قالت شركة «أوبن.إيه.آي» المدعومة من «مايكروسوفت»، إنها تواجه عطلا أدى إلى عدم توفر برنامج الدردشة الشهير التابع لها شات جي.بي.تي.

وذكرت الشركة، في تحديث على موقعها الإلكتروني، وفقا لقناة «الحرة» الفضائية اليوم السبت، أنها تحقق في المشكلة وتعمل على استعادة الخدمة في أقرب وقت ممكن. غير أنها لم تفصح عن سبب المشكلة، وقالت إنها استطاعت تحديدها، وتعمل على إصلاحها.

ووفقا لموقع «داون ديتكيتور»، لرصد انقطاعات الإنترنت والبرامج الإلكترونية، تأثر أكثر من 19403 مستخدمين بانقطاع خدمة الشركة.

اقرأ أيضاًخطأ شاشة الموت الزرقاء في Windows 2025 يدفع مايكروسوفت لإطلاق تحذير عاجل

قطاع الأعمال و«مايكروسوفت مصر» يبحثان تطبيق نظام تخطيط الموارد ERP بعدد من الشركات

بعد طرح ميزة الاجتماعات الافتراضية.. هل تنافس منصة إكس «زووم ومايكروسوفت»؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شات جي بي تي شركة أوبن إيه آي انقطاعات الإنترنت البرامج الإلكترونية

إقرأ أيضاً:

افتتاحية

لماذا كل هذه الحروب؟ طوال السنة الماضية والنصف، ومشاهد الحرب الوحشية تنقل إلينا عبر الشاشات، والأفكار التي تثيرها الحرب تزيد إلحاحاً. هل الإنسان مفطور على شن الحروب؟ نقترب من سؤال الطبيعة البشرية العنيفة من خلال مقال د. حسين العبري «بيولوجيا العنف».

ثم نأخذ خطوة للوراء.. أليس التفكير بالحروب كعنف شخصي لكن على مستوى أعلى تفكير تبسيطي؟ فللحرب مكونات عديدة إنها مشروع تحالف وتجنيد، عسكرة وتسليح، وتسخير الموارد البحثية والجهود العلمية لتصميم أكثر الآلات فتكاً. إنها نظام بروباغندا وتهيئة نفسية وبرنامج مدروس ومثابر لنزع الإنسانية عن الطرف الذي يُباد. إنها مشروع يحتاج لهيئات ومصانع وتنظيمات وسياسات على نحو لا يُشبه البتة انفعالك وتوجيه ضربة إلى من أساء لك في لحظة تهور. إنها عكس فقدان السيطرة الذي يسم العنف الشخصي، إنها سيطرة كاملة، وطموح نحو المزيد من السيطرة.

من هنا ننقل النقاش إلى تقاطع الحرب مع العلم والمعرفة. فننظر في تسخير علوم الفلك في النزاعات العسكرية الذي يناقشه د. إسحاق الشعيلي، سواء في استغلال المعارف كأدوات لحيازة التفوق أو كحيل عسكرية. ثم «دور الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في الصراعات العسكرية» الذي يكتبه لنا د. محمود البحري. أما الطبيب النفسي د. عبدالله الغيلاني فيتساءل عن آثار الحرب، إذ كثيراً ما نرى المحن باعتبارها الشيء الذي يكشف حقيقتنا، لكن هذه النظرة قد توقع الناجين - خصوصا إذا ما كانت نجاتهم على حساب الآخرين - في محنة أخلاقية، هنا يحتاج الضحايا لترميم المعنى عبر رؤية الحروب باعتبارها حالة خاصة، لا تكشف طبيعة الذات وإنما تغيرها كاستجابة للظرف. وفي سياق حربنا ضد التوحد، تُترجم لنا زهرة ناصر مقالاً يُجادل بأن تصورنا للتوحد باعتباره مرض الذكور، يحرم الإناث من التشخيص، وكيف أن الاختبارات موجهة لرصده كما يظهر عند الذكور. وأن القصور الاجتماعي (الذي يظهر جلياً عند الذكور) يصعب ملاحظته عند النساء لأنهن يبتكرن استراتيجيات لإخفائه أو تعويضه على نحو مقلق ومنهك ومتطلب ذهنياً.

نوف السعيدي محررة الملحق

مقالات مشابهة

  • نائبة أمريكية تتهم خطيبها السابق بتصويرها عارية.. فيديو
  • وزير الاستثمار: لا توجد رشوة في الوزارة ومراكز الاستثمار... المشكلة في الوسطاء
  • شاهد.. رافينيا هداف برشلونة يقطع ملعب مونتجويك على ركبتيه بعد التتويج بالليغا
  • افتتاحية
  • مدير الـFBI السابق يوضح لـCNN شيفرة 8647 بعد زعم أنها تعني اغتيال ترامب
  • مهندس في مايكروسوفت يندد بدعم الشركة لإسرائيل بسبب غزة
  • شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج – صورة
  • مستشفيات شمال غزة محاصرة بالنار وتعمل دون مقومات
  • “تيك توك” يطلق خاصية لمساعدة المستخدمين على النوم
  • مايكروسوفت تعترف بتقديم خدمات ذكاء اصطناعي لجيش الاحتلال الإسرائيلي