشيرًا إلى أن هناك حملات تضليل ممنهجة تهدف إلى تشويه صورة الموقف المصري، في حين أن القاهرة تتحرك وفق أولويات واضحة تراعي الأمن القومي والمصلحة الفلسطينية في آن واحد.