بعد غلق باب الترشيح| 19 متقدما بأوراقه بانتخابات الاتحاد المصري للخماسي الحديث
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أغلق مساء أمس الخميس الموافق 7 نوفمبر باب الترشح لرئاسة وعضوية الاتحاد المصري للخماسي الحديث عن دورة 2024 - 2028 وكان باب الترشح قد فتح في الأول من نوفمبر واستمر لمدة اسبوع بمقر الاتحاد بمجمع الاتحادات الأولمبية باستاد القاهرة.
وتقدم 19 مرشحًا بأوراق ترشحهم على مناصب الرئاسة والعضوية ونائب الرئيس وأمين الصندوق وجاءت قائمة المرشحين كالتالي:
تقدم على منصب الرئاسة: المهندس شريف العريان رئيس الاتحاد الحالي، والدكتور محمد عبد المنعم.
وتقدم على منصب نائب الرئيس: اللواء حازم الدمهوجي، والأستاذ سامح عبد المحسن.
وتقدم على منصب أمين الصندوق: الدكتور شادي عبد العزيز، والأستاذ ايهاب ابو العلا.
بينما تقدم على منصب العضوية 10 مرشحين بالإضافة إلى 3 مرشحين تحت السن وهم: كابتن عوض سامي، العميد سامر أنيس نجيب، المهندس عمرو شمس الدين، الأستاذ أنس عبد السلام، الأستاذ وائل سليمان، الأستاذة منى شفيق، الأستاذة سمر سيد، المهندس شادي حفني، الأستاذ أحمد بشير، الأستاذة نسمة طلال.
وترشح تحت السن كلا من: الأستاذة نادين يحيى، الأستاذ مصطفى راشد، الأستاذ علي زين العابدين.
وحسب لائحة الاتحاد المصري للخماسي الحديث يتكون مجلس الإدارة من 9 مرشحين بواقع رئيس، ونائب رئيس، وأمين صندوق، وخمس أعضاء وعضو تحت السن على أن يتواجد سيدة واحدة على الأقل في المجلس المنتخب (مقعد للمرأة).
وقد دعا الاتحاد المصري للخماسي الحديث لاجتماع الجمعية العمومية العادية للعام 2023-2024 وذلك يوم السبت الموافق 14 ديسمبر الساعة التاسعة صباحًا والذي يتضمن جدول أعماله انتخاب مجلس إدارة للدورة 2024 - 2028.
ووفق التصنيف الذي أعلنته اللجنة الأولمبية المصرية، تضم الجمعية العمومية لاتحاد الخماسي الحديث 9 هيئات رياضية لها حق التصويت في الانتخابات.
الجدير بالذكر أن جميع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد الحالي للخماسي الحديث قد تقدموا بأوراق ترشحهم باستثناء الراحلة نهى ماهر التي وافتها المنية وذلك رغبةً في استمرار مسيرة الانجازات.
استطاع الاتحاد المصري للخماسي الحديث في الدورتين السابقتين تحت قيادة المهندس شريف العريان، تحقيق طفرة غير مسبوقة في اللعبة سواء على المستوى المحلي ونشر اللعبة في جميع أنحاء الجمهورية أو على المستوى الدولي بسيطرة مصر على منصات التتويج في بطولات العالم للمراحل السنية المختلفة وايضًا على المستوى الأولمبي بتحقيق ميداليات في دورات الألعاب الأولمبية للكبار والشباب اختتمت بانجاز تاريخي بحصول مصر على ذهبية تاريخية في أولمبياد باريس 2024 من خلال أحمد الجندي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد المصری للخماسی الحدیث على منصب
إقرأ أيضاً:
الدورة السابعة من جائزة زايد للأخوَّة الإنسانية تتلقى طلبات الترشيح من 75 دولة
أعلنت جائزة زايد للأخوّة الإنسانية عن تلقّي لجنة تحكيم الجائزة عدداً قياسياً من طلبات الترشيح من أكثر من 75 بلداً لدورتها السابعة، التي تُعقَد في عام 2026، من قِبَل المُرشِّحين المؤهلين من فئات مختلفة تتضمَّن رؤساء دول، وحائزين جائزة نوبل للسلام، ونشطاء مجتمعيين، وروّاداً من الشباب المعروفين بجهودهم في خدمة قضايا الأخوَّة الإنسانية.
وتلقت الجائزة أكثر من 350 ترشيحاً، وتصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وإيطاليا وكندا وجمهورية مصر العربية، قائمة البلدان المرشِّحة.
وتدرس لجنة التحكيم حالياً الترشيحات كافة، لاختيار الشخصيات والمنظمات المُكرَّمة بجائزة الدورة السابعة التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، وستعلن عنهم في يناير 2026. ويلي ذلك إقامة مراسم التكريم في الحفل السنوي للجائزة يوم 4 فبراير 2026، بالتزامن مع اليوم الدولي للأخوّة الإنسانية الذي أقرَّته الأمم المتحدة.
وقال سعادة المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لجائزة زايد للأخوَّة الإنسانية: «تعكس الأعداد القياسية للترشيحات التي استقبلتها لجنة تحكيم الجائزة هذا العام المكانة العالمية والثقة والأثر المتنامي الذي تتمتَّع به الجائزة، التي أصبحت الأهم والأكثر تأثيراً في مجال تعزيز الأخوَّة الإنسانية والتعايش عالمياً، حيث تُجسِّد الجائزة إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، وترسِّخ قِيم الأخوَّة الإنسانية التي تقوم على احترام الجميع وصون كرامتهم من دون النظر إلى الدين أو العرق أو اللون أو الجنسية، وبناء جسور التعاون بين الشعوب».
وتضمُّ لجنة التحكيم ستة أعضاء بارزين هم: ومعالي شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي السابق رئيس وزراء بلجيكا السابق، ومعالي موسى فكي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السابق رئيس وزراء تشاد السابق، وكاثرين راسل، المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ومعالي سعيدة ميرزيوييفا، رئيس الإدارة الرئاسية في جمهورية أوزبكستان، ونيافة الكاردينال خوسيه تولينتينو دي مندوسا، رئيس دائرة الثقافة والتعليم في الكرسي الرسولي في الفاتيكان، وسعادة المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام للجائزة.
وسُمِّيَت جائزة زايد للإخوَّة الإنسانية بهذا الاسم تكريماً للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، مؤسِّس دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تُكرِّم الأفراد والكيانات الذين ينهضون بقيم الأخوَّة الإنسانية والتضامن في العالم.
واحتفت الجائزة بـ16 شخصية ومنظمة مُكرَّمة من 15 بلداً منذ تأسيسها عام 2019 تخليداً للقاء التاريخي في أبوظبي عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي جمع فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، بالراحل قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية السابق، حيث وقَّعا «وثيقة الأخوَّة الإنسانية».
والشخصيات والمنظمات المؤثرة المكرَّمة بالجائزة هم فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف (حاز الجائزة فخرياً)، والراحل قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية السابق (حاز الجائزة فخرياً)، وأنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، ولطيفة بن زياتن، مؤسِّسة «جمعية عماد من أجل الشباب والسلام» والناشطة المناهضة للتطرف، وصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وقرينته جلالة الملكة رانيا العبدالله، ومؤسسة المعرفة والحرية (فوكال) الهايتية، ومنظمة سانت إيجيديو الكاثوليكية، وداعية السلام الكينية شمسة أبوبكر فاضل، وفوكال، والجمعيتان الخيريتان الإندونيسيتان نهضة العلماء والمحمدية، وجراح القلب العالمي البروفيسور السير مجدي يعقوب، والأخت نيلي ليون كوريا، الرئيسةُ والمؤسِّسة المشاركة لمؤسَّسة «المرأة الصامدة» في تشيلي، ومعالي ميا أمور موتلي، رئيسة وزراء بربادوس، ومنظمة «المطبخ المركزي العالمي»، والشاب هيمان بيكيلي، الباحث العلمي والمبتكر في مجال الصحة.