متفرقش عن Apple Watch.. تعرف على أفضل ساعة ذكية في الأسواق
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
كشفت شركة كاسيو عن أحدث مجموعاتها من ساعات G-SHOCK، وهي سلسلة Flame Inside، التي تأتي بأربعة موديلات، كل منها بتصميم مميز.
ساعات G-SHOCKووفقا لموقع gizmochina تتضمن مجموعة Flame Inside طرازين رئيسيين وهما GA-100FL وGA-2100FL.
وعن تصميم كلا الساعتين فإنهما يتوفران بلونين وهما Flame Orange وFlame Blue ويتميز طراز Flame Orange بمينا برتقالية نابضة بالحياة وحزام أسود ورمادي دخاني أما طراز Flame Blue فهو يأتي بتدرج أزرق رائع.
وتقدم طرازات GA-100FL وGA-2100FL مجموعة من الميزات، بما في ذلك مقاومة الصدمات ومقاومة الماء والتوقيت العالمي وساعة الإيقاف والمؤقت والمنبهات وإضاءة LED.
كما تتميز طرازات GA-2100FL بعمر بطارية أطول يبلغ حوالي ثلاث سنوات وإضاءة خلفية Super Illuminator.
وتتوفر مجموعة G-SHOCK Flame Inside حاليًا للطلب المسبق في اليابان. يبلغ سعر طرازي GA-100FL 22000 ين (145 دولارًا أمريكيًا)، بينما يبلغ سعر طرازي GA-2100FL 20900 ين (138 دولارًا أمريكيًا).
على الجانب الآخر تأتي ساعة G-SHOCK مزوّدة بمستشعر للضغط الجوي ومقياس ارتفاع تتميز بوظيفة ذاكرة الارتفاع.
في السياق نفسه، أطلقت كاسيو الإصدار المحدود Casiotron TRN-50ZE-1A للاحتفال بالذكرى الخمسين لإصدار Casiotron الأصلي، أول ساعة رقمية في العالم بتقويم أوتوماتيكي، والتي تم إطلاقها في عام 1974.
ويتميز هذا الطراز التذكاري بتصميم أنيق باللونين الأسود والذهبي، مع هيكل وسوار من الفولاذ المقاوم للصدأ
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر بطارية ساعات G
إقرأ أيضاً:
رقعة ذكية مرنة تُحوِّل اللمس مباشرةً إلى نصوص رقمية
أبوظبي (الاتحاد) طوّر باحثون جهازًا قابلًا للارتداء يشبه "رقعة جلدية لينة"، وهو قادر على «تحويل اللمسات إلى نصوص رقمية» وإعادة إرسال النصوص عبر إحساس الجلد.
يعتمد الابتكار على حساسات «إلكترونية-إيونترونية»، دوائر مرنة، ومحركات اهتزاز صغيرة مدعومة بخوارزميات ذكاء اصطناعي. هذه المكونات تُمكِّن من تمثيل الحروف عبر اللمس فقط، من دون الحاجة إلى رؤية أو صوت.
ما هي الرقعة الذكية وكيف تعمل؟
تحتوي الرقعة على دوائر نحاسية مرنة مطليّة بطبقة بوليميد، وطبقة سيليكون لراحة ارتدائها على الجلد.
الحساسات قادرة على قياس التغيرات الطفيفة في الضغط أو اللمس، وتحويل هذه التغيرات إلى إشارات رقمية.
بالإضافة إلى إرسال النص، يمكن أن تُقدّم ردود فعل لمسية عبر اهتزازات دقيقة، ما يفتح إمكانية "حلقة تواصل ثنائية الاتجاه" بين الجلد والجهاز الإلكتروني.
الإمكانيات والتجارب
خلال تجارب أولية، استخدم الباحثون الرقعة للكتابة الفورية: فعلى سبيل المثال، كتب مستخدم كلمة مثل «Go!» عبر لمسه فقط، وحصل على تأكيد لمسي.
كما استخدمت الرقعة في تجربة التحكم في لعبة سباق — حيث جاءت إشارات اهتزازية كلما اقتربت سيارة أخرى، تعبيرًا عن تفاعل ملموس.
يرى عدد من الخبراء أن هذا الابتكار يفتح آفاقًا واسعة في مجالات مثل الرقمنة، الإعلام العصري، أو حتى التطبيقات البحثية المتقدمة.
في سياق أوسع للأبحاث، طورت دراسة حديثة رقعة لمس مرنة متعددة العناصر تصبح قادرة على اكتشاف اللمس والانحناء، حتى على الأسطح المنحنية، وتحويل هذه الإيماءات إلى نص باستخدام خوارزميات تعلّم آلي.