وزير التعليم: زرت 20 محافظة للوقوف على الأوضاع في نحو 160 مدرسة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، أن القرارات التعليمية تأتي في ضوء الاستراتيجية التنمية 2030، مشيرا إلى أن الركيزة الأساسية لبناء أي أمة من خلال الحفاظ على التعليم، باعتباره الضامن للحفاظ على الماضي، والبناء في المستقبل.
وأوضح خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، أن سياسات الوزارة الحالية استكمالا لمجهودات الدولة للنهوض بالعملية التعليمية، أملا في تحقيق تعليم أفضل لأبناء مصر وتعظيم قدرتهم التنافسية في سوق العمل، لاسيما في ظل ما يشهده العالم من طبيعة الوظائف في الحاضر والمستقبل.
وأشار إلى الوقوف على تحديات العملية التعليمية من خلال دراسة شاملة من المركز القومي للبحوث التربوية، فضلا عن زيارة 20 محافظة للوقوف على الأوضاع في نحو 160 مدرسة، ولقاء أكثر من 10 آلاف كادر تعليمي من مدرسين ومدراء وتوجيه.
وأشار إلى أن هناك مدارس ثانوية عددها 2500 مدرس منذ 3 سنوات مجهزة بأحدث الشاشات في العالم، مشيرا إلى مشكلات نقص المعلمين والكثافة الطلابية، وما حدث في الفترة الماضية لإنهاء الأزمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم التعليم محمد عبد اللطيف مجلس الشيوخ الشيوخ
إقرأ أيضاً:
كلبة لابرادور ذكية يشارك المعلمين مهمة التعليم في مدرسة ابتدائية في آيسنلدا
في مدرسة ابتدائية أيسلندية، تتحول كلبة لابرادور سوداء تُدعى أوركا إلى رمز للطاقة الإيجابية والهدوء، حيث تشارك المعلمين في الصفوف مهمة دعم التلاميذ وتخفيف التوتر عنهم بطرق فريدة من نوعها. اعلان
في قصة فريدة من نوعها، انضمت كلبة لابرادور سوداء تُدعى "أوركا" إلى فريق التدريس بمدرسة "ريماسكولي" الابتدائية في منطقة غرافارفوجور، بالعاصمة الأيسلندية ريكيافيك.
اسمها مستوحى من كلمة أيسلندية تعني "الطاقة"، وهو ما يعكس الدور الحيوي الذي تلعبه هذه الكلبة في حياة الطلاب والمعلمين.
أوركا ليست مجرد رفيق أربع أرجل في المدرسة؛ بل هي جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية. وفقًا لأحد المعلمين، إذ تُعتبر الكلبة بمثابة "معالج نفسي" صغير، حيث تسهم بشكل كبير في زيادة الشعور بالرفاهية والهدوء بين الطلاب.
Relatedشاهد: كلبة بأطراف اصطناعية تتدرب على المشي مجددا في روسياكلبة ذات ستة أرجل تنعم بحياة جديدة بعد التخلي عنهاشاهد: كلبة مخلصة ترفض مغادرة عتبات مستشفى تركي حيث يرقد صاحبها لأيامتعمل أوركا بدوام جزئي وتخصص جهودها لدعم تلاميذ الصف الثالث، الذين يجدون في وجودها مصدرًا للراحة والسعادة.
هذه التجربة الفريدة تسلط الضوء على أهمية دمج الحيوانات في البيئات التعليمية، ليس فقط كوسيلة لتخفيف التوتر، ولكن أيضًا كجزء من استراتيجية تعليمية شاملة تهدف إلى تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية للأطفال.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة