"لمحات من الهند" في متحف الطفل.. الإثنين
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
يستضيف مركز الطفل للحضارة والإبداع، (متحف الطفل) المسابقة الفنية السنوية "لمحات من الهند"، التي تنظمها سفارة جمهورية الهند فى مصر والمركز الثقافي الهندى بالقاهرة.
تقام المسابقة بمقر مركز الطفل للحضارة والابداع (متحف الطفل) بمصر الجديدة يوم الإثنين المقبل، من العاشرة صباحًا حتى الثانية ظهرًا، حيث يتم استقبال الأطفال من مراحل التعليم المختلفة لرسم لوحات فنية برؤية خاصة لهم تعبر عن الثقافة والحضارة والأماكن السياحية والأثرية الهندية، ليتم بعد ذلك تقييم الأعمال من قبل لجنة متخصصة وإعلان نتائج المسابقة في وقت لاحق وتوزيع الجوائز على الفائزين في حفل رسمي، بحضور السيد سفير جمهورية الهند بالقاهرة.
تعكس استضافة مركز الطفل للحضارة والإبداع (متحف الطفل) للمسابقة مدي عمق العلاقات المتبادلة بين سفارة جمهورية الهند فى مصر والمركز الثقافي الهندى مولانا آزاد ومتحف الطفل، حيث يتم أيضًا بشكل دوري تنظيم العديد من الفاعليات والحفلات بهدف نشر الثقافة الهندية الثرية للجمهور من الأسر والشباب والأطفال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر الجديدة مركز الطفل للحضارة والابداع متحف الطفل لمحات من الهند مراحل التعليم المختلفة المسابقة الفنية الأماكن السياحية والأثرية الأماكن السياحية مراحل التعليم متحف الطفل
إقرأ أيضاً:
في أنغولا.. متحف العبودية يشهد على أعظم فظائع التاريخ
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- على أطراف العاصمة الأنغولية لواندا، في منزل مطلي بالأبيض يعود لقرون مضت مشيّد على تلّة، يوثّق متحف صغير واحدة من أعظم فظائع التاريخ البشري.
وقد كانت مدينة لواندا مركزا لتجارة العبيد عبر الأطلسي. والآن يسعى المتحف الوطني للعبودية كي يصبح مكانًا يمكن لأحفاد المستعبَدين العودة إليه، ليس فقط للتعرّف على التاريخ، بل أيضاً للبحث في الأرشيفات التي قد تساعدهم على تتبّع أصولهم.
يقع Museu Nacional da Escravatura (المتحف الوطني للعبودية) في موقع عقار يعود لألفارو دي كارفاليو ماتوسو، وهو رجل برتغالي استعبد عددًا هائلًا من البشر حتى قيل إنه نال الثناء على ذلك.
ومن القرن الخامس عشر وحتى العام 1867، استُعبد نحو 12.5 مليون شخص في أنحاء إفريقيا ونُقلوا عبر الأطلسي. ويعتقد الباحثون أن نحو نصفهم، حوالي 45%، جاءوا من المنطقة المحيطة بأنغولا الحديثة.
وقد شُحن ما لا يقل عن 1.6 مليون شخص قسرًا من لواندا، ونُقل معظمهم إلى البرازيل. لكن أول المستعبَدين الذين وصلوا إلى مستعمرات أمريكا البريطانية العام 1619، جاؤوا أيضًا من أنغولا.
وتُظهر السجلات المعروضة على جدران المتحف أناسًا مستعبَدين أرسلوا ليس فقط إلى ما سيصبح لاحقًا الولايات الجنوبية، بل أيضًا إلى أماكن مثل نيويورك ورود آيلاند.