طريقة صنع بخاخ الروزماري.. احصلي على شعر طويل وناعم
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
يُعرف الروزماري بفوائده العديدة للشعر، حيث يعزز على نموه عن طريق تثبيط التغيرات الهرمونية التي تؤدي إلى تساقط الشعر، وتحسين الدورة الدموية في البصيلات والعمل كمضاد للأكسدة وتقليل الالتهاب في فروة الرأس، مما يعالج أيضًا القشرة، وفيما يلي نقدم لك طريقة عمل بخاخ الروزماري لتطبيقة على الشعر.
خمسة أغصان من الروز ماري الطازج، أو فنجان منه
2 كوب من الماء
طريقة التحضير
يوضع الماء وبه أغصان الروز ماري على نار متوسطة حتى تغلى جيدا.
يغطى الماء المغلي ويترك حتى تبرد تماما.
يصب المزيج في زجاجة بخاخ ويرش على الشعر منه يوميا.
يفضل حفظ الزجاجة في الثلاجة.
ويتم استخدامه على الشعر الجاف وتدليك الفروة باليد لمدة 10 دقائق ثم يمشط الشعر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الروزماري
إقرأ أيضاً:
تجارب سريرية تكشف عن فاعلية عالية لعلاج جديد للصلع
أظهر علاج تجريبي جديد لفروة الرأس يُعرف باسم كلاسكوترون نتائج قوية في الحدّ من تساقط الشعر لدى الرجال (الصلع الذكوري المعروف بالثعلبة الأندروجينية).
وووفق تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، يصف الخبراء النتائج بأنها واعدة، مشيرين إلى أن هذا قد يكون أول مقاربة جديدة لعكس تساقط الشعر منذ عقود.
وأجرت شركة «كوسمو فارماسوتيكالز» في آيرلندا تجربتين سريريتين متقدّمتين واسعتين - حملتا اسم «سكالپ 1» و«سكالپ 2» - شملتا ما مجموعه 1.465 رجلاً في الولايات المتحدة وأوروبا، بحسب بيان صحافي.
واستخدم المشاركون إمّا المحلول الموضعي أو علاجاً وهمياً، وذلك ضمن شروط تجربة عشوائية. وكان المعيار الرئيسي للنجاح هو «عدد الشعيرات في المنطقة المستهدفة»، أي قياس عدد الشعيرات في مساحة محددة من فروة الرأس بشكل موضوعي.
ويعمل المحلول الموضعي عبر منع تأثير هرمون ثنائي هيدروتستوستيرون (DHT) — وهو الهرمون الذي يؤدي إلى انكماش بُصيلات الشعر الحساسة وراثياً — وذلك من خلال حجب تأثيره مباشرة عند مستقبلات البصيلة، بدلاً من التأثير في الهرمونات على مستوى الجسم كله، وفق شركة «كوسمو فارماسوتيكالز».
ويهدف هذا النهج الموضعي إلى معالجة السبب البيولوجي الجذري للصلع الذكوري من دون تعريض الجسم لمستويات إضافية من الهرمونات.
وفي مجموعة «سكالب 1»، حقق علاج كلاسكوترون تحسّناً نسبياً في عدد الشعرات بلغ 539 في المائة مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي. أما المشاركون في مجموعة «سكالب 2»، فحققوا تحسّناً نسبياً بلغ 168في المائة، وفق البيان.
وأظهرت إحدى الدراستين «دلالة إحصائية» في النتائج التي أبلغ عنها المشاركون، فيما سجّلت الأخرى «اتجاهاً إيجابياً»، بحسب البيان. وعند دمج بيانات التجربتين، وُصِف التحسّن بأنه ذو دلالة إحصائية ومتوافق مع نتائج قياس عدد الشعرات.