استشاري: الإفراط في الأكل يسبب زيادة إصابات الأطفال بالنوع الثاني من مرض السكري
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
أكد الدكتور “عبدالله الحربش” استشاري أمراض الغدد الصماء وسكري الأطفال، أن الإفراط في الأكل يسبب السمنة، مما يسبب زيادة إصابات الأطفال بالنوع الثاني من مرض السكري.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الشارع السعودي”، أن إصابة الرضع هي نوع تقريبا مستقل لحاله لأنه في الحقيقة هو شيء نادر.
وذكر: الإنسان أو الأب والأم يشوفوا أن فيه مشكلة والسبب الحقيقة أنه قد يعتبر الإصير قدامه من ناحية التبول الشديد طبيعي، نتكلم عن مثلا زيادة البول بشكل فظيع بحيث أن الدايبر والحفاظة تكون كأنها مغرقة بالمياه، لكن الرضع إذا أصيبوا بالسكر يدخلون في جفاف وحموضة بشكل سريع.
وتابع: لا يتوقع الناس أن لديهم شيء لكن ترى الحالات معدودة نادرة جدا لا يوجد شيء يعلم من الولادة إلى ستة شهر.
https://x.com/saudiatv/status/1856396314264678779?t=TuC49w-imwFa9IGcq171cg&s=19
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإفراط في الأكل
إقرأ أيضاً:
البصل.. يعزز فعالية علاج السكري ويخفض الكوليسترول
أصبح داء السكري من النوع الثاني من أكثر الأمراض انتشارًا حول العالم، إذ يُصيب ملايين الأشخاص نتيجة قصور في إنتاج هرمون الأنسولين من البنكرياس، ما يؤدي إلى ارتفاع مستمر في مستويات السكر بالدم، ويعتمد علاج المرض غالبًا على مزيج من الأدوية، والنظام الغذائي المتوازن، وتغييرات نمط الحياة.
وفي تطور علمي لافت، كشفت صحيفة Times of India عن دراسة حديثة عُرضت في الاجتماع السنوي السابع والتسعين لجمعية الغدد الصماء، أفادت بأن مستخلص البصل قد يُسهم في تعزيز فعالية دواء الميتفورمين المستخدم لعلاج السكري، وأظهرت النتائج أن تناول المستخلص مع الدواء أدى إلى خفض مستويات السكر في الدم بنسبة تصل إلى 50% لدى فئران التجارب المصابة بالسكري، إضافة إلى تقليل الكوليسترول الكلي، ما يشير إلى دور مزدوج للبصل في تحسين صحة القلب وتنظيم السكر.
ويُعتبر البصل من الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية والغنية بمضادات الأكسدة، ويساعد على رفع معدّل الأيض وتنظيم الشهية، مما يجعله خيارًا غذائيًا صحيًا لمرضى السكري.
ويمكن تناوله بطرق متنوعة، سواء نيئًا في السلطات، أو مطهوًا في الحساء، أو مشويًا كطبق جانبي، أو مضافًا إلى الصلصات والتتبيلات اليومية.
وأوضحت الدراسة أن الجرعات العالية من مستخلص البصل (بين 400 و600 ملغ لكل كيلوجرام) كانت الأكثر فاعلية في خفض الكوليسترول الكلي، مما يجعل من البصل مكمّلًا غذائيًا طبيعيًا واعدًا لإدارة الصحة الأيضية والقلبية الوعائية.
وعلى الرغم من أن الأبحاث ما زالت في مراحلها الأولى، إلا أن النتائج تُظهر أن إدراج البصل ضمن النظام الغذائي اليومي قد يكون وسيلة بسيطة واقتصادية لدعم السيطرة على داء السكري وتعزيز صحة القلب في الوقت نفسه.