نائب إطاري:مجلس النواب يقترب من التصويت على القوانين الجدلية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 10 نونبر 2024 - 10:01 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في منظمة بدر النائب مختار الموسوي، الاحد، أن مجلس النواب يقترب من التصويت على القوانين الجدلية.وأشار الموسوي في تصريح صحفي، إلى أن “الهدف من تمديد الفصل التشريعي هو توفير فرصة لحسم الخلافات حول القوانين الجدلية بين الكتل والأحزاب السياسية”.
وأضاف، أن “الأيام القليلة المقبلة ستشهد التصويت على القوانين الجدلية، مع إجماع واسع بين الأطراف، ومناقشات تحت رعاية رئيس البرلمان الجديد، محمود المشهداني”.ولا تزال أزمة “القوانين الأربعة” قائمة داخل قبة البرلمان، دون توصل الكتل السياسية لحلول بشأنها، حيث تدور الخلافات حول دمج تمرير أربعة قوانين جدلية على جدول أعمال جلسات البرلمان وهي مشروع قانون إعادة العقارات المشمولة ببعض قرارات مجلس قيادة الثورة، وتعديل قانون الأحوال الشخصية، والتعديل الثاني لقانون العفو العام، وقانون الخدمة والتقاعد لمنتسبي هيئة الحشد الشعبي، الأمر الذي أثار انتقادات برلمانية واسعة، مؤكدين أن ربط القوانين وفق مبدأ السلة الواحدة يعزز مصالح سياسية معينة.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: القوانین الجدلیة
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 نائب في البرلمان البريطاني يطالبون ستارمر الاعتراف بدولة فلسطين
#سواليف
وقّع أكثر من 100 نائب في #البرلمان_البريطاني رسالة جديدة موجهة إلى #رئيس_الوزراء وزعيم #حزب_العمال كير #ستارمر، يطالبونه فيها بـالاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، في تصاعد لافت لمواقف النواب البريطانيين الداعمة للحقوق الفلسطينية في ظل العدوان المستمر على قطاع #غزة.
وتأتي هذه الرسالة بعد تحركات برلمانية متتالية خلال الشهر الجاري، أبرزها ما جرى في 17 تموز/يوليو، حين وجّه أكثر من 80 نائبًا دعوة مباشرة إلى الحكومة البريطانية لاتخاذ إجراءات عاجلة ضد #الاحتلال الإسرائيلي، شملت المطالبة بـفرض عقوبات واسعة، من بينها حظر تصدير الأسلحة إلى “إسرائيل”، وتجميد أصولها، وفرض قيود على سفر مسؤوليها، على خلفية #الانتهاكات الجسيمة بحق #المدنيين #الفلسطينيين في قطاع غزة.
وسبق ذلك، في 12 تموز/يوليو، رسالة بعث بها نحو 60 نائبًا من حزب العمال إلى وزير الخارجية ديفيد لامي، طالبوه فيها بـالاعتراف الفوري بدولة فلسطين، محذرين من أن ما يتعرض له قطاع غزة، خصوصًا في مدينة رفح، يرقى إلى “تطهير عرقي”، في ظل ما وصفوه بـخطط إسرائيلية تهدف إلى تهجير السكان قسرًا.
مقالات ذات صلة