يكتسح الجميع .. فيفو تكشف عن هاتف عملاق بمواصفات ومزايا جبارة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تستعد شركة Vivo لإطلاق هاتفها الذكي الرائد الجديد عالميًا قريبًا ويعمل الهاتف بمعالج MediaTek Dimensity 9400 SoC، والذي يقترن بما يصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 1 تيرابايت من التخزين الداخلي.
يأتي هاتف فيفو بشاشة OLED LTPS منحنية رباعية مقاس 6.67 بوصة مع معدل تحديث 120 هرتز، ودعم HDR10 +، و 4500 شمعة من سطوع الذروة، ودقة 1.
ويحتوي الجزء الخلفي على 50 ميجابكسل (رئيسية) + 50 ميجابكسل (عريضة للغاية) + 50 ميجابكسل (تليفوتوغرافي).
للصور الشخصية ومكالمات الفيديو، تحتوي الواجهة الأمامية على كاميرا بدقة 32 ميجابكسل. تعمل بطارية كبيرة بسعة 5800 مللي أمبير في الساعة على تشغيل هذا الجهاز، والذي يدعم الشحن السريع السلكي بقوة 120 وات والشحن السريع اللاسلكي بقوة 90 وات.
مواصفات هاتف فيفو X200وعلى الرغم من عامل الشكل الأصغر، لا يزال Vivo X200 يقدم تصميمًا متميزًا بإطار من السبائك وظهر زجاجي ويأتي بتصنيف IP68/IP69 لمقاومة الماء والغبار. وتشمل الميزات الأخرى للهاتف وجود واجهة OriginOS 5 المخصصة التي تعمل بنظام التشغيل Android 15، ومكبرات صوت ستيريو، وماسح ضوئي لبصمات الأصابع داخل الشاشة، وبصريات Zeiss.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة Vivo ذاكرة الوصول العشوائي مكالمات الفيديو نظام التشغيل مكبرات صوت
إقرأ أيضاً:
فيلم "فلسطين 36" يفتتح أيام قرطاج السينمائية في تونس
تونس-رويترز
انطلقت الدورة السادسة والثلاثون من أيام قرطاج السينمائية في تونس على مسرح الأوبرا بمدينة الثقافة أمس السبت بعرض فيلم (فلسطين 36) للمخرجة آن ماري جاسر.
وألقت المخرجة الفلسطينية كلمة في الحفل عبرت فيها عن اعتزازها باختيار (فلسطين 36) لافتتاح المهرجان، قائلة إنه "شرف عظيم لكامل فريق العمل في ظل الظروف القاسية التي أُنجز فيها الفيلم".
وأضافت أن الفيلم صُنع "خلال واحدة من أصعب وأسوأ الفترات في تاريخ الشعب الفلسطيني" مشيرة إلى أن الحرب في غزة أثرت على عملية التصوير وتسببت في توقفها أربع مرات.
يعرض المهرجان الممتد حتى 20 ديسمبر كانون الأول 165 فيلما من 23 دولة موزعة على عدد من المسابقات الرسمية إلى جانب برامج احتفالية وأقسام موازية. وتحضر السينما التونسية من خلال 46 فيلما منها 23 فيلما طويلا و23 فيلما قصيرا.
ويحتفي المهرجان هذا العام بالسينما الأرمينية من خلال برنامج "سينما تحت المجهر" كما يسلط الضوء على عدد من التجارب السينمائية من إسبانيا وأمريكا اللاتينية.
وتضمن حفل الافتتاح تكريم اسم الممثلة الإيطالية من أصول تونسية كلوديا كاردينالي التي توفيت في سبتمبر أيلول، إضافة إلى أسماء عدد من صناع السينما الراحلين أمثال المخرج الجزائري محمد الأخضر حمينة، والناقد اللبناني وليد شميط، والمخرج والسيناريست سليمان سيسيه من مالي، والمخرج بولين سومانو فييرا من بنين.
كما منح المهرجان "التانيت الشرفي" للمنتج التونسي عبد العزيز بن ملوكة تقديرا لمساهماته المتميزة في صناعة السينما خلال مسيرته المهنية.
وفي كلمته بحفل الافتتاح، رحب مدير أيام قرطاج السينمائية طارق بن شعبان بضيوف الدورة السادسة والثلاثين وقال إن "خصوصية المهرجان تكمن في قدرته الدائمة على التجدد" وتفاعله مع جمهوره المتعطش للصور الهادفة ومع النقاد والمحترفين والتقنيين والجامعيين الذين أثروا المشهد السينمائي وأسهموا في إشعاع تونس ثقافيا.
وأكد أن المهرجان يواصل التمسك بثوابته الفكرية والفنية، عبر الإبقاء على أقسامه التقليدية وفي مقدمتها مسابقات الأفلام الروائية الطويلة والوثائقية والقصيرة، إلى جانب قسم "قرطاج للسينما الواعدة" الذي يستقبل أعمالا من مدارس سينمائية عالمية مختلفة.