نشر بحث تطبيقي لجامعة المنصورة الجديدة يعمل على تقنية Tandem في الخلايا الشمسية بأكبر المجلات العلمية دولية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
علوم المنصورة الجديدة تنشر بأكبر المجلات العلمية دولية بحث تطبيقي يعمل على تقنية Tandem في الخلايا الشمسية المعتمدة على الصبغات.
برئاسة الأستاذ الدكتور معوض محمد الخولي، رئيس جامعة المنصورة الجديدة، وبدعم من الدكتور سمير صقر، عميد كلية العلوم، والدكتور محمد سرور، مدير البرامج بالكلية، تمكن فريق بحثي من تحقيق إنجاز علمي مميز في مجال الخلايا الشمسية المعتمدة على الصبغات.
ترأس الفريق البحثي الدكتور معوض محمد الخولي، أستاذ فيزياء الجوامد، وشارك فيه الدكتور إيهاب عبداللطيف، وكيل كلية العلوم للدراسات العليا والأبحاث بجامعة المنصورة، والدكتور محمد رمضان، والدكتورة صفا بدوي، بالإضافة إلى مجموعة من طلاب الجامعة وهم: الطالب أحمد السيد عبدالحميد، والطالبة إسراء حسام، والطالبة هاجر سمير، والطالبة فاطمة محمد من برنامج الكيمياء الصناعية بكلية العلوم جامعة المنصورة الجديدة.
نجح الفريق البحثي في تطوير مواد حساسة جديدة تحقق كفاءة غير مسبوقة، مستفيدًا من تقنية Tandem الفريدة، التي تمثل خطوة مبتكرة نحو تصميم خلايا شمسية أكثر كفاءة واستقرارًا. وأعرب الأستاذ الدكتور معوض الخولي عن فخره بهذا الإنجاز، مهنئًا الفريق البحثي على الجهود المبذولة والتي تساهم في تعزيز استخدام الطاقة النظيفة.
كما أكد رئيس الجامعة أن البحث العلمي الذي يخدم المجتمع ويدعم التنمية البيئية يأتي ضمن أولويات الجامعة، مشيرًا إلى حرص الجامعة على دعم وتشجيع الفرق البحثية في مختلف التخصصات، وخاصة من طلاب مرحلة البكالوريوس، بهدف تحقيق تطورات ملموسة في المجالات العلمية. بأكبر المجلات العلمية دولية بحث تطبيقي يعمل على تقنية Tandem في الخلايا الشمسية المعتمدة على الصبغات.
برئاسة الدكتور معوض محمد الخولي، رئيس جامعة المنصورة الجديدة، وبدعم من الأستاذ الدكتور سمير صقر، عميد كلية العلوم، والأستاذ الدكتور محمد سرور، مدير البرامج بالكلية، تمكن فريق بحثي من تحقيق إنجاز علمي مميز في مجال الخلايا الشمسية المعتمدة على الصبغات. تحت إشراف الدكتور محمد رمضان، أستاذ مساعد الكيمياء العضوية، نشر الفريق البحثي بحثًا تطبيقيًا يستخدم تقنية "Tandem" في الخلايا الشمسية المعتمدة على الصبغات، بعنوان: "Carbazole-Phenothiazine Hybrid Sensitizers Unlock Record Efficiency in Double-Sided Parallel Tandem DSSCs"، في مجلة Dyes and Pigments المصنفة عالميًا ضمن الفئة Q1.
ترأس الفريق البحثي الدكتور معوض محمد الخولي، أستاذ فيزياء الجوامد، وشارك فيه الدكتور إيهاب عبداللطيف، وكيل كلية العلوم للدراسات العليا والأبحاث بجامعة المنصورة، والدكتور محمد رمضان، والدكتورة صفا بدوي، بالإضافة إلى مجموعة من طلاب الجامعة وهم: الطالب أحمد السيد عبدالحميد، والطالبة إسراء حسام، والطالبة هاجر سمير، والطالبة فاطمة محمد من برنامج الكيمياء الصناعية بكلية العلوم جامعة المنصورة الجديدة.
نجح الفريق البحثي في تطوير مواد حساسة جديدة تحقق كفاءة غير مسبوقة، مستفيدًا من تقنية Tandem الفريدة، التي تمثل خطوة مبتكرة نحو تصميم خلايا شمسية أكثر كفاءة واستقرارًا. وأعرب الدكتور معوض الخولي عن فخره بهذا الإنجاز، مهنئًا الفريق البحثي على الجهود المبذولة والتي تساهم في تعزيز استخدام الطاقة النظيفة.
