صحيفة اليوم:
2025-12-14@10:08:51 GMT

تجربة سعودية ناجحة لزراعة 4 أصناف قمح جديدة

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

تجربة سعودية ناجحة لزراعة 4 أصناف قمح جديدة

نجحت تجربة وزارة البيئة والمياه والزراعة في إدخال أصناف قمح جديدة عالية الإنتاجية والجودة تتناسب مع الظروف البيئية للمملكة، ضمن برنامج التعاون بين مركز البذور والتقاوي التابع للوزارة والمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة (أكساد)، وذلك بزراعة وحصاد 20 طنًا من بذور القمح.

وأوضح مدير عام مركز البذور والتقاوي د.

ناصر المري، أن نتائج الحصاد الأول (2022 - 2023)، أظهرت تفوق بعض الأصناف في الإنتاجية والجودة تحت ظروف المملكة، بعد زراعة 4 أصناف قمح جديدة.

أخبار متعلقة هطول أمطار على عدد من المناطق في تبوك والباحةمركز الملك سلمان يوزع 6 أطنان سلع غذائية للنازحين في السودان

الأصناف الجديدة عبارة عن صنفين من قمح الخبز (أكساد 901) و(أكساد 1133)، وصنفين من قمح الديورم (أكساد 1229) و(أكساد 1105)، بهدف تقييم إنتاجيتها وجودتها في مناطق حائل والجوف وتبوك.

التجربة تأتي ضمن جهود الوزارة لتحقيق الأمن الغذائي بطرق مستدامة من خلال زيادة إنتاجية المحاصيل الغذائية والإستراتيجية.

شتلات عالية الإنتاجية والجودة

يهدف مركز البذور والتقاوي يهدف إلى ضمان توفير بذور وتقاوي وشتلات منتقاة عالية الإنتاجية والجودة، من خلال الرقابة على إنتاجها وتداولها، والاهتمام والمحافظة على الأصناف المحلية عالية الجودة.

تفوق بعض الأصناف في الإنتاجية والجودة - واس

إضافة إلى التنفيذ النموذجي لمهام بنك الأصول الوراثية النباتية، وبناء القدرات الوطنية والمشاركة المجتمعية في مجال الموارد الوراثية، والبذور والتقاوي والشتلات.

وكذلك تدريب ومساعدة المزارعين على إنتاج بذورهم المحلية المحسنة، والاستغلال الأمثل لأراضيهم، وتوفير فرص العمل، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض المملكة العربية السعودية وزارة البيئة والمياه والزراعة زراعة أصناف قمح جديدة مركز البذور والتقاوي

إقرأ أيضاً:

ReStory لعبة جديدة تعيد الحنين لأجهزة الألفية الماضية

تستعد صناعة الألعاب المستقلة لإضافة تجربة فريدة لمحبي الحنين إلى الماضي مع إطلاق لعبة ReStory، التي تجمع بين متعة الألعاب التقليدية وأجواء العمل الهادئ في متجر إصلاح الأجهزة الإلكترونية.

 اللعبة تدور أحداثها في طوكيو خلال منتصف العقد الأول من الألفية، حيث يتحكم اللاعب في شخصية صاحب متجر صغير مخصص لإصلاح الأجهزة الكلاسيكية، مثل نسخ مُعدّلة من لعبة تاماجوتشي، وهواتف نوكيا القديمة، وأجهزة PSP وووكمان.

أظهر العرض الترويجي الذي صدر مؤخرًا تفاصيل اللعبة بشكل ساحر، إذ يقوم اللاعب بتنظيف الأجهزة وإصلاحها للعملاء، مع إمكانية الدخول في محادثات معهم تؤثر على حياتهم الرقمية والشخصية.

 هذه الميزة تضيف عنصرًا من التفاعلية العميقة والحنين العاطفي، إذ يشعر اللاعب وكأنه جزء من عالم عمل حقيقي مليء بالقصص اليومية والتحديات الصغيرة التي كانت تواجه المستخدمين في تلك الحقبة.

