الاستعلام عن نتائج السادس الاعدادي 2024 الدور الثالث “علمي وأدبي” عبر موقع الوزارة ونتائجنا
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة رابــط نتائج نظام نور برقم الهوية 1446 الفصل الدراسي الأول بدون كلمة سر عبر noor.moe.gov.sa
14 دقيقة مضت
29 دقيقة مضت
34 دقيقة مضت
37 دقيقة مضت
40 دقيقة مضت
42 دقيقة مضت
شهدت الفترة الأخيرة زيادة كبيرة في البحث عبر محرك جوجل حول رابط الاستعلام عن نتائج السادس الاعدادي 2024 الدور الثالث للقسمين العلمي والأدبي في مختلف محافظات العراق، تزامنا مع قرب انتهاء امتحانات الطلاب في جميع المناطق، ثم تبدأ عمليات التصحيح والمراجعة على الفور، ليتم نشرها في أسرع وقت ممكن، وسيستطيع الطلاب الاطلاع على نتائجهم بسهولة بمجرد إعلانها من خلال اتباع خطوات بسيطة، التي سنوضحها لكم في الأسطر القادمة، لذا يرجي متابعتنا.
أعلنت وزارة التربية والتعليم العراقية أنه سيتم نشر النتائج فور الانتهاء من عمليات التصحيح وتجميع الدرجات، مع العمل على نشرها بأسرع وقت ممكن نظرا لبداية العام الجامعين ويمكن لجميع الطلاب في مختلف المدارس الحصول على نتائجهم من خلال اتباع الخطوات التالية:
في البداية، عليك الدخول علي موقع وزارة التربية والتعليم ، أو قم بالدخول على منصة نتائجنا الإلكترونية.ثم قم بتسجيل الدخول من خلال إدخال البيانات المطلوبة في الخانات الصحيحة.النقر علي خانة نتائج الامتحانات المحدد.بعد ذلك، حدد السنة الدراسية والصف الذي تنتمي إليه.ثم حدد الدور الذي ترغب في الاستعلام عنه “الدور الثالث”.بعد ذلك قم بإدخال جميع البيانات الشخصية المطلوبة مثل الاسم ورقم الجلوس.تأكد من صحة المعلومات المدخلة.وأخيرا، قم بالنقر علي خانة البحث أو عرض النتيجة.ثم الإنتظار حتي تظهر لك الصفحة التي تعرض النتائج مع تفاصيل الدرجات لكل مادة.موعد إعلان نتيجة السادس الاعداديأعلنت وزارة التربية والتعليم عن جدول اختبارات الصف السادس الإعدادي للدور الثالث، المقرر أن تبدأ في 29 أكتوبر وتنتهي في 6 نوفمبر، وأكدت الوزارة أن هذه هي الفرصة الأخيرة للطلاب الذين لم ينجحوا في اختبارات الدور الأول والدور الثاني، وذلك لمساعدتهم في التقديم للمرحلة التعليمية التالية.
وكانت وزارة التعليم العراقية قد قدمت عدة طرق للحصول على النتائج، حيث وفرت رابط خاص بها، بالإضافة إلى رابط آخر عبر موقع نتائجنا يمكن للطلاب وأولياء الأمور من خلاله الاستعلام عن النتائج بدقة وسهولة.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الاستعلام عن نتائج دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
نتائج انتخابات بوروندي تثير جدلا وتحذيرات من تقويض الديمقراطية
أعلن الحزب الوطني للديمقراطية والتنمية في بوروندي فوزه الكامل في الانتخابات التشريعية التي جرت في 5 يونيو/حزيران الجاري.
ووفقًا للجنة الوطنية للانتخابات، حصل الحزب الحاكم على نسبة قياسية بلغت 96.51% من الأصوات، ليحصد جميع مقاعد الجمعية الوطنية، والبالغ عددها 100 مقعد.
وكان رئيس اللجنة الوطنية للانتخابات، بروسبير ناهورواميي، قد أعلن في خطاب عبر التلفزيون الرسمي، أن الحزب الحاكم فاز بجميع مقاعد الجمعية الوطنية، مشيرًا إلى أن باقي الأحزاب السياسية لم تتجاوز العتبة الدستورية اللازمة للمشاركة، والمقدرة بـ2% من الأصوات.
وأكد أن النتائج التي أُعلنت تعكس إرادة الناخبين، إذ لم تتمكن أي من الأحزاب الأخرى من تحقيق أي تمثيل في المجلس التشريعي.
وعلى الرغم من هذه الأرقام الكبيرة، تبقى النتائج مؤقتة، حيث من المتوقع أن يُصدر المجلس الدستوري في بوروندي الحكم النهائي بشأنها في 20 يونيو/حزيران الجاري.
أثارت هذه النتائج احتجاجات متعددة في صفوف المعارضة، التي اعتبرت الانتخابات مزورة وغير نزيهة.
وقال الأمين العام لحزب أوبورونا المعارض أوليفييه نكورونزيزا لوكالة الأنباء الفرنسية، إن هذه الانتخابات "قتلت الديمقراطية" في بوروندي.
إعلانوأشار إلى أن الحزب الحاكم فاز في بعض الدوائر بنسبة 100% من الأصوات، دون تسجيل أي أصوات باطلة أو ممتنعين عن التصويت.
من جهته، اتهم حزب المجلس الوطني للحرية، أكبر أحزاب المعارضة، الحكومة بتنفيذ حملات ترهيب وتخويف للناخبين، من خلال ممارسات مثل التصويت القسري، والتصويت المتعدد، والاعتقالات التعسفية للمعارضين.
كما أفاد العديد من مراقبي الانتخابات من الأحزاب المعارضة بأن العملية شهدت تلاعبًا واسع النطاق، حيث تم رصد حالات ملء صناديق الاقتراع مسبقًا.
قلق دوليوأعرب مراقبون دوليون عن قلقهم من تأثير هذه الانتخابات على مسار الديمقراطية في بوروندي، في وقتٍ كان يأمل فيه المجتمع الدولي رؤية تحسن في الوضع السياسي، خصوصًا بعد سنوات من العنف والاضطرابات التي شهدتها البلد.
من جانبها، أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في تقرير لها أن الانتخابات جرت في سياق من التضييق الشديد على الحريات والفضاء السياسي.
واعتبرت المنظمة أن الديمقراطية في بوروندي قد تم تفريغها من مضمونها، وأن غياب المعارضة الفاعلة يعزز من الطابع الاستبدادي للنظام، ويزيد من حدة الأزمة السياسية والاقتصادية التي يعاني منها المواطنون.