زلزال بقوة 3.9 درجة يضرب سواحل تركيا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
قالت إدارة الكوارث التركية، اليوم السبت، إن زلزالا بقوة 3.9 درجة على مقياس ريختر، ضرب السواحل التركية من ناحية البحر الأبيض المتوسط.
القومي للبحوث الفلكية: زلزال شرم الشيخ طبيعي.. لم يحدث نتيجة تفجيرات زلزال بقوة ٥ درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبيةوأوضحت في بيان، أن الموقع في البحر المتوسط، وعلى خط عرض 34.
ويعد هذا هو الزلزال رقم 4 خلال 24 ساعة حيث ضربت تركيا عدة زلزال أقواها كان في مدينة ملطية الواقعة في منطقة شرق الأناضول، بقوة 4.9 درجة.
وكانت تركيا تعرضت لزلزال قهرمان مرعش 2023، في جنوب البلاد، وبلغت قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر، وكان مركزه السطحي غرب مدينة غازي عنتاب، كما امتدَّ أثره إلى سوريا أيضًا نظراً لقرب مركزه من الحدود السورية التركية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زلزال سواحل تركيا مقياس ريختر البحر الأبيض المتوسط
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب إندونيسيا دون خسائر بشرية
ضرب زلزال بلغت قوته 4.6 درجات على مقياس ريختر اليوم، إندونيسيا.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن الزلزال وقع على بعد (137) كم من مدينة بونتاج الساحلية، وعلى عمق (17.1) كيلومترًا.
ولم ترد حتى الآن، أي تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب إندونيسيا دون خسائر بشرية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.
أخبار متعلقة حاملة طائرات أمريكية تتحرك من بحر الصين الجنوبي صوب الشرق الأوسطوزير الدفاع الإسرائيلي: سكان طهران سيدفعون ثمن إطلاق الصواريخ الإيرانية