تقدم ReStory بديلًا مبتكرًا للعبة Kaizen، التي لاقت استحسانًا في مهرجان Steam Automation Fest الصيف الماضي، لكنها تختلف عنها في الأسلوب وطريقة التفاعل مع العملاء والأجهزة. 

تتميز اللعبة بجو هادئ ومريح، مما يجعلها مثالية للاعبين الباحثين عن تجربة ألعاب تجمع بين الاسترخاء والحنين للماضي، بعيدًا عن العنف والتحديات الصعبة التي تهيمن على أغلب الألعاب الحديثة.

تتولى تطوير اللعبة شركة Mandragora، التي أعلنت أن اللعبة لا تزال في مرحلة الاختبار التجريبي، مع خطة لإطلاقها رسميًا في عام 2026. وتركز الشركة على تقديم تجربة غامرة، مع رسومات دقيقة للأجهزة الكلاسيكية وتفاصيل تحاكي البيئة اليومية في طوكيو في العقد الأول من الألفية. ويشير المطورون إلى أن اللاعبين سيتمكنون من التعرف على ثقافة التكنولوجيا في تلك الحقبة، مع لمسة تعليمية حول كيفية عمل الأجهزة الإلكترونية القديمة وإصلاحها.

تمثل ReStory جزءًا من توجه أوسع في صناعة الألعاب المستقلة نحو الألعاب الهادئة والمريحة التي تعتمد على السرد القصصي والتفاعل العاطفي مع الشخصيات، بدلًا من التركيز فقط على الأكشن أو المنافسة. وتتيح اللعبة للاعبين فرصة استعادة ذكرياتهم الرقمية، خاصة لأولئك الذين عاشوا مرحلة طفولتهم أو مراهقتهم مع أجهزة مثل تاماغوتشي ونوكيا وPSP.

علاوة على ذلك، تضيف اللعبة عنصرًا اجتماعيًا من خلال محادثات العملاء وتأثيرات القرارات الصغيرة على مجريات القصة، ما يجعل تجربة كل لاعب مختلفة عن الآخر، ويزيد من قيمة إعادة اللعب. كما يسعى المطورون إلى توسيع نطاق الأجهزة التي يمكن إصلاحها داخل اللعبة، لتشمل أدوات أخرى من حقبة الألفية الأولى، مع الحفاظ على الأسلوب الفني الواقعي والبسيط.

من المتوقع أن تجذب ReStory اهتمام اللاعبين من جميع الأعمار، خاصة أولئك الذين يبحثون عن مزيج من الحنين للذكريات القديمة وتجربة ألعاب مبتكرة ومريحة. ومع اقتراب موعد الإصدار، يتطلع مجتمع اللاعبين المستقلين إلى تجربة اللعبة، ومشاركة ذكرياتهم مع الأجهزة الكلاسيكية، في خطوة تُعيد إشعال الذكريات الرقمية للحقبة الأولى من الألفية.

مقالات مشابهة

  • افتتاح مركز المعلومات السياحية في البريمي
  • أكلة العدس ملك الشتاء.. قيمة غذائية عالية وفوائد صحية| وصفات جديدة
  • قواعد جديدة لتراخيص المصانع عالية المخاطر وفقا للقانون
  • برج الحمل حظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025… طاقة عالية تغيّر مسارك وتفتح لك أبوابًا جديدة
  • اغتموا الفرصة لتربحوا كيلو من الذهب في 12 مركز تجاري تابع لـشركة لاين للاستثمار والعقارات
  • دبي تعتمد تقنية جديدة لتسجيل الوصول الفندقي الرقمي
  • ReStory لعبة جديدة تعيد الحنين لأجهزة الألفية الماضية
  • مساعدات سعودية جديدة تعبر منفذ رفح متجهة إلى غزة
  • زكية اليامي.. من حارسة أمن إلى مشرفة على 12 مركزًا صحيًا في نجران بعد تجربة مع السرطان
  • افتتاح مركز المعلومات السياحي ببوابة محافظة البريمي