بعد التحذير الأممي.. باكستان تتخذ إجراءات جديدة لمواجهة الضباب الدخاني السام
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
12اتخذت باكستان إجراءات جديدة للسيطرة على الضباب الدخاني السام، بعدما حذرت الأمم المتحدة من أن هناك أكثر من 11 مليون طفل قد يكونون معرضين للإصابة بأمراض الرئة.
وأمرت الحكومة بإغلاق المدارس في أنحاء إقليم البنجاب، كما ستُغلق الأسواق في تمام الساعة الثامنة مساء يوم الثلاثاء.
أخبار متعلقة العاصمة تصاب بالشلل.
#باكستان.. الضباب الدخاني السام يهدد حياة 11 مليون طفل في البنجاب#اليوم https://t.co/p94tpFKnKI— صحيفة اليوم (@alyaum) November 12, 2024
وحذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" من أن هناك أكثر من 11 مليون طفل دون سن الخامسة، يتنفسون الهواء السام، قد يكونون معرضين للإصابة بالأمراض في الإقليم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 إسلام آباد باكستان الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
إعلان تشكيل حكومة فرنسية جديدة برئاسة لوكورنو
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي سيباستيان لوكورنو الأحد تشكيلة حكومية تضم سياسيين وتكنوقراطيين وشخصيات من المجتمع المدني، في محاولة لتجنيب البلاد مزيدا من التأزم السياسي.
وفي ما يبدو أنه مسعى لإبعاد شبح تقديم مذكرة فورية لحجب الثقة، قال لوكورنو، إن الحكومة الجديدة مهمتها منح البلاد "موازنة قبل نهاية العام".
وكان أبرز تغيير في الاختيارات الوزارية -مقارنة بالحكومة الأخيرة التي لم تستمر سوى 14 ساعة- هو وزير الداخلية المقبل لوران نونيز، قائد شرطة باريس، الذي حل محل برونو روتايو زعيم حزب الجمهوريين المحافظ والذي يطمح أن يكون رئيس فرنسا.
وتقع على عاتق رولان ليسكور المنتمي إلى معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون إعداد مشروع موازنة للعام 2026 قادر على نيل ثقة البرلمان، في حين بلغ الدين العام للدولة 3300 مليار يورو، أي أكثر من 115 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
وتمرّ البلاد بفترة طويلة من انعدام الاستقرار السياسي منذ حل ماكرون الجمعية الوطنية (البرلمان) في يونيو/حزيران 2024، ما أسفر عن برلمان من دون غالبية ومشرذم بين كتل اليسار واليمين والوسط واليمين المتطرف مع تعاقب أربعة رؤساء وزراء على قيادة الحكومة.
واستقال لوكورنو، الأسبوع الماضي، بعد 27 يوما فقط من توليه المنصب عندما أثارت اختياراته الوزارية غضب أعضاء ائتلاف يمين الوسط الذي ينتمي إليه. واستعاد منصبه في ظل أجواء من عدم اليقين، إذ تعهد تيار اليسار المتطرف بطلب تصويت بحجب الثقة غدا الاثنين، في حين أن الاشتراكيين، الذين لديهم القدرة على إسقاطه، يبقون خياراتهم مفتوحة.