العراق بالمرتبة (138) عالميا بأعلى متوسط ثروة للفرد في 2024
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 9 نونبر 2024 - 12:55 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- احتل العراق المرتبة الـ 138 عالميا من أصل 216 دولة، والمرتبة الـ 12 عربيا بأعلى متوسط ثروة للفرد البالغ للعام 2024 حسب مجلة ceoworld الأمريكية.وقالت المجلة في تقرير لها ، ان ليختنشتاين صاحبة أعلى متوسط ثروة الفرد البالغ، حيث بلغ 758.637 دولاراً للفرد.
بالإضافة إلى ليختنشتاين، توجد خمس من أكبر عشر دول من حيث متوسط الثروة في أوروبا، والتي تشمل موناكو بـ 727.311 دولاراً، وسويسرا 696.604 دولاراً، ولوكسمبورج 657.564 دولاراً، والولايات المتحدة بـ 579,051 دولاراً.وذيلت الدول سيراليون بـ 799 دولاراً، و تسبقها بورندي ب 809 دولارات.وأوضح تقرير المجلة ان العراق احتل المرتبة الـ 138 عالميا والمرتبة الـ 12 بأعلى متوسط ثروة الفرد البالغ حيث بلغ 16.919 دولاراً ، فيما جاءت قطر الأول عربيا بثروة تبلغ للفرد البالغ 188.106 دولارات، تليها الكويت ثانيا 171.348 دولارا، تليها الإمارات ثالثا 122.841 دولاراً، وجاءت البحرين رابعا 98.031 دولارا، والسعودية خامسا 84.407 دولارات، ولبنان سادسا 75.734 دولارا، وياتي بعدها عمان سابعا، ومن ثم الأردن ثامنا، ومصر تاسعا، وتونس عاشرا، وفلسطين بالمرتبة الـ 11 والعراق الـ 12 والمغرب الـ 13.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
جوارديولا يرفض «مقارنة ميسي ويامال»!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةعلق بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، على الضجة المتزايدة المحيطة بالنجم لامين يامال، لاعب برشلونة، وحثّ المدرب السابق لبرشلونة الجماهير ووسائل الإعلام على منح اللاعب البالغ من العمر 17 عاماً مساحة للنمو دون إثقاله بمقارنته مع الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وقال جوارديولا معجباً، ولكن بحذر- في مقابلة مع مجلة GQ الإسبانية: «أعتقد أنه يجب السماح للاعب لامين يامال ببناء مسيرته الكروية الخاصة، وبمجرد أن يمضي 15 عاماً في اللعب، يُمكننا تقييم مستواه، لكن مجرد مقارنته مع ميسي بالفعل، هذا تصريح كبير، كمقارنة رسام صاعد بفان جوخ»،
لكن ما هو رأي جوارديولا في مقارنة يامال بميسي؟، فقد اعترف المدرب البالغ من العمر 53 عاماً بأن يامال «جيد جداً»، لكنه كان واضحاً في التأكيد على مدى ندرة نجاح ميسي.
وأوضح قائلاً: «نحن نتحدث عن 90 هدفاً في موسم واحد، لمدة 15 عاماً متتالية، دون إصابات، هذا أمر مختلف تماماً، دعوا الشاب وشأنه، هذا ما أصرّ عليه».
وكانت رسالة جوارديولا بسيطة؛ ليس من العدل أن نتوقع من مراهق أن يرتقى إلى مستوى إرث أحد أعظم رموز الرياضة، بالنسبة له، أفضل طريق للمضي قدماً هو طريق يتجنب فيه وطأة وصفه بـ«ميسي الجديد».