مقالات مشابهة أبل تروج لجهاز Mac mini الجديد كبديل لـ PS5 Pro بفضل شريحة M4

‏13 دقيقة مضت

أسعار الذهب ترتفع 3 دولارات مع انخفاض العملة الأميركية

‏ساعة واحدة مضت

نتائج أعمال أرامكو في الربع الثالث 2024 تسجل أرباحًا بـ27.6 مليار دولار

‏ساعتين مضت

حقل المرك الجزائري.. كنر نفطي احتياطياته تتجاوز 1.2 مليار برميل

‏3 ساعات مضت

هل تعاني من تساقط الشعر.

. 8 أخطاء في نمط حياتك عليك تغييرها

‏3 ساعات مضت

3 خطوات حاسمة لتحقيق الحياد الكربوني والحد من الاحترار العالمي (تقرير)

‏4 ساعات مضت

كشفت شركة أدنوك تفاصيل جديدة عن مشروعها الرائد لتعدين الكربون وتحويله إلى صخور، في إطار إستراتيجيتها الرامية لخفض الانبعاثات ودعم جهود الإمارات لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050.

وأعلنت شركة النفط الإماراتية اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، بالتعاون مع شركة “44.01”، خططهما لتوسيع نطاق مشروعهما لتعدين الكربون وتحويله إلى صخور ضمن تكوينات “بريدوتيت” الصخرية في إمارة الفجيرة.

يأتي ذلك بعد استكمال مرحلته التجريبية التي نُفِّذَت بالتعاون مع كل من مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر“.

بدأت المرحلة التجريبية لمشروع تعدين الكربون وتحويله إلى صخور في عام 2023، من خلال استعمال تقنية شركة “44.01” لتعدين الكربون الحائزة على جائزة “إيرث شوت”، ونجح، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، خلال مدة تقل عن 100 يوم في تعدين 10 أطنان من ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى صخور.

تحول الكربون إلى صخور

سيتمّ خلال المرحلة الأولى من مشروع تعدين الكربون وتحويله إلى صخور حقن أكثر من 300 طن من ثاني أكسيد الكربون على امتداد مدة زمنية أطول لإثبات قدرة التكنولوجيا التي من المخطط استعمالها على نطاق واسع في الإمارات.

وقال المدير العام لمؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية، المهندس علي قاسم: “يعدّ مشروع تعدين الكربون وتحويله إلى صخور في إمارة الفجيرة خطوة مهمة نحو مستقبل أكثر استدامة”.

وأضاف خلال إعلان توسعة المشروع على هامش فعاليات معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول “أديبك 2024“: إننا ملتزمون بدعم مثل هذه التقنيات المبتكرة التي تسهم في الحدّ من الانبعاثات الكربونية، وتعزز جهودنا الرامية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة”.

وأشار إلى أن وجود تكوينات “البريدوتيت” في الفجيرة يتيح إمكانات فريدة لتنفيذ مشروعات كهذه على نطاق واسع، مما يساعد في تقليل البصمة الكربونية ودعم الإستراتيجيات البيئية.

جانب من فعاليات أدبيك 2024تعدين ثاني أكسيد الكربون

اختيرت إمارة الفجيرة لتنفيذ المشروع التجريبي نظراً لوفرة “البريدوتيت” فيها، وهو نوع من الصخور يتفاعل بشكل طبيعي مع ثاني أكسيد الكربون ويحوله إلى معدن.

وعند تطبيق المشروع على نطاق واسع، سيساعد تعدين ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى صخور في التخلص من مليارات الأطنان من الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في الحدّ من انبعاثات عدد من القطاعات الحيوية وإزالة الكربون من الغلاف الجوي.

