أحمد شعبان (واشنطن، القاهرة)

أخبار ذات صلة ماذا لو حصل تعادل تام بين هاريس وترامب؟ حملتا هاريس وترامب تستعدان لمعارك قانونية محتملة في المحاكم انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملة

على مدار 59 ولاية رئاسية تعاقب خلالها 46 رئيساً على حكم الولايات المتحدة، لم تتمكن امرأة واحدة من الوصول إلى سدة الحكم، رغم أن 8 سيدات ترشحن لهذا السباق لكن دون أن تتمكن أي منهن من تحقيق الفوز برئاسة أكبر بلد في العالم.

 

«وودهل»
ولدت فكتوريا وودهل، في 1838 بإحدى المناطق الريفية في ولاية أوهايو، وفي أحد المؤتمرات النسائية، راودتها فكرة حصول المرأة على حق الانتخاب.
وفي 1872، ترشحت بالانتخابات عن حزب «مساواة حقوق الشعب»، وفي 6 يونيو 1872 تمت المصادقة على ترشيحها، لتكون بذلك أول امرأة تترشح لهذا المنصب، ولكن قبل الانتخابات بأيام كتبت مقالاً هاجمت فيه رجل الدين، وألقي القبض عليها مما حال دون ممارستها حق التصويت في الانتخابات الرئاسية 1872.

«تشيشولم» 
تعد «شيرلي تشيشولم» أول امرأة أميركية من أصل أفريقي ترشح نفسها للرئاسة عن الحزب الديمقراطي في عام 1972، وبفضل خبرتها السياسية، فازت بمقعد في مجلس نيويورك عام 1964 وحتى 1968.
وخسرت شيرلي السباق الانتخابي لصالح جورج ماكغفرن، الذي خسر بدوره بفارق شاسع لصالح المرشح الجمهوري ريتشارد نيكسون.

«هيلاري كلينتون»
في عام 2008 أعلنت السيناتور هيلاري كلينتون، زوجة الرئيس السابق بيل كلينتون، ترشحها عن الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية، وفي يونيو 2008 أعلنت انسحابها من الانتخابات، ودعمها لمرشح الحزب باراك أوباما.
وفي أبريل 2015، عادت هيلاري كلينتون، الإعلان رسمياً سعيها لخوض السباق عن الحزب الديمقراطي، للترشح لمنصب الرئاسة في انتخابات عام 2016، ولكنها خسرت أمام المرشح الجمهوري دونالد ترامب.

«ميشيل باكمان»
في عام 2011، أعلنت السياسية البارزة، والعضو في الكونغرس الأميركي ميشيل باكمان، ترشحها بالانتخابات، ممثلة عن ولاية مينيسوتا، وفي يناير 2012 أعلنت إنهاء حملتها وانسحابها.

«كارلي فيورينا»
في عام 2016، أعلنت كارلي فيورينا، الرئيسة السابقة لشركة هوليت-باكارد، عن ترشحها في الانتخابات الرئاسية الأميركية عن الحزب الجمهوري، ولكنها انسحبت من السباق الرئاسي في فبراير 2016. 

«إليزابيث وارن»
إليزابيث وارن، المولودة في 1949، شغلت منذ عام 2013 منصب السيناتور الأقدم في مجلس الشيوخ الأميركي من ولاية ماساتشوستس، وأعلنت في عام 2019، ترشحها عن الحزب الديمقراطي في الانتخابات التمهيدية لعام 2020.
وفي مارس 2020، أعلنت انسحابها من السباق التمهيدي، بعدما انحصرت المنافسة بين نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، وبيرني ساندرز.

«تولسي غابرد»
ولدت تولسي غابرد في 1981، في مقاطعة ماوبوتاسي، وهي سياسية في الحزب الديمقراطي، عملت نائبة عن دائرة الكونغرس الثانية في هاواي منذ 2013.
ترشحت عن الحزب الديمقراطي في الانتخابات التمهيدية لعام 2020 عن ولاية هاواي، ولكنها انسحبت وأعلنت دعمها لنائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن.

