وزير الصحة: اقتحمنا مشكلة نقص الحضانات والرعاية المركزة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أكد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، إننا اقتحمنا مشكلة نقص الحضانات والرعاية المركزة، حيث تعاقدنا مع المجتمع المدني والقطاع الخاص ونجحنا في تقليل قوائم الانتظار للرعايات والحضانات بنسبة 60%.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الشؤون الصحية بمجلس النواب برئاسة الدكتور أشرف حاتم، اليوم الأحد، لمناقشة ودراسة بيان الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان عن خطط وسياسات وزارة الصحة والسكان خلال الفترة المقبلة، وأبرز التحديات والفرص التي تواجه القطاع الصحي والاستراتيجيات المعتمدة لتحسين مستوى الخدمات الطبية ومعدلات تنفيذ منظومة التأمين الصحي الشامل، عملا بحكم الفقرة الثانية من المادة 127 من اللائحة الداخلية لمجلس النواب، وذلك بحضور الوزير.
و قال وزير الصحة أن هناك 15 محافظة حققت صفر في قوائم الانتظار، لكن القاهرة بها قوائم الانتظار الأكبر لأن بها كثافة سكانية عالية.
و لفت وزير الصحة أنه كانت هناك مشكلة في نقص الأدوية لكن تم حلها، حيث الأولويات كانت في استيراد أدوية الأورام، مشيرا إلى أنه لم يكن هناك نقص في الأنسولين، حيث إن البديل المحلي متوافر ولكن أيضا المستورد متوافر الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان الرعاية المركزة المجتمع المدني
إقرأ أيضاً:
دكتور هيثم يشيد بالتقدم الكبير الذي يشهده القطاع الصحي بالشمالية
اشاد وكيل وزارة الصحة دكتور هيثم محمد إبراهيم بالتقدم الكبير الذي شهده القطاع الصحي بالشمالية، مؤكدًا أن دعم الحكومة الاتحادية أسهم في توطين الخدمات الصحية بالولايات، مثمنًا جهود حكومة الولاية في إعطاء الأولوية للصحة ضمن سياساتها .جاء ذلك خلال لقائه بمكتبه بمدينة بورتسودان الاثنين مع وزير الصحة بالولاية الشمالية دكتور ساتي حسن ساتي يرافقه وزير البنية التحتية بالولاية محمد سؤد احمد بحضور عدد من قيادات الوزارة حيث بحض اللقاء سبل دعم وتطوير القطاع الصحي بالولاية.وعبّر عن استعداد الوزارة لتسخير إمكانياتها كافة لدعم الولايات والأقاليم لتوطين الخدمات الصحية، لافتا إلى استعدادات الوزارة لفصل الخريف.من جانبه ثمّن وزير الصحة بالولاية الشمالية دعم وزارة الصحة ، مستعرضًا الوضع الصحي الراهن ومشروعات التطوير الجارية، من بينها مشروع افتتاح مستشفى التضامن للطوارئ والإصابات المزمع خلال شهر أغسطس، مشيرًا إلى الحاجة لبعض الأجهزة والمعدات الطبية، واستكمال تجهيزات بنك الدم المركزي.كما أكد دكتور ساتي الاهتمام بالكوادر الطبية العاملة، ومواصلة عمليات التدريب ورفع الكفاءة، مشيرًا إلى تنفيذ عددا من المشاريع الصحية علي رأسها توفير اشعة مقطعية لأول مرة في حلفا و قسطرة قلبية لأول مرة في دنقلا وغيرها، في إطار خطط تطوير البنية الصحية وتوسيع نطاق الخدمات العلاجية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب