حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة فى أسيوط
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
في إطار سعي السلطات المحلية لتعزيز النظافة والجمال في المنطقة، تم تنفيذ حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة، بناءً على تعليمات السيد محمود نجار عطا، رئيس مركز ومدينة ديروط. وقد شهدت الحملة حضوراً مميزاً للمهندس ناجح عبد النعيم محمود، رئيس الوحدة المحلية بمسارة.
تركزت جهود الحملة على رفع نقاط التجميع من طرق كوبرى أولاد محمود، ومدخل قصر حيدر والمندرة بحرى، باستخدام معدات الوحدة المحلية وقطاع النظافة.
تكللت الحملة بالنجاح الباهر، حيث تم استعادة نظافة المنطقة بشكل عام، وتم تحسين شكلها وجماليتها. وقد أبدى المواطنون إعجابهم بالجهود المبذولة من قبل السلطات المحلية للحفاظ على نظافة المدينة وراحة المواطنين.
تعد هذه الحملة خطوة هامة في سبيل تحسين المشهد الحضري في المنطقة، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على النظافة والتعاون المشترك في هذا الصدد. ومن المتوقع أن تستمر السلطات المحلية في تنفيذ حملات مماثلة في المستقبل، بهدف المحافظة على نظافة وجمالية المدينة
نثق أن هذه الحملة ستساهم في تحقيق بيئة نظيفة وصحية للمواطنين، وستشكل خطوة إيجابية نحو تعزيز جودة الحياة في المنطقة. ولن يتوقف العمل عند هذا الحد، بل ستواصل السلطات المحلية تكثيف جهودها لضمان استدامة النظافة في المدينة ومواجهة أي تحديات قد تعترض سبيلها.
حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارة حملة نظافة مكبرة بالوحدة المحلية بمسارةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط رئيس رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب السلطات المحلیة
إقرأ أيضاً:
مهرجان الإمارات السينمائي يعلن فتح باب المشاركة في الأول من أكتوبر احتفاءً بالمواهب المحلية وانطلاقاً نحو العالمية
أعلن مهرجان الإمارات السينمائي، أول مهرجان سينمائي مستقل في دولة الإمارات، عن فتح باب المشاركة في دورته الثانية عشرة ابتداءً من الأول من أكتوبر، داعياً صناع الأفلام من داخل المنطقة وخارجها إلى تقديم أفلامهم القصيرة عبر موقعه الإلكتروني الجديد www.emiratesfilmfest.com .
يركّز المهرجان هذا العام على المواهب الإماراتية الصاعدة مع الحرص على توسيع حضوره العالمي، مسلطاً الضوء على الأصوات الإبداعية المتنوعة في المشهد السينمائي المحلي، ومواصلاً دوره في ربطها بالمجتمع السينمائي الدولي.
وقالت أمل بنت مبارك، المديرة التشغيلية للمهرجان: "مهرجان الإمارات السينمائي ليس مجرد منصة، بل هو حركة تهدف إلى تمكين رواية القصص من المنطقة وإلى العالم. تعكس حملة هذا العام التزامنا بالشمولية والأصالة، وتعزيز مكانة الإمارات كمركز عالمي للفنون السينمائية."
شهد المهرجان إعادة إطلاق شاملة لهويته البصرية وموقعه الإلكتروني وهيكله الإداري، بإشراف فريق متخصص من محترفي صناعة السينما. ولأول مرة، يعمل المهرجان بترخيص رسمي، مما يعزز مكانته كمؤسسة ثقافية معترف بها.
ويتوقّع المهرجان أن يتجاوز عدد المشاركات 1000 فيلم في موسم 2026، مع ارتفاع ملحوظ في نسبة المشاركات من المخرجين الإماراتيين والإقليميين. وسيُعلن عن المتأهلين النهائيين في أبريل 2026 بعد عملية اختيار دقيقة تشرف عليها لجنة من الخبراء في المجال السينمائي.
تتوفر جميع التفاصيل المتعلقة بالفئات وشروط الأهلية والمواعيد النهائية على الموقع الرسمي للمهرجان.
وقال رونالد أوا، مؤسس المهرجان: "نركّز هذا العام على القصص المتجذرة في الإمارات والعالم العربي، لكننا نرحّب أيضاً بالأصوات القادمة من جنوب شرق آسيا وإفريقيا وأوروبا والأمريكيتين وغيرها. لقد وُلد المهرجان من حركة إبداعية شعبية، وها هو اليوم يستعد ليأخذ مكانه على الساحة العالمية."
تأسس مهرجان الإمارات السينمائي عام 2013 كمبادرة فنية لموظفي مجموعة الإمارات، حيث أتاح لهم ومن بينهم أفراد أطقم الطيران الشغوفين بالسينما، عرض مواهبهم وإبداعاتهم. واليوم، أصبح مهرجان الإمارات السينمائي منصةً مستقلةً نابضة بالحياة، تواصل مسيرتها في دعم الإبداع مع الحفاظ على جذورها في المجتمع
وأضاف أوا: "نعمل حالياً على بناء شراكات استراتيجية مع العلامات التجارية الكبرى ووسائل الإعلام والمؤثرين والمؤسسات الثقافية، لتجعل قصصنا حيّة تتخطى الشاشة وتلامس الناس. رؤيتنا هي إنشاء مهرجان ينتمي إلى المنطقة ويجد صداه عالمياً.”
وسيشهد موسم 2026 من مهرجان الإمارات السينمائي سلسلة من الفعاليات والعروض المختارة والتغطيات الإعلامية الواسعة احتفاءً بصناع الأفلام الصاعدين والمخضرمين. كما ستركّز الحملة على تعزيز السرديات الإماراتية والعربية، مع فتح المجال أمام تنوع الأصوات والرؤى من مختلف أنحاء العالم.