برلماني أوروبي: الوقت حان لاستعادة الحوار مع روسيا
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
قال ليوبوش بلاها، العضو في البرلمان الأوروبي، بأن الوقت قد حان لاستعادة الحوار بين الاتحاد الأوروبي وروسيا.
وبحسب روسيا اليوم، وكتب بلاها في منشور على "تلجرام"،" خلال قمة "بريكس" وأوروبا في سوتشي تحدثت مع ممثلي العالم كله، بما في ذلك الهند ومصر وصربيا"، مضيفا أنه التقى أيضا بنائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري مدفيديف.
وتابع: "حان الوقت لبدء الحوار السلمي، أنا واثق بالحوار والدبلوماسية والسلام. وواثق كذلك بالعلاقات الجيدة مع روسيا".
وأشار إلى أنه من المستحيل إجراء الحوار مع روسيا بعد قطع جميع القنوات للاتصال، معتبرا رفض الحوار مع روسيا غير معقول.
وقام النائب السلوفاكي في البرلمان الأوروبي ليوبوش بلاها بزيارة مدينة سوتشي الروسية، حيث يعقد مؤتمر دولي حول آفاق تطوير العلاقات الاجتماعية والاقتصادية بين دول "بريكس" وبين الدول والمنظمات الأوروبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي روسيا الاتحاد بريكس سوتشي مع روسیا
إقرأ أيضاً:
تحذير أوروبي من افتقار 21 مليون شخص في أفغانستان لمياه الشرب
حذّر الاتحاد الأوروبي من افتقار أكثر من (21) مليون شخص في أفغانستان لمياه شرب آمنة، مما يستدعي تقديم مساعدات طارئة تشمل حفر الآبار وتركيب مضخات مياه.
وذكر الاتحاد الأوروبي أنه يتصدى لهذه المشكلة من خلال تركيب مضخات المياه وحفر الآبار في العديد من المناطق لتحسين الوصول إلى المياه النظيفة، لاسيما في المناطق الريفية والمناطق التي يصعب الوصول إليها.مياه الشرب في أفغانستانوتشير منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن حوالي (80%) من الأفغان يعتمدون على مياه ملوثة للشرب.
أخبار متعلقة لبحث وقف إطلاق النار.. ألمانيا تستضيف محادثات أمريكية-أوكرانيةلقطات مذهلة.. مسلم يتصدى للمسلحين بشجاعة على شاطئ بوندي في سيدني .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحذير أوروبي من افتقار 21 مليون شخص في أفغانستان لمياه الشرب - وكالات
وهو ما يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالأمراض التي تنقلها المياه، بما في ذلك الإسهال والكوليرا، لاسيما بين الأطفال والمسنين.
ويحذر خبراء الصحة من أنه بدون تدخل فوري، يمكن أن يؤدي استخدام المياه غير الآمنة إلى تفش واسع النطاق لأمراض يمكن الوقاية منها ويزيد الضغط على أنظمة الرعاية الصحية الهشة بالفعل.