إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر إلى باريس لحضور مباراة دوري الأمم الأوروبية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت إسرائيل مواطنيها من السفر إلى باريس لحضور مباراة دوري الأمم الأوروبية المقرر لها يوم الخميس المقبل، حيث تخشى السلطات أن تصبح نقطة اشتعال بعد أعمال العنف في أمستردام المحيطة بمباراة تضم فريقًا إسرائيليًا الأسبوع الماضي.
زعم مجلس الأمن القومي الإسرائيلي أن جماعات مؤيدة للفلسطينيين تدعو إلى شن المزيد من الهجمات على الإسرائيليين واليهود في العديد من المدن الأوروبية "تحت ذريعة المظاهرات والاحتجاجات".
وجاء في بيان: "في الأيام القليلة الماضية، كانت هناك دعوات بين الجماعات المؤيدة للفلسطينيين، للاعتداء على إسرائيليين في الخارج، وكان أبرز تجليات ذلك ما حدث في هولندا".
وأشار البيان إلى أن هناك دعوات أطلقت في عدة مناطق في بروكسل، والمدن الكبرى في المملكة المتحدة، وأمستردام وباريس، وهي دعوات كارهة لوجود الإسرائيليين في تلك المدن".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخميس المقبل الجماعات المدن الأوروبية المملكة المتحدة
إقرأ أيضاً:
«يونيفيل»: هناك ضرورة للتوصل لحل دائم ومستدام في جنوب لبنان
دعا رئيس قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو، اليوم الخميس، إلى ضرورة العمل على توفير الظروف المواتية للتوصل إلى حلّ دائم ومستدام في جنوب لبنان، مشدداً على أن السلام في المنطقة لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال مسار سياسي.
جاءت تصريحات رئيس قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، خلال احتفال نظمته قوات اليونيفيل في مقرها العام في الناقورة، جنوب لبنان، بمناسبة اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة.. وقد شارك في الحفل ممثلون عن الجيش اللبناني والقوى الأمنية، بالإضافة إلى شخصيات سياسية ودينية، وسفراء ومسؤولين من الأمم المتحدة، وفق ما ورد في بيان صادر عن البعثة الدولية.
وأكد الجنرال لاثارو - في كلمته - أن السلام في جنوب لبنان يتطلب حلاً سياسياً، ويقع على عاتق الجميع مسؤولية تهيئة البيئة الملائمة لتحقيق هذا الهدف"، مشيراً إلى أهمية الدفع باتجاه إطلاق عملية سياسية.
وتطرق إلى الأوضاع الأمنية على طول الخط الأزرق، واصفاً إياها بالمتوترة وغير المستقرة، مع تسجيل انتهاكات متكررة وتزايد المخاوف من احتمال وقوع تصعيد نتيجة أي خطأ، مبينا أن آليات التنسيق والارتباط التي تعتمدها اليونيفيل توفر منصة للحوار وتساهم في تهدئة التوترات، كما تُعدّ ركيزة أساسية في السعي نحو إيجاد حلول مستدامة.