وكيل وزارة الصحة يتفقد العمل بمركز صحة الأسرة بالأبعادية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
قام الدكتور السيد أحمد عبدالجواد وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، بزيارة تفقدية لمركز صحة الأسرة بالأبعادية ، لمتابعة سير العمل به ، والوقوف على مدى الانضباط الإداري ، والاطمئنان على مدى انتظام الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين، جاء المرور فى وجود الدكتور ياسر أبو مصطفى مدير الإدارة الصحية بدمنهور ، ومديرة الوحدة والعاملين بها .
وقام بمتابعة سير العمل بكافة أقسام المركز ، حيث تفقد العمل بالاستقبال والطوارئ، وأبدى سيادته بعض الملاحظات بخصوص طريقة تعليق الجداول على الحائط وبعض الملصقات الموجودة داخل الطوارئ ، وضرورة إعادة ترتيبها بشكل منظم .
كذلك المرور على صيدلية الوحدة ، واطمأن على توافر كافة الأدوية والمستلزمات الطبية بها .
وأوصى بكتابة لوحات استرشادية على الملفات والتأكيد على تنظيم الملفات بطريقة صحيحة .
كما قام بتوجيه العاملين بالمركز بتذليل كافة المعوقات ، وتقديم كل الدعم من أجل النهوض بمستوى الخدمة الصحية المقدمة للمواطنين .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة المجلس القومي للطفولة والامومة وزارة الصحة محافظ البحيرة مجلس القومي مجلس القومي للطفولة والأمومة القومى للطفولة القومي للطفولة والأمومة
إقرأ أيضاً:
الطفولة والأمومة يعقد ورشة عمل حول حماية الأطفال من مخاطر الإنترنت
عقد المجلس القومي للطفولة والأمومة ورشة عمل لبناء قدرات عدد من العاملين بالمجلس في مجال حماية الأطفال من مخاطر سوء استخدام الإنترنت، وذلك ضمن أنشطة برنامج "الطفل والرقمنة"، وفي إطار حملة أمان التي اطلقها المجلس لتعزيز جهود حماية الأطفال في البيئة الرقمية، وجاء ذلك بالتعاون والتنسيق مع منظمة يونيسف.
جهود التوعية والتثقيفجاء ذلك في إطار العمل على بناء كوادر مدربة ومؤهلة لحماية الأطفال، لدعم جهود التوعية والتثقيف على المستويات كافة، خاصة في ظل التحديات المتسارعة في الفضاء الرقمي، وقد استهدف التدريب 20 من العاملين على الحقيبة التدريبية التي أعدها المجلس بالشراكة مع منظمة يونيسف، بهدف رفع كفاءتهم في التعامل مع القضايا المتعلقة بسوء استخدام الإنترنت وآثاره على الأطفال، وتمكينهم من نقل المعرفة إلى الفئات المستهدفة من الأطفال ومقدمي الرعاية. كما تضمن التدريب التعريف بدليل برايل لحماية الأطفال من مخاطر الإنترنت، الذي يمثل أداة توعوية مهمة تستهدف العاملين مع الأطفال، ولا سيما الأطفال من ذوي الإعاقة البصرية، لتعزيز قدرتهم على التصدي للمخاطر الرقمية وضمان شمولية الحماية لكل الفئات.