«كامالا هاريس»
ولدت كامالا هاريس عام 1964 في أوكلاند، بكاليفورنيا في 20 أكتوبر 1964 من عائلة مهاجرة.
أعلن الحزب الديمقراطي ترشيحها للانتخابات الرئاسية لعام 2024 في مؤتمره بمدينة شيكاغو بعد قرار بايدن سحب ترشّحه لخوض الانتخابات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جي دي فانس تيم والز سباق الرئاسة الأميركية سباق البيت الأبيض الانتخابات الرئاسية الأميركية جو بايدن أميركا كامالا هاريس دونالد ترامب البيت الأبيض انتخابات الرئاسة الأميركية السباق الرئاسي الأميركي الانتخابات الأميركية هيلاري كلينتون عن الحزب الدیمقراطی فی الانتخابات فی عام

إقرأ أيضاً:

عياد رزق: مشروعا قانوني الانتخابات الجديد يعززان المسار الديمقراطي

أكد الدكتور عياد رزق عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري ، أن التعديلات الطفيفة التي طرأت على مشروعي القانونين بتعديل بعض أحكام قانون مجلس النواب في شأن تقسيم الدوائر الانتخابية والثاني بتعديل بعض أحكام قانون مجلس الشيوخ، خطوة مهمة نحو تعزيز المسار الديمقراطي في مصر، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص على أساس التوزيع السكاني والديموجرافي للناخبين لتمثيل عادل وتنوع مجتمعي تحت قبة البرلمان.

«الشعب الجمهوري»: نؤيد تعديل قانون الانتخابات لتلافي الطعون وتحقيق تمثيل عادلرئيس برلمانية الشعب الجمهوري بالشيوخ: طول أمد التقاضي أزمة تواجه الاستثمارالشعب الجمهوري: القمة العربية بالعراق محطة مفصلية لتعزيز العمل المشتركالشعب الجمهوري: موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت ويدعم استقلالها


وقال رزق في بيان له اليوم، إن التعديلات الجديدة تُسهم في إتاحة فرص عادلة للترشح والتمثيل،  ويضمن تركيبة متنوعة حقيقية في المجالس المنتخبة قادرة على تمثيل الشعب المصري وتلبية احتياجاته ومتطلباته في إطار صلاحيات السلطة التشريعية والرقابية الموكل لها رسم ملامح المستقبل ووضع خطط واستراتيجيات وأسس ومبادئ وقواعد التعامل في شتى المجالات.

وأضاف عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري ، أن مشروعي الانتخابات الجديد يستهدفان تعزيز ثقة المواطن في العملية الانتخابية، وفتح المجال أمام مشاركة أوسع لشرائح متعددة من المواطنين، بما في ذلك الشباب والمرأة وذوي الهمم لخوض الاستحقاقات الانتخابية المقبلة وضخ دماء جديدة بفكر جديد في المجالس النيابية تعبر عن أمال الشعب وطموحاته وتتناسب مع آليات مواجهة التحديات الإقليمية والدولية برؤية سياسية واضحة وقوية تدعم مسار الأمن والاستقرار والتنمية والبناء بحس وطني عالٍ.


وشدد عياد رزق على ضرورة بدء الأحزاب السياسية في الإعداد لهذه الاستحقاقات المهمة وتوعية المواطنين بأهمية المشاركة الإيجابية وتأهيل وإعداد الكوادر القادرة على تمثيل المواطنين والدفاع عن قضاياهم تحت قبة البرلمان، والمساهمة بفاعلية في بناء دولة حديثة على أسس المواطنة وسيادة القانون، في أجواء نزيهة وشفافة.

طباعة شارك الدكتور عياد رزق مجلس النواب قانون مجلس النواب التعديلات الطفيفة دوائر الانتخابية

مقالات مشابهة

  • عياد رزق: مشروعا قانوني الانتخابات الجديد يعززان المسار الديمقراطي
  • «الشعب الجمهوري»: نؤيد تعديل قانون الانتخابات لتلافي الطعون وتحقيق تمثيل عادل
  • حماة الوطن: نريد تمثيل نيابى يعبر عما يتم تقديمه من خدمات للمواطن
  • حزب الجيل الديمقراطي يدفع بـ 84 مرشحًا في الانتخابات البرلمانية القادمة
  • حزب السادات الديمقراطي يستعد لانتخابات 2025 بخطة داعمة للشباب
  • جلالة السُّلطان يهنئ الرئيس الروماني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • نائب إطاري:السوداني سيفوز بالانتخابات المقبلة بأصوات الحشد الشعبي
  • زعيم الحزب الديمقراطي يشعل الأوساط الإسرائيلية بتصريحات معادية للحكومة والجيش
  • انطلاق تصويت الكوريين الجنوبيين بالخارج في الانتخابات الرئاسية
  • نيكوسور دان المؤيد لأوروبا يفوز بالانتخابات الرئاسية في رومانيا