6 مبادرات ثقافية ورياضية في ختام "الجلسة الحوارية الشبابية" بالداخلية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
نزوى- ناصر العبري
اختتمت بمركز نزوى الثقافي الجلسة الحوارية الشبابية لعام 2024م في نسختها الثالثة، تحت شعار "بين التحدّي والطموح في قطاعي الثقافة والرياضة"، وذلك بحضور سعادة الشيخ هلال بن سعيد بن حمدان الحجري محافظ الداخلية، وأصحاب السعادة الولاة، وأصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى، ومستشار الهيئات الخاصة بوزارة الثقافة والرياضة والشباب، وأعضاء المجلس البلدي، وممثلي الجهات الحكومية والخاصة، ومؤسسات المجتمع المدني والمهتمين، وعدد من طلبة الجامعات والكليات بالمحافظة.
وهدفت الجلسة إلى جمع البيانات حول القطاعات المطروحة ورصد أهم التحدّيات التي تُواجه القطاع الثقافي والرياضي بالمحافظة التي خرجت بها العيادات الخاصة بكل محور من المحاور، وتمثلت في محور المسرح والسينما، ومحور الفنون البصرية، ومحور السياحة الرياضية، ومحور حوكمة مؤسسات المجتمع المدني (الثقافي، الرياضي)؛ لتنوير الخطط المستقبلية وتقصي أفضل الممارسات المحلية والإقليمية والدولية وطرح الأفكار الاستثمارية، وتعزيز التنافسية من خلال تمكين الكفاءات وترسيخ الوعي بأهمية تطوير تلك القطاعات.
وخرجت الجلسة الحوارية بـ6 مبادرات في المحاور التخصصية: مبادرتان في قطاع السينما والمسرح، ومبادرتان في قطاع الفنون البصرية، ومبادرتان في قطاع السياحة الرياضية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
اختتام برنامج تنمية مهارات المدربين بتعليمية شمال الباطنة
صحار – مكتب عمان
يسدل الستار غدًا على برنامج تنمية مهارات المدربين (إعداد مدرب TOT)، الذي نظّمه قسم التدريب والتأهيل بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الباطنة، واستهدف مجموعة من الموظفين ضمن مسار تطوير الكفاءات المهنية في القطاع التربوي.
وقد قدم البرنامج الدكتور خميس بن محمد الكندي، مدرب التحليل الاستراتيجي للبيانات والقيادة والتطوير الإداري، واستمر مدة أسبوع، حيث تناول عددا من المحاور المتخصصة في مجال التدريب وبناء القدرات.
وشملت المحاور التدريبية: السلوك الإنساني، والعملية التدريبية، وطرق التدريب، وتصميم الحقيبة التدريبية، والتواصل غير اللفظي، وأنماط المدربين، واستعراض نموذج كيرك باتريك لتقييم التدريب، والتعامل مع المواقف الصعبة والمفاجئة، إضافة إلى التطبيقات العملية المصغرة.
ويأتي تنفيذ البرنامج في إطار سعي تعليمية شمال الباطنة إلى تأهيل مدربين أكفاء قادرين على قيادة البرامج التدريبية بكفاءة ومهارة، وتسخير أساليب تدريب حديثة تواكب الاحتياجات التعليمية، بما يسهم في رفع جودة الأداء التعليمي والتربوي في المدارس.