الخارجية الروسية: استهداف البلاد بأسلحة أمريكية يعني إشعال حرب عالمية على يد العجوز «بايدن»
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعادت الخارجية الروسية، مساء اليوم الأحد، التذكير بقول الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الذي يؤكد أن استهداف الأراضي الروسية بأسلحة أمريكية بعيدة المدى يعني انخراط الولايات المتحدة والناتو في الحرب بشكل مباشر، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
وهاجم مجلس الدوما الروسي اليوم، الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قائلا: «الإدارة الأمريكية ستشعل حرب عالمية ثالثة على يد عجوز، سيغادر ولن يكون مسؤولا عن شيء»، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وقال مجلس الدوما: «استهداف الأراضي الروسية بأسلحة أمريكية بعيدة المدى يعني بداية حرب عالمية ثالثة وردنا سيكون فوريا».
وأكد مجلس الدوما أن استهداف أوكرانيا للأراضي الروسية بأسلحة أمريكية بعيدة المدى سيؤدي حتما إلى تصعيد خطير.
وذكرت وكالة رويترز البريطانية منذ قليل، أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، رفع الحظر على استخدام أوكرانيا للأسلحة الأمريكية لشن هجمات داخل روسيا، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
وفي الجانب الآخر، قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، عن ضربات بعيدة المدى على روسيا: الصواريخ ستتحدث عن نفسها.
اقرأ أيضاًروسيا تدعو الدول لرفع العقوبات بدلا من التحايل عليها
بوتين يؤكد هاتفيًا لشولتس: روسيا لم ترفض أبدًا تسوية الصراع مع أوكرانيا
مصطفى الفقي: ترامب سيحاول إطلاق مبادرات كثيرة عن الشرق الأوسط وروسيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روسيا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رويترز الخارجية الروسية الإدارة الأمريكية بأسلحة أمریکیة بعیدة المدى
إقرأ أيضاً:
التليفزيون السوري: أحمد الشرع يزور روسيا غدا الأربعاء
أعلن التليفزيون السوري، أن الرئيس السوري أحمد الشرع يزور روسيا غدا الأربعاء، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.
وفي سياق أخر، أكد الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده لا تسعى إلى الدخول في أي صراعات عسكرية، وأنها لا ترغب في أن تكون مصدراً للتهديد لإسرائيل أو لأي طرف إقليمي أو دولي آخر.
وأشار الشرع في مقابلة تلفزيونية مع قناة CBS قدم إلى واقعة استهداف القصر الرئاسي مرتين من قبل إسرائيل، مؤكداً أن هذا الاستهداف يتجاوز كونه مجرد رسالة، بل هو "إعلان حرب". ومع ذلك، أكد مجدداً على الموقف السوري الرافض لخوض حرب شاملة.
كما شدد الشرع على أن مسألة حماية الدروز هي "شأن داخلي سوري بحت" يجب حله من خلال الإجراءات القانونية التي تتخذها القوات السورية نفسها. كما طالب إسرائيل بـ"التراجع من أي نقطة احتلتها بعد الثامن من ديسمبر"، مؤكداً عدم قيام سوريا بأي استفزاز منذ توليه السلطة.