نيمار على أعتاب العودة إلى سانتوس بعد مفاوضات مع الهلال
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أصبح نجم الهلال السعودي، البرازيلي نيمار، قريبًا من العودة إلى فريقه السابق سانتوس، في صفقة قد تتم خلال الموسم الحالي.
ووفقًا لصحيفة "آس" الإسبانية، فإن مفاوضات عودة نيمار إلى الفريق البرازيلي قد دخلت مراحل متقدمة، بعد اتفاق مبدئي بين الطرفين.
نيمار يقترب من الإنضمام لميسي في إنترميامي الأمريكي هل يرحل نيمار عن الهلال؟ رد حاسم صحيفة برازيلية: عودة نيمار إلى سانتوس أصبحت مسألة وقت الهلال السعودي يقرر الاستغناء عن نيمارعلى الرغم من ارتباط نيمار بعقد مع الهلال يمتد حتى عام 2025، إلا أن التقارير تشير إلى أنه سيغادر الفريق السعودي اعتبارًا من يناير المقبل.
الصحيفة أكدت أن خطوة عودة نيمار إلى سانتوس تعد بمثابة رسالة قوية من النادي البرازيلي، الذي يسعى لتأكيد قوته بعد صعوده مجددًا إلى الدوري البرازيلي الممتاز. ويعمل النادي حاليًا على إتمام فسخ عقد نيمار مع الهلال، تمهيدًا للإعلان عن عودته رسميًا إلى صفوف سانتوس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيمار الهلال سانتوس عودة نيمار الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.
التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق.
وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “اسطنبول تتعرض لهجوم”.
ويشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب اسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.
وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة.
وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً.
ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت اسطنبول مباشرةً.
وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن "زلزالاً مدمراً قادم" نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.
وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل "لا يمكن التنبؤ بها".
واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من اسطنبول "قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث