وزير الإعلام يدشن مبادرتين اعلاميتين “بودكاست” و”مجلة” المسؤولية الاجتماعية ضمن فعاليات الملتقى
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
يدشن معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان الدوسري اول بودكاست المسؤولية الاجتماعية الذي تطلقه جمعية المسؤولية المجتمعية بالتعاون مع مجموعة MBC وكذلك اول مجلة متخصصة في المسؤولية الإجتماعية تكون منبرا ثقافيا تنويربا يكتب فيها متخصصون وتتناول كافة قضايا المسؤولية الاجتماعية في القطاعات المختلفة الحكومية والخاصة والقطاع الثالث غير الربحي وذلك ضمن فعاليات ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني تحت شعار (الإعلام واقع ومسؤولية) يوم الأربعاء 20 نوفمبر 2024، في وكالة الأنباء السعودية(واس) بالرياض.
وأكد رئيس مجلس الإدارة الاستاذ سعود السبيعي أن الجمعية حريصة كل الحرص على تعزيز التعاون وتقوية العلاقات مع الجهات ذات العلاقة بالمسؤولية المجتمعية وتفعيل دور الإعلام بوسائله المختلفة في هذا المجال، لافتاً إلى أن هذا البودكاست الذي يعد أول بودكاست متخصص في المسؤولية الاجتماعية على مستوى المملكة سوف يتم من خلاله استضافة نخبة مميزة من القيادات و الأكاديميين و المختصين في مجالي الإعلام والمسؤولية الاجتماعية بداية بضيوف الملتقى وإجراء حوارات شيقة وماتعة معهم.
وأوضح السبيعي أن بنود الاتفاقية بين الجمعية ومجموعة إم بي سي تنص على إنتاج مجموعة من الحلقات بشكل كامل في استديوهات مجموعة إم بي سي – مدة كل حلقة من ٦٠ إلى ٩٠ دقيقة، وتمنى السبيعي في ختام تصريحه التوفيق في هاتين المبادرتين الهامتين لتحقق أهدافها المنشودة
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المسؤولیة الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
“الأورومتوسطي”: الفيديو الذي نشرته “اسرائيل” لتبرير مذبحة رفح صورته في خان يونس
الثورة نت/..
أكد رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، اليوم الأحد، أن الفيديو الذي نشره المتحدث باسم جيش الاحتلال لينفي مسؤولية “إسرائيل” عن مذبحة المدنيين المُجّوعين قرب نقطة توزيع المساعدات الأمريكية في رفح جنوبي قطاع غزة ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.
وقال عبده في بيان إن الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال كان لعملية سرقة سبع شاحنات دقيق نفذتها عصابة مدعومة من “إسرائيل” في خان يونس وليس رفح.
وأضاف: “مدنيون حاولوا استعادة بعض المساعدات المسروقة فأطلقت العصابة- التي تعمل تحت مراقبة طائرة إسرائيلية مسيرة- النار”.
وأشار إلى أن أي شخص حاول أخذ كيس دقيق دون دفع 100 شيقل (30 دولارًا) أطلقت العصابة المدعومة من جيش الاحتلال النار صوبه أو ضربته.
وأوضح أن كل ذلك جرى تحت مراقبة الطائرات المسيرة الإسرائيلية التي لم تفعل شيئًا.
وتابع أن اللقطات الجوية التي بثها جيش الاحتلال نُشرت في محاولة للتنصل من المسؤولية عن “مجزرة ويتكوف” لكنها كشفت في النهاية عن جريمة أخرى وهي حماية عصابات النهب ورعايتها.
وكان جيش العدو ارتكب فجر اليوم الأحد، مجزرة مروعة، بعد استهداف آلاف المواطنين المجوعين المحتشدين قرب موقع المساعدات الأمريكية غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 31 مواطنًا وإصابة أكثر من 200 آخرين.