خائن تآمر ضد وطنه.. مصطفى بكري يعلق على مقـ.تل ياسر أبو شباب
تاريخ النشر: 4th, December 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه اليوم تم مقتل ياسر أبو شباب، الذي يقود جماعة مسلحة في جنوب قطاع غزة، مشيرا إلى أنه كان خائن تأمر ضد وطنه وكان يسرق أموال التبرعات لغزة.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن ياسر أبو شباب، كان ينحاز إلى إسرائيل التي تفرض الحصار ويتمت اطفالنا.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن نهاية ياسر أبو شباب مثل نهاية أي خائن وأي عميل
أعلنت وسائل إعلام عبرية اليوم الخميس عن مقتل ياسر أبو شباب، الذي يقود جماعة مسلحة في جنوب قطاع غزة، ويقاتل إلى جانب جيش الاحتلال ضد حركة حماس، ويتلقى تسليحه من تل أبيب.
ومنذ ظهوره قبل شهور قليلة في قطاع غزة، أثيرت حوله العديد من التساؤلات نظرا لدوره المشبوه الموالي للاحتلال والمعادي لفصائل المقاومة الفلسطينية في ظل حرب ضروس يخوضها القطاع ضد الاحتلال فمن هو ياسر أبو شباب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري ياسر أبو شباب جماعة مسلحة قطاع غزة التبرعات یاسر أبو شباب مصطفى بکری قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس تعقب على مقتل ياسر أبو شباب
أصدرت حركة حماس ، مساء الخميس 4 ديسمبر 2025 ، بيانا صحفيا ، تعقيبا على مقتل ياسر أبو شباب قائد القوات الشعبية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة .
نص البيان كما وصل وكالة سوا الإخبارية
تصريح صحفي
حول مقتل الخائن ياسر أبو شباب؛ تؤكّد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على ما يلي:
- إن المصير الذي لقيه العميل الهالك المتعاون مع الاحتلال ياسر أبو شباب؛ هو المصير الحتمي لكل من خان شعبه ووطنه، ورضي أن يكون أداة في يد الاحتلال.
- إنّ الأفعال الإجرامية التي قام بها المدعو ياسر أبو شباب وعصابته، مثلت خروجًا فاضحًا عن الصف الوطني والاجتماعي.
- نثمن موقف العائلات والقبائل والعشائر التي تبرّأت من أبو شباب ، وكل من تورّط في الاعتداء على أبناء شعبه أو التعاون مع الاحتلال، ورفعت الغطاء العشائري والاجتماعي عن هذه الفئة المعزولة التي لا تمثّل إلا نفسها.
- إنّ توظيف الاحتلال لعصابات ساقطة اجتماعياً وأخلاقياً وخارجة عن القانون، وجعلها أداة لتنفيذ مشاريع موهومة في قطاع غزة؛ يعبّر عن حالة العجز التي وصلها أمام الصمود الأسطوري لشعبنا البطل ومقاومته الباسلة.
- نؤكّد أنّ الاحتلال الذي عجز عن حماية عملائه لن يستطيع حماية أيٍّ من أذنابه، وأنّ مصير كلّ من يعبث بأمن شعبه ويخدم عدوّه هو السقوط في مزابل التاريخ، وفقدان أيّ احترام أو مكانة في مجتمعه.
- إنّ وحدة شعبنا، بعائلاته وقبائله وعشائره ومؤسساته الوطنية، ستظلّ صمّام الأمان في وجه كل محاولات تخريب نسيجه الداخلي، ولن تكون حاضنةً لعصابات الإجرام أو المشاريع المشبوهة، أيًّا كان من يقف وراءها.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين صحيفة: إجراءات أمنية جديدة في "حماس" خشية اغتيال قادتها بالخارج خوري: نور السلام الذي يشع من بيت لحم سيبقى حاضرا رغم الظروف إصابة مواطن إثر اعتداء الاحتلال عليه في بيت لحم الأكثر قراءة الاتحاد الأوروبي وتشيلي يدعوان لاستكمال مراحل خطة إنهاء النزاع في غزة سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الجمعة 28 نوفمبر قصف واشتباكات – 13 شهيداً في عدوان إسرائيلي على سوريا "رفح الخضراء" و"غزة جديدة" - ماذا ينتظر قطاع غزة؟ عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025