حزب الله يعلن مقـ.تل طاقم والقوة المرافقة لجرافة عسكرية إسرائيلية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، أنه دمر جرافة عسكرية ترافقها قوة مشاة شمال غربي كفر كلا ما أدى لمقتل وجرح طاقمها والقوة المرافقة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
أعلن حزب الله اللبناني قصفه "قاعدة بحرية" للاحتلال الإسرائيلي قرب مدينة حيفا، للمرة الثانية في أقل من 24 ساعة، وذلك ردا على "الاعتداءات" الإسرائيلية على لبنان.
وذكر الحزب في بيان له أن مقاتليه استهدفوا برشقة صارخية نوعية قاعدة ستيلا ماريس البحريّة شمال غرب حيفا، وذلك ردا على الاعتداءات والمجـ ازر التي يرتكبها العدو الإسرائيلي.
وفي وقت سابق؛ استهدف حزب الله اللبناني قاعدة "إلياكيم" التي (تحوي معسكرات تدريب تتبع قيادة المنطقة الشماليّة في جيش العدو الإسرائيلي) جنوبي مدينة حيفا المُحتلّة بصلية صاروخيّة نوعية.
وأعلن حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، يوم الخميس 7 نوفمبر 2024 استهداف تحركٍ لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند بوابة فاطمة على الحدود اللبنانية الفلسطينية قبالة بلدة كفركلا بصليةٍ صاروخية.
وقال الحزب في بيان إنه في إطار سلسلة عمليات خيبر وبنداء "لبيك يا نصر الله" استهدفنا قاعدة ستيلا ماريس البحريّة (قاعدة استراتيجية للرصد والرقابة البحريين على مستوى الساحل الشمالي) شمال غرب حيفا بصلية صاروخيّة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال القيادي في حماس رائد سعد
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، اغتيال أحد قياديي حركة حماس بمدينة غزة، وهو رائد سعد.
اغتيال رائد سعدوذكر بيان الاحتلال الإسرائيلي أن هذا العنصر، الذي لم يُكشف عن اسمه، كان متورطاً مؤخراً في محاولات لإعادة تأهيل وتصنيع أسلحة لحماس، بحسب ما أفادت به صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية.
وذكرت القناة الـ12 العبرية، أن المستهدف هو القيادي في الجناح العسكري لحركة حماس رائد سعد، وأحد مخططي عملية السابع من أكتوبر، وكان من أقرب الناس إلى القيادي الراحل يحيى السنوار، ووصفته بالرجل الثاني في حماس.
وقبل أيام قليلة، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن شهادات جديدة لضباط كبار في جيش الاحتلال الإسرائيلي تفيد بوجود خطط عملياتية جاهزة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وتنفيذ عملية عسكرية واسعة في القطاع قبل هجوم "طوفان الأقصى"، لكن هذه الخطط لم تنفذ.
وبحسب الشهادات، فإن قيادة المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال بلورت عدة خطط تستهدف تصفية السنوار والضيف، غير أنها بقيت حبيسة النقاشات رغم توصيات ضباط بارزين بالمضي فيها.