أردوغان يلتقي رئيس الوزراء البريطاني
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – افتتح الرئيس رجب طيب أردوغان، اللقاءات الثائية في باكو على هامش قمة المناخ “COP29”، بلقاء مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
وبحث الطرفان العلاقات الثنائية بين تركيا وبريطانيا والتطورات على الساحتين الدولية والإقليمية.
وأكد أردوغان خلال اللقاء على مواصلة الجهود لتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيز حجم التجارة بينهما.
وأضاف أردوغان أن تركيا تواصل جهودها لإنهاء الصراعات بالمنطقة وخصوصا في أوكرانيا وفلسطين ولبنان.
هذا ومن المنتظر أن يلقي أردوغان كلمة خلال القمة المقامة في أذربيجان.
Tags: - قمة المناخالحرب الاسرائيلية على قطاع غزةالحرب الاسرائيلية على لبنانالعلاقات التركية البريطانيةرجب طيب أردوغانكوب29كير ستارمرالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: قمة المناخ الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة الحرب الاسرائيلية على لبنان رجب طيب أردوغان كوب29 كير ستارمر
إقرأ أيضاً:
السلطات التركية تشن الموجة الخامسة من الاعتقالات ضد معارضي أردوغان
صعَّدت السلطات التركية، يوم السبت، حملتها القمعية على بلدية إسطنبول التي يديرها حزب الشعب الجمهوري المعارض، واعتقلت 30 شخصًا.
ووفقًا لوكالة "أسوشيتد برس" للأنباء، فإن من بين المعتقلين نائبًا سابقًا عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، وثلاثة رؤساء بلديات يديرها الحزب في إسطنبول.
وذكرت وكالة "الأناضول" الرسمية أن هذه الاعتقالات تمت في سياق أربع تحقيقات فساد منفصلة تستهدف بلدية إسطنبول الكبرى.
وتُعد اعتقالات يوم السبت الموجة الخامسة من الحملة القانونية ضد إدارة إسطنبول، منذ 19 مارس، عندما اعتُقل رئيس البلدية أكرم إمام أوغلو بتهم فساد. وقد أشعل اعتقال إمام أوغلو، الذي يُنظر إليه باعتباره أبرز منافس محتمل للرئيس رجب طيب أردوغان بعد 22 عامًا من الحكم، موجة واسعة من الاحتجاجات، مطالبة بالإفراج عنه وإنهاء تراجع الديمقراطية في ظل حكم أردوغان.
وتدّعي المعارضة ومؤيدوها أن اعتقاله، والاعتقالات اللاحقة لعشرات آخرين من حزب الشعب الجمهوري المعارض، تم بدوافع سياسية.
وصرّح رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، يوم السبت، أمام حشد من المؤيدين بمدينة "دوزجه" شمال غربي تركيا، قائلًا: "هذه المرة لم يأتِ الانقلاب بالجنود والدبابات، بل بأرواب المدعين العامين".
لكن الحكومة أصرت على أن السلطة القضائية التركية مستقلة وغير خاضعة لأي تأثير سياسي.
وقد بدأت الموجة الثانية من قمع البلديات التي يديرها الحزب في نهاية أبريل، بينما بدأت الموجتان الثالثة والرابعة في نهاية مايو، وأسفرتا عن عشرات الاعتقالات.