في غياب صلاح.. من يحمل شارة قيادة منتخب مصر؟
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
يلتقي منتخب مصر مع كاب فيردي يوم الجمعة المقبل ضمن الجولة الخامسة من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب، بعد أن ضمن "الفراعنة" تأهلهم للبطولة قبل معسكر نوفمبر تحت قيادة المدرب حسام حسن.
ويترقب جمهور الكرة المصرية من سيرتدي شارة قيادة المنتخب في مباراة كاب فيردي، خصوصًا في ظل غياب القائد الأساسي محمد صلاح.
وحسب نظام الأقدمية داخل صفوف الفريق، فإن الشارة ستذهب إلى مصطفى فتحي، نجم بيراميدز، المتواجد في المعسكر، نظرًا لغياب كل من محمد صلاح وأحمد حجازي ومحمد النني عن المعسكر.
وفي حال مشاركة مصطفى فتحي أساسيًا، سيرتدي شارة القيادة، أما إذا بدأ محمد الشناوي، حارس المرمى، المباراة أساسيًا، فسيحمل هو شارة القيادة.
الجدير بالذكر أن مصطفى فتحي شارك لأول مرة مع منتخب مصر في 14 يونيو 2015، بينما كانت أول مشاركة لمحمد الشناوي في 23 مارس 2018.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكرة المصرية المنتخب تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 شارة القيادة شارة قيادة المنتخب صلاح قيادة منتخب مصر محمد صلاح مصطفى فتحي منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
«تعلمت الكثير منك».. لويس دياز يرد على محمد صلاح برسالة وداع مؤثرة
حرص اللاعب الكولومبي لويس دياز، مهاجم بايرن ميونخ الألماني الحالي وليفربول الإنجليزي السابق، على توجيه رسالة خاصة للنجم المصري محمد صلاح، الذي زامله في الريدز.
وأعلن نادي بايرن ميونخ، الأربعاء الماضي، تعاقده مع لويس دياز من ليفربول، وذلك لمدة 4 مواسم، لتدعيم صفوف العملاق البافاري.
وقال لويس دياز ردًا على منشور محمد صلاح عبر إنستجرام: «شكرا لك يا أخي، كلماتك غالية علي، ومنذ اليوم الأول رحبت بي بحفاوة واحترام ودعمتني، ليس فقط كزميل في الفريق ولكن كأخ، تعلمت الكثير منك داخل وخارج الملعب».
وأضاف: «تفانيك وتواضعك مثال للجميع في كرة القدم، أشعر بالفخر أنني شاركت الملعب مع شخص مثلك».
وأتم لويس دياز: «مهما كانت وجهتي القادمة، ستظل هذه الذكريات عالقة في ذهني، كل الحب لك ولعائلتك».
وكان محمد صلاح قد ودع لويس دياز برسالة مؤثرة بعد انتقاله لبايرن ميونخ، حيث قال:«طاقتك، حماسك، وشغفك داخل الملعب تركت أثرًا لا يُنسى. كنا محظوظين حقًا بوجودك في ليفربول، وكان شرفًا لنا أن نكون جزءًا من رحلتك وقصة نجاحك».
وأضاف: «كزميل في الفريق، كنت أكثر من مجرد لاعب يُعتمد عليه، كنت مصدر إلهام. وكصديق، كنت أكثر من ذلك بكثير».
واستكمل: «جميعنا رأينا مدى القوة التي تطلبها الأمر لتواصل المشوار خلال الأوقات الصعبة خارج الملعب. ما مررت به كان كفيلًا بأن يُحبط أي شخص، لكنك عدت أقوى وقدّمت كل ما لديك من أجل النادي. هذا النوع من الصمود يُعد قدوة للآخرين ولا يحصد سوى الاحترام».
وأنهى حديثه: «نتمنى لك كل التوفيق في المرحلة القادمة، لويس. واصل إسعاد شعبك».