CNN Arabic:
2025-05-21@15:19:29 GMT

تمارين سهلة تنقذ ركبتك من الألم المستمر.. ما هي؟

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- آلام الركبة شائعة جدًا. في حين قد تميل إلى الاسترخاء على الأريكة إذا كانت إحدى ركبتيك أو كلتيهما تؤلمانك، فإن ممارسة الرياضة، البيلاتس تحديدًا، قد تكون خيارًا أفضل بكثير. كل هذا يتوقف على سبب الألم.

فبحسب دراسة أجريت عام 2018، ونشرت في مجلة American Family Physician، يعاني حوالي 25٪ من البالغين من آلام الركبة.

وجد التقرير أيضًا أنّ انتشار آلام الركبة زاد بنسبة 65٪ على مدار العشرين عامًا الماضية.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: دراسات رياضة نصائح

إقرأ أيضاً:

فليصمت القلم .. من شِدّة الألم

صراحة نيوز ـ عوض ضيف الله الملاحمة
(( نثرٌ مسجوع ))

الكتابة وسيلة للتعبير ، والقلم أداة هذه الوسيلة . للخوض بما يدور ، والتحذير ، والتنبيه ، ووسيلة للتغيير ، والتنبؤ بما سيؤول إليه المصير ، والمدى الذي ستذهب اليه الأمور . وتغيير المصير هنا يكون إما بتغيير المُطالَب بتغييره ، او تغيير مصير من يطلب التغيير نفسه ، سواء بلجمه ، او إخراسه ، او تهديده ، او يكون السجن هو المصير . والعجيب هنا ان السجّان المطالب بمراقبة المسجون هو الذي يطالِب المسجون بتحسين وضعه ، هو ومجتمعه المنكوب .

وعليه ، أستغرب غرابة شديدة ، وأتساءل : لماذ لا يُخرِس قلمه المسجون حتى لا يُزج في غياهب السجون . الإنخراس أحياناً يكون مُنجٍ للناس ، من الإنغماس ، في شأن عامٍ هو كشخص نصيبة منه بسيط ، والأثر الكبير يكون عاماً ، طاماً ، شاملاً يطال كل الناس . ويتأثر به الفقير ، الذي ليس له سند ولا نصير ، والذي أرقى وظائفه لا تتجاوز الغفير ، الذي يكون مكتوباً على جبينه ان لا يبرح مرتبة الفقير .

وليترك كل من وصل مرحلة ان يكون ( زير ) . زيراً ، او وزيراً ، او زير نساء ، او زيراً في التملق والرياء ، او زيراً في النهب والسلب وقلة الحياء . ان تكون زيراً ، افضل لك من ان تكون فقيراً . ومن الغباء ان تبقى في خانة الفقراء ، وانت بإمكانك ان تكون جديراً بأن تكون زيراً ، غنياً ، ثرياً ، وفيراً ، غزيراً ، بكل ما يمكن تملُّكِهِ ، بعيداً ان املاك والدك ، ووالدتك ، والتكسب من المال العام سهل الوصول اليه ، وما اكثر من يوصلونك اليه ، ولا تنتفع به وحدك ، بل منفعة جماعية شبه عامة ، من الساقطين ، اللاقطين ، المتصيدين ، المتلذذين بالحرام البواح . ولا يهمهم ، كل من إشتكى ، وصاح ، او بالسر أعلن وباح ، وانتشرت رائحته العفنة وفاح . بعيداً عن النصح والارشاد ، والتفلسف بالحرام والحلال ، مادام كل الخير بين يديك طاح ، ولعاب النفس عليه ساح . فاعتبره حلالاً مباح ، بدل ان يكون حراماً بواح . فلا فرق في الدنيا بينهما ، المهم امتلاك المفتاح ، امتلاك الفلوس الذي يسهِّل الحصول على كل شيء ، فغير الممكن يصبح ممكناً ، عندما تفتح الخزنة ، ويكون الذهب قد طاح ، ولاح ، ولمع ، ولك في كل شيء شفع ، ونفع ، وعنك البلاء الدنيوي دفع ، ومن شأنك الدنيوي قد رفع .

هذا هو النهج الجديد الذي ربنا لم يشرعنه ، ولا سوّاه ، وكل انسان مستقيم عنه نهاه . ومن حُسن الخُلق نبذه وأقصاه . لمن يود ان يكسب آخرته بدل دنياه . ويفوز بحسن الخاتمة ويفوز بما وعده ربه وأعطاه . ليكون كريماً ، عفيفاً ، نزيهاً ، شريفاً ، وبالرضى ربه اقنعه بما اعطاه .

ليتنا نفيء الى قانون الكون العادل ، الصائب ، ونكتفي بما حلله رب العباد ، ونهج كل من اصطفاه ، من الأنبياء والرسل ، وكل انسان بأحسن صورة خلقه وسواه .

غمّة ، او عتمة ، او صدمة ، او لحظة عِفة طغت وغطت على قلبي قبل ناظريّ في لحظة قهرٍ على إنحدار متسارع نحو هاوية أخلاقية ، وسلوكية ، وتعاملية حتى يصل العبد منتهاه .

ليتنا نكون أطهاراً ، ليلاً ، ونهاراً ، في سرنا والعلن ، في الرخاء والمحن ، في العسر واليسر ، في الظلمات والنور ، ونسعد بتغريد العصفور ، والشمس مبهجة وحولنا تدور ، ونكون أنقياء من شهادة الزور ، وان لا نسكت على الخطأ صمت القبور . ونخرج من العيش في عصرنا الى عصر الديناصور . ونكون الخاسرين في الآخرة ، ونبكي عندما تدور علينا الدائرة ، ونكتوي بنارها الخالدة .

الا يا ليتني كنت عصفور ، لا علم لديّ كيف الدنيا تدور . وكل همّي إلتقاط حبة من بذور . وحتى لا أُجبر على الصمت ، وانا ارى عدونا الجبان قد اصبح هو الجَسور . يستبيحنا تماماً ، ويدعي انه هو المسكين المظلوم ، المغدور ، المقهور .

فليصمت القلم ، ولتكسر الأقلام ، ولا أحد يلام ، نتيجة ظروف صعبة وسوء منتشر ومستدام .

مقالات مشابهة

  • فتاوى وأحكام.. ماذا أفعل إذا نسيت سجدة وقمت إلى الركعة التالية؟ هل يجوز الحج عن المتوفى المُستطيع حتى لو تم من مال غيره؟ لا أستطيع الجلوس مع ثني الركبة أثناء الصلاة؟
  • لتحسين النظر .. تعرّف على أفضل تمارين اليوجا للعين
  • لا أستطيع الجلوس مع ثني الركبة أثناء الصلاة.. فكيف أصلي؟.. الأزهر يوضح
  • فليصمت القلم .. من شِدّة الألم
  • مراد: من المهم التطوير المستمر لتقنيات و أساليب التدخل قصد الحفاظ على الأرواح و الممتلكات.
  • مشروب القرنفل المطحون والحليب يخلصك من15 مرضا
  • رئيس غرفة التجارة الإيطالية الليبية: الاشتباكات في طرابلس نتيجة لعدم الاستقرار المستمر
  • ابتسامة زينب
  • علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة
  • غزة من وسط النار يولد الصمود وتكتب الحرية بوهج الألم