من جانبها، قالت رئيسة قطاع التكنولوجيا في “أدنوك”، صوفيا هيلديبراند: “تُعدّ التقنيات الحديثة مُمكّنًا رئيسًا لإستراتيجية أدنوك لخفض الانبعاثات، ويسرّنا نجاح المشروع التجريبي في إثبات فعالية تقنية “44.01” لتعدين الكربون، إذ تعدّ عملية احتجاز الكربون إحدى الأدوات المهمة والفعالة في خفض انبعاثاته وتحقيق أهداف العمل المناخي العالمي، ونتطلع إلى توسيع نطاق المشروع وتأكيد الجدوى التجارية لتعدين الكربون في الإمارات”.

وتعمل شركة “44.01” بدعم من “أدنوك” و”مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية” على توسيع نطاق عملياتها في الفجيرة ضمن مساعيها للتنافس على الفوز بجائزة “إكس برايز” لإزالة الكربون، إذ اختيرَ المشروع في وقت سابق من عام 2024 ضمن أفضل 20 مشروعًا للتنافس على الجائزة.

التقاط الكربون

من جهته، قال مؤسس شركة “44.01”، طلال حسن: “أثبت المشروع التجريبي الذي ننفّذه بالتعاون مع أدنوك جدوى استعمال تقنية تعدين الكربون وتحويله إلى صخور في الإمارات، ويسعدنا توسيع نطاق عمليات المشروع والاستمرار في تحسين التقنية في سعينا لإثبات جدواها التجارية”.

وتمّ خلال المدة التجريبية الأولية تشغيل المشروع بالاعتماد على مصادر الطاقة الشمسية التي توفرها شركة “مصدر”، إذ التقِط ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، وخُلِط مع مياه البحر، ومن ثم حُقِن بطريقة آمنة في تكوينات صخور “البريدوتيت” تحت الأرض حيث يتحول إلى معدن، بما يضمن عدم تسرّبه إلى الغلاف الجوي، وستعتمد المرحلة الأولى من التوسع على هذه العملية.

وبجزء من إستراتيجيتها لإدارة الكربون، تستهدف “أدنوك” مضاعفة قدرتها في مجال التقاط الكربون لتصل إلى 10 ملايين طن سنويًا بحلول عام 2030، أي ما يعادل إزالة أكثر من مليوني مركبة تعمل بالاحتراق الداخلي عن الطريق.

وتعمل “أدنوك” على تنفيذ عدد من المشروعات الكبيرة لالتقاط الكربون، مما يسهم في رفع قدرة مشروعات التقاط الكربون التي التزمت بالاستثمار فيها إلى نحو 4 ملايين طن سنويًا.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: ثانی أکسید الکربون فی الإمارات مشروع ا

إقرأ أيضاً:

جبهات الإيمان تشتعل ضد المشروع الصهيوني

 

لم يعد الكيان الصهيوني يواجه مجرد صواريخ تتساقط عليه من أطراف الجغرافيا، بل يواجه مشروعًا إيمانيًا عابرًا للحدود، اسمه الولاية، مشروع لا يعترف بشرعية كيان مغتصب، ولا يُخضع بندقيته لحسابات دولية، ولا يستسلم أمام موازين القوى مهما اختلت.

منذ أن ارتفع صوت الصرخة في وجه المستكبرين من جبال صعدة، بدأت ملامح مشروع ينهض من عمق العقيدة، لا من أروقة السياسة المساومة. اليمن لم يكن مجرد ساحة مقاومة، بل تحول إلى قلب نابض لمحور يتنفس روح القرآن، ويرى في أمريكا وإسرائيل رأس الأفعى التي لا بد من سحقها.

وفي الطرف الآخر من الجبهة، تقف غزة وحدها، برجالها المجاهدين، وصواريخها البسيطة التي طورتها في أحضان الحصار، تصنع من صبرها أسطورة كُتب لها أن تتحول إلى كابوس دائم للكيان. ليست غزة وحدها، بل هي امتداد طبيعي لمشروع قرآني واحد، تُوَحِّدها مشروع الولاية رغم تباعد الجغرافيا.

