حياة كريمة.. انتهاء فرش وتجهيز مركز طب الأسرة بقرية بني حميل بسوهاج
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أعلن اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج عن انتهاء مديرية الصحة بالمحافظة من فرش وتجهيز مركز طب الأسرة بقرية بني حميل. وذلك في إطار استعدادات محافظة سوهاج لإعلان قرية بني حميل بمركز البلينا ثاني قرية نموذجية ضمن المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري حياة كريمة، وبالتعاون مع وزارة الصحة،
وأوضح الدكتور سامي النجار وكيل وزارة الصحة بسوهاج، أنه قد تم الانتهاء من فرش جميع التجهيزات الطبية والغير طبية اللازمة بالمركز، وذلك استعدادا لبدء التشغيل وتقديم الخدمات الطبية للمواطنين بقرية بني حميل والقرى التابعة.
ولفت إلى أن مركز طب الأسرة بالقرية يتكون من "دور أرضي + 2 علوي"، حيث يشمل الدور الأرضي "عيادات طب الأسرة، الأسنان، ومتابعة الحمل، والتطعيمات، وغرفة الأشعة، وغرفة التحكم، وغرفة التعقيم، وخدمة منتفعين، وصيدلية، ومغسلة".
وأضاف وكيل الوزارة أن الدور الأول يشمل معمل للطفيليات، وغرف لأخذ العينات، ومكتب صحة، و5 عيادات متخصصة وطب أسرة، وعيادة أسنان، وعيادة تنظيم أسرة ومشورة، وعيادة أمراض نسا وسونار.
وقياس مؤشرات الحياة، ومعمل دم، وقاعة تدريب، وقاعة للتثقيف الصحي، وعيادة أطفال، فيما يشمل الدور الثاني علوي مكاتب إدارية، ومغسلة، وستديوهات، ومخازن، وغرفة لمدير المركز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج محافظ سوهاج حياة كريمة مشروعات طب الأسرة IMG 20230815
إقرأ أيضاً:
تعليم سوهاج: اعتماد نشرات ندب المعلمين والمعلمين المساعدين بسوهاج
اعتمد السيد اللواء الدكتور عبد الفتاح سراج الدين، محافظ سوهاج، النشرات الخاصة بندب المعلمين والمعلمين المساعدين (المرحلة الأولى والثانية) بين الإدارات التعليمية.
وجاءت هذه الإجراءات بعد دراسة دقيقة للاحتياجات الفعلية داخل المدارس، بما يضمن تحقيق التوازن بين الإدارات قبل انطلاق الفصل الدراسي الثاني. وأكدت المديرية أن النشرات المعتمدة تم إرسالها إلى جميع الإدارات التعليمية للتنفيذ عقب انتهاء امتحانات نصف العام في 22 يناير، مع التشديد على سرعة استلام خطابات الندب وتسكين المعلمين وفق الاحتياجات الفعلية بكل إدارة.
كما بدأت المديرية في تنفيذ نظام الندب الجزئي للمعلمين والمعلمين المساعدين بواقع ثلاثة أيام في الإدارات المسكنين عليها وثلاثة أيام في مدارس إداراتهم الأصلية، بهدف تحقيق التوازن بين احتياجات المدارس ومراعاة الظروف الإنسانية للمعلمين، بما يضمن استمرار العملية التعليمية بانتظام داخل جميع الإدارات.
وأوضحت المديرية أن إعادة توزيع المعلمين تمت وفق دراسة دقيقة لأعداد المعلمين في قطاعات الشمال والوسط والجنوب، بما يحقق أكبر قدر من التوازن وتقليل الفجوة في التخصصات التي تحتاج دعمًا، مؤكدة أن جميع الإجراءات تمت وفق الضوابط القانونية والتعليمات الوزارية.
وأكد الدكتور محمد السيد أن هذه القرارات تتماشى مع توجيهات السيد الوزير محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لتعزيز استقرار المعلمين، مشيرًا إلى أن المديرية تعمل يوميًا على دراسة أوضاع الإدارات التعليمية وتوفير حلول عملية تضمن استقرار العملية التعليمية. وأضاف أن تحقيق العدالة الوظيفية ودعم المعلمين يمثل محورًا أساسيًا في خطة عمل المديرية، بهدف توفير بيئة تعليمية آمنة ومنتظمة تحقق أعلى مستوى من الخدمة التعليمية لأبناء المحافظة.