كما أكد رئيس الجامعة أن البحث العلمي الذي يخدم المجتمع ويدعم التنمية البيئية يأتي ضمن أولويات الجامعة، مشيرًا إلى حرص الجامعة على دعم وتشجيع الفرق البحثية في مختلف التخصصات، وخاصة من طلاب مرحلة البكالوريوس، بهدف تحقيق تطورات ملموسة في المجالات العلمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استخدام الطاقة النظيفة أستاذ مساعد البحث العلمي التخصصات الأبحاث أستاذ فيزياء الجهود المبذولة الخلايا الشمسية الدكتور معوض الخولي الدكتور محمد رمضان الطاقة النظيفة الدكتورة الطالبة هاجر الكيمياء العضوية بحث تطبيقي جامعة المنصورة الجديدة رئيس جامعة المنصورة الجديدة رئيس جامعة المنصورة رئيس جامعة طلاب الجامعة علوم المنصورة كلية العلوم جامعة المنصورة فريق بحثي فريق البحث فرق البحث عميد كلية العلوم كلية العلوم مختلف التخصصات معوض الخولي محمد الخولي جامعة المنصورة الجدیدة الدکتور محمد رمضان الفریق البحثی کلیة العلوم من طلاب
إقرأ أيضاً:
بدعم دولي،، جامعة عدن تدشن مشروع الطاقة الشمسية لخمس من كلياتها
شمسان بوست / عدن:
دشّنت جامعة عدن، صباح اليوم الإثنين (7 يوليو 2025م) مشروع منظومة الطاقة الشمسية لخمس من كلياتها، بتمويل من البنك الدولي وتنفيذ من منظمة الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (اليونيبس)، وذلك في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز استقرار العملية التعليمية ومواجهة تحديات الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي.
وقد شهد حفل تدشين المشروع حضور مدير مديرية البريقة الدكتور/صلاح الشوبجي، إلى جانب عدد من عمداء الكليات، وقيادات أكاديمية، وممثلي المنظمة، والذي شمل كليات الحقوق والاقتصاد والعلوم السياسية بمدينة الشعب، والتربية، والعلوم، والتربية الرياضية في خورمكسر، والذي يغطي احتياج هذه الكليات للطاقة الكهربائية لتشغيل القاعات الدراسية والمكاتب الإدارية.
وفي كلمته خلال حفل التدشين عبّر رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور/ الخضر ناصر لصور، عن بالغ تقديره للبنك الدولي ومنظمة اليونيبس على دعمهم المتواصل لجامعة عدن، مشيدًا بجهود الشراكة الدولية في تطوير البنية التحتية للتعليم الجامعي، وأشار قائلًا بإن هذا المشروع الاستراتيجي يأتي في توقيت حرج، حيث تعاني الجامعة من صعوبات كبيرة نتيجة الانقطاعات الكهربائية، الأمر الذي أثر بشكل مباشر على سير العملية التعليمية، وإن تزويد هذه الكليات بمنظومات طاقة شمسية متكاملة سيمكنها من الاستمرار في أداء رسالتها التعليمية في ظروف أكثر استقرارًا وكفاءة، بما يجسد ثمرة التعاون البنّاء بين الجامعة وشركائها الدوليين.
من جهتها أكدت السيدة/ ريحان زوار مدير مكتب منظمة اليونيبس في اليمن، التزام اليونيبس بدعم مؤسسات التعليم العالي، مشيرة إلى أن المشروع ما كان ليتحقق لولا التعاون الوثيق والبناء مع رئاسة الجامعة وعمداء الكليات، معبرة عن سعادتها بأن كانت جزءًا من هذا المشروع الاستراتيجي الذي سيخدم آلاف الطلاب، وتأمل أن يتم الحفاظ على هذه المنظومات الحيوية لتستمر في تقديم خدماتها لسنوات طويلة.
كما عبّر عمداء الكليات المستفيدة عن شكرهم العميق لكل من أسهم في إنجاح المشروع، مؤكدين أن هذه الخطوة تمثل تحولًا نوعيًا في بيئة التعليم الجامعي، خاصة في ظل الظروف المناخية الصعبة خلال فصل الصيف والانقطاع المستمر للكهرباء، وقالوا بإن المشروع سيساهم فعليًا في سد فجوة كبيرة، حيث سيتيح للطلاب مواصلة دراستهم في بيئة ملائمة، مجددين شكرهم لقيادة الجامعة، والجهات المانحة والمنفذة.
وعقب التدشين قام رئيس الجامعة وعدد من العمداء وممثلي المنظمة بجولة تفقدية داخل عدد من القاعات الدراسية التي شملها المشروع، واطلعوا على شرحٍ فني من القائمين على التنفيذ حول إمكانيات المنظومة وأثرها على أداء الكليات.
وبحسب الفريق الفني فإن المشروع يوفر ما مجموعه (177) كيلو واط من الطاقة الكهربائية النظيفة، بواقع 97 كيلو واط لكليات الحقوق، والاقتصاد والعلوم السياسية، و 80 كيلو واط لكليات التربية، والعلوم، والتربية الرياضية، مع مزايا بيئية مهمة في مجال تقليل الاعتماد على الطاقة التقليدية وتعزيز استدامة الموارد.