واليوم، الكيان لم يكتفِ بغدره المعتاد في غزة، ولا بمؤامراته في اليمن، بل تطاول على إيران نفسها، ظنًا منه أن بوسعه كبح المارد القادم من الشرق. لكن الرد الإيراني هذه الليلة كان مختلفًا.. كان ساحقًا، قاسيًا، ومدروسًا.

صواريخ ذكية، طائرات مسيّرة، وقدرات سيبرانية، استهدفت عمق الكيان بدقة غير مسبوقة، وكأن الرسالة تقول: “لقد انتهى زمن الردع.. وبدأ زمن الاجتثاث”.

هذه الضربات لم تكن مجرد رد فعل عسكري، بل تجسيد عملي لمعادلة الولاية:

“إذا ضربتَ إيران، فاضرب حسابك من اليمن إلى غزة، ومن لبنان إلى العراق”، وبالتالي الكيان يتهاوى، لأن مشروعه هشّ أمام مشروع يستمد شرعيته من الله

لم تعد “إسرائيل” تواجه فصائل مشتتة، بل تواجه محورًا موحّدًا، منظّمًا، يمتلك عقيدة القتال أكثر مما يمتلك ترسانات السلاح. الفرق بين الطرفين أن الكيان يقاتل من أجل حماية اغتصابه، بينما محور المقاومة يقاتل من أجل وعد إلهي: (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ).

في اليمن، لا تزال الصواريخ تنطلق من صنعاء باتجاه الكيان، تعلن أن زمن الهيمنة الأمريكية الصهيونية قد انتهى.

في غزة، رغم المجازر، لا تزال راية القتال مرفوعة، والمقاومة تُبدع في ميادين النار.

وفي إيران، فُتِح باب الردّ المباشر، دون وسطاء، دون حسابات، دون تراجع.

لقد تجاوزت المرحلة مرحلة الدفاع، وتحول مشروع الولاية إلى قوة اجتثاث حقيقية للمشروع الصهيوني.

ما يجري اليوم ليس مجرد تصعيد مؤقت، بل بداية تشكل خارطة جديدة للمنطقة، خارطة يرسمها صمود اليمن، وبطولة غزة، وقدرة إيران، وثبات حزب الله، بأن هذا الكيان هشّ، وأنه سيجرف، لا محالة.

مشروع الولاية ستجرف الكيان، لأنها تمثل وعد الله للمستضعفين، ولأنها اليوم باتت أكثر تنظيمًا، تسليحًا، وجرأة من أي وقت مضى. وما جرى الليلة من إيران، ومن اليمن وغزة، ليس سوى مشهد من مشاهد النهاية المحتومة لكيان لم يُبْنَ على شرعية، ولن يُترك ليستمر.

مقالات مشابهة

  • قرقاش: مساعي الإمارات لخفض التصعيد بالمنطقة تؤكد نهجها الدائم في تغليب الدبلوماسية
  • محمد بن زايد: الإمارات تواصل الاتصالات المكثفة لخفض التصعيد في المنطقة
  • محمد بن زايد يقود جهوداً دبلوماسية مكثفة لخفض التصعيد في المنطقة
  • شركة هواتف ذكية أحدث مشروع تعلن عنه عائلة ترامب
  • الجدعان: نحذر من السياسات غير الواقعية المتعلقة بخفض الانبعاثات
  • ترامب: نقدم الكثير من الدعم لإسرائيل.. وإيران تريد التفاوض لخفض التصعيد
  • مؤسسات التمويل الدولية تدعم مشروعًا رائدًا للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات بمصر
  • وزير السكن يزور مشروع مستشفى تيزي وزو وهذا ما أمر به
  • بدء أعمال تنفيذ القناة المائية والجسور في مشروع مرافي .. صور
  • جبهات الإيمان تشتعل ضد المشروع الصهيوني