وكيل "صحة الدقهلية" يشدد على اتباع إجراءات السلامة والصحة المهنية خلال موسم الشتاء
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الدكتور تامر الطنبولى وكيل مديرية الصحة بالدقهلية للطب الوقائى، اليوم الثلاثاء، الاجتماع الدورى لإدارة السلامة والصحة المهنية، مع رؤساء الأقسام بالإدارات الصحية ومديري منشآت التطوير بالمرحلة الأولى.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور تامر مدكور، وكيل الوزارة وبإشراف مباشر من الدكتورة رحاب الدسوقى مدير إدارة السلامة والصحة المهنية.
ناقش الاجتماع خطة السلامة والصحة المهنية، ومهام وأعمال اللجان الفرعية بالإدارات الصحية ومتابعة تنفيذ وتطبيق سياسات السلامة والصحة المهنية بالمديرية وبجميع منافذ تقديم الخدمة الطبية بالمحافظة، وما تم اتخاذه من إجراءات بشأن حماية العاملين بالمنشات الطبية والمترددين عليها.
وأكد المجتمعون، أهمية المتابعة اليومية والشهرية، واتباع إجراءات السلامة اللازمة خلال موسم الشتاء، والإجراءات الوقائية مع تساقط الأمطار، والمرور على المخازن والتأكد من التخزين الجيد وفقًا للمعايير، ومتابعة إجراءات التخلص من الكهنة، وتنفيذ أعمال الصيانة الدورية للأجهزة الطبية وغير الطبية بصورة منتظمة.
كما تطرق الاجتماع إلى خطط الإخلاء والطوارى وضرورة مراجعتها والتدريب العملي عليها وتحسينها بعد تنفيذ عدد من نماذج المحاكاة والعمليات الوهمية للإخلاء والطوارى للتعامل مع الأزمات والكوارث، مع التدريب المستمر للعاملين والفرق الطبية على إجراءات السلامة والصحة المهنية، والحماية المدنية.
IMG-20241119-WA0015 IMG-20241119-WA0014 IMG-20241119-WA0016 IMG-20241119-WA0013المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة السلامة والصحة المهنية الدقهلية تدريب صحة الدقهلية مديرية الصحة بالدقهلية السلامة والصحة المهنیة IMG 20241119
إقرأ أيضاً:
ما سر سعادة الفنلنديين رغم برودة الشتاء وظلامه الطويل؟
صراحة نيوز- رغم قسوة الشتاء في فنلندا وطول فترات غياب الشمس، إلا أن البلاد تواصل تصدّرها لقائمة الدول الأكثر سعادة في العالم، وفقًا لتقرير السعادة العالمي. هذا التفوق لا يعود فقط إلى أنظمة التعليم والصحة المجانية أو إلى ساعات العمل المعقولة، بل يرتبط أيضًا بنمط حياة فريد يتميز به الفنلنديون.
ميري لاريفارا، مديرة الشؤون الاستراتيجية في منظمة MIELI للصحة النفسية، توضح أن أحد أسرار سعادة الفنلنديين هو شعورهم بالحرية في التعبير عن مشاعرهم الحقيقية، دون الحاجة إلى التظاهر بالسعادة. وتقول: “في فنلندا، يمكنك ببساطة أن تقول: أنا لست بخير، ولن ينظر إليك أحد باستغراب، وهذا الصدق العاطفي يمنح شعورًا عميقًا بالراحة”.
أما البروفيسورة ميركا هينتسانن من جامعة أولو، فتشير إلى أن التوازن بين العمل والحياة هو عامل رئيسي في تحقيق السعادة. إذ يحظى الناس بوقت كافٍ للاهتمام بأنفسهم وممارسة هواياتهم. ويؤكد يوهو سآري، عميد كلية العلوم الاجتماعية في جامعة تامبيري، أن قصر المسافات ومدة التنقل إلى العمل يساهمان في تقليل التوتر اليومي.