الرئيس الأرجنتيني يؤدي رقصة ترامب بعد لقاء جمعهما في فلوريدا «فيديو»
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
رقص الرئيس الأرجنتين خافيير ميلي، أمس الجمعة، رقصة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الشهيرة في الحدث الذي أقيم في نادي مارالاغو، في فلوريدا، وذلك بعدما اجتمع مع الرئيس المنتخب وأفراد من إدارته منهم المليادير الأمريكي إيلون ماسك.
وبحسب صحيفة «تايم» البريطانية فإن الرئيس الأرجنتيني هو أول زعيم أجنبي يلتقي بترامب منذ فوزه في الانتخابات، كما ألقى خطابًا أشاد فيه بترامب وإيلون ماسك، الذي شكره على العمل الرائع الذي قام به لإنقاذ البشرية.
وكان الرئيس الأرجنتيني قد أعرب عن سعادته بفوز ترامب قائلًا: «العالم أصبح مكانًا أفضل بكثير، ورياح الحرية تهب بقوة أكبر».
President of Argentina Javier Milei hits signature Trump Y-M-C-A dance at Mar-a-Lago
pic.twitter.com/unFOoIHaYb
وهنأ رئيس الأرجنتين ترامب على انتصاره المدوي في الانتخابات، مضيفًا «اليوم، رياح الحرية تهب بقوة أكبر» وتحدث بشكل مقتضب باللغة الإنجليزية، وألقى خطابا باللغة بالإسبانية استمع إليه ترامب عبر مترجم انتقد الأيديولوجيات اليسارية، كما انتقد الطبقة السياسية الحاكمة التي قال إنها مسؤولة عن نظام يستخدم الأنظمة الضريبية غير العادلة لفرض إعادة توزيع الثروة بالقوة وأشاد بالملياردير إيلون ماسك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب رئيس الأرجنتين الرئيس الأرجنتيني رقص رقصة ترامب الرئیس الأرجنتینی
إقرأ أيضاً:
لقاء عابر بين الرئيس التنفيذي لبنك القاسمي أ. غسان أبو غانم والأمير عبدالعزيز بن طلال على هامش القمة الاقتصادية في باريس
شمسان بوست / خاص:
على هامش القمة الاقتصادية المنعقدة في العاصمة الفرنسية باريس، جمع لقاء عابر بين الرئيس التنفيذي لبنك القاسمي، الأستاذ غسان أبو غانم، وسمو الأمير عبدالعزيز بن طلال آل سعود.
وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا ذات الصلة بالصمود الاقتصادي في ظل المتغيرات الجيوسياسية المتسارعة التي تشهدها المنطقة والعالم. كما تطرق الطرفان إلى أبرز التحديات التي تواجه القطاعات الاقتصادية والمصرفية، وسبل تعزيز مرونة الاقتصاد الوطني في ظل الظروف الراهنة.
وتحدث الأستاذ أبو غانم عن الأوضاع الاقتصادية والمصرفية في البلاد، مؤكداً أهمية تبنّي استراتيجيات شاملة لمواجهة الأزمات، ودور المؤسسات المالية في دعم الاستقرار الاقتصادي وتعزيز الثقة بالقطاع المصرفي.
من جانبه، أشاد الأمير عبدالعزيز بالدور المحوري للمؤسسات المصرفية في الحفاظ على التوازن الاقتصادي، مشدداً على ضرورة تعزيز التعاون العربي والدولي لمواجهة تداعيات التغيرات العالمية.
يُذكر أن القمة الاقتصادية في باريس جمعت نخبة من صناع القرار والخبراء من مختلف دول العالم، لمناقشة مستقبل الاقتصاد العالمي وسبل تجاوز التحديات الجيوسياسية والمالية الراهنة.