ابتعد عنها فورا .. أطعمة تسبب الصداع
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
هناك العديد من الأطعمة والمشروبات التي قد تسبب الصداع لدى بعض الأشخاص، ويعتمد ذلك على طبيعة الجسم واستجابته للمواد التي تحتويها هذه الأطعمة. من أبرز الأطعمة والمشروبات التي قد تسبب الصداع:
1. الجبن القديم: يحتوي على التيرامين، وهو مركب يمكن أن يسبب الصداع عند بعض الأشخاص.
2. الشوكولاتة: تحتوي على الكافيين والتيرامين، وقد تسبب الصداع لدى الأشخاص الحساسين لهذه المواد.
3. الكحول: خاصةً النبيذ الأحمر والبيرة، إذ تحتوي على التيرامين ومركبات أخرى تساهم في توسع الأوعية الدموية وتسبب الصداع.
4. اللحوم المصنعة: مثل النقانق والسلامي والبيبروني، التي تحتوي على النترات والنتريت كمادة حافظة، والتي قد تؤدي إلى الصداع.
5. المشروبات التي تحتوي على الكافيين: مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية، حيث يمكن أن يسبب الكافيين الصداع إذا تم استهلاكه بكثرة أو عند الامتناع عنه فجأة بعد تعود الجسم عليه.
6. الأطعمة المالحة: الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الملح قد ترفع ضغط الدم وتزيد من احتمالية حدوث الصداع.
7. المحليات الصناعية: مثل الأسبارتام والسكرين، حيث يمكن أن تسبب الصداع لدى بعض الأشخاص الحساسين لها.
8. الأطعمة المقلية والدهنية: قد تسبب مشاكل في الهضم والالتهاب، مما قد يؤدي إلى الصداع.
من الجيد تتبع الأطعمة التي تتناولها وتحديد ما إذا كانت تسبب لك الصداع، حيث يختلف تأثيرها من شخص لآخر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تسبب الصداع التی تحتوی تحتوی على قد تسبب
إقرأ أيضاً:
أرباح لايفات تيك توك حرام شرعًا في هذه الحالة .. الإفتاء تكشف عنها
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الأموال التي تجنى من خلال البث المباشر على تطبيقات مثل "تيك توك"، دون تقديم أي محتوى نافع أو هادف، تُعد أموالًا محرّمة شرعًا.
جاء ذلك خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم ، حيث أوضح أن بعض الأشخاص يكتفون بالجلوس أمام الكاميرا دون تقديم أي مضمون يثري المتلقي، سواء كان دينيًا أو معرفيًا أو حتى حواريًا، بينما يتلقّون هدايا تحول إلى أموال.
وأضاف أن هذا السلوك لا يختلف كثيرًا عن التسوّل، حيث لا يقدم هؤلاء شيئًا مقابل ما يحصلون عليه من مال، مؤكدًا أن مثل هذه الأفعال تعد إساءة للأخلاق، وابتعادًا عن القيم الدينية السليمة، وتجسيدًا لسيطرة المال على العقول والقلوب.
وأكد الشيخ عويضة أن هذه الظاهرة تمثل "فضيحة أخلاقية واجتماعية"، كونها تُعرض الحياة الشخصية للعامة، وتخترق خصوصية البيوت بأساليب لا تليق بالمجتمع المسلم، داعيًا مَن يمارسون هذه الأساليب إلى مراجعة أنفسهم والتوبة الصادقة، لأن ما يحدث تجاوز حدود المنطق والدين.
واختتم بقوله: ما كنا نتصور أن يأتي اليوم الذي تُفتح فيه الكاميرات فقط لكسب المال دون أي قيمة تُقدّم، مشددًا على ضرورة الوقوف أمام هذه الظاهرة ومواجهتها بحزم.
وفي سياق آخر أكد الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية ، أن كل ربح ناتج عن استغلال مال مغصوب لا يجوز الانتفاع به، بل يجب رده كاملاً إلى صاحبه، مالاً وربحًا.
وجاء ذلك في فتوى رسمية نُشرت عبر الموقع الرسمي لدار الإفتاء المصرية ردًا على سؤال مفاده: "ما حكم شخص اغتصب مالًا من زميله، ثم اتجر فيه فربح، وقد تاب إلى الله، فما موقف الشرع من هذا الربح؟".
وأوضح فضيلة المفتي أن "التجارة في مال مغصوب تعد تجارة في مال لا يملك صاحبه، وبالتالي لا يستحق الغاصب أي أرباح ناتجة عنه"، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية تُوجب إعادة المال المغصوب إلى صاحبه مع كل ما ترتب عليه من أرباح، لأن الأصل أن المال ليس ملكًا للغاصب، بل لصاحبه.
وأضاف أن الغصب من كبائر الذنوب، لأنه اعتداء مباشر على حقوق الغير، وهو ما حرمه الله في كتابه الكريم بقوله: «ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل» [البقرة: 188]، مؤكدًا أن التعدي على أموال الناس بالباطل يُعدّ من أبشع صور الظلم.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام