انطلاق مبادرة «اتعلم بصحة» بكلية تربية رياضية بنات في جامعة الزقازيق
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
أعلنت جامعة الزقازيق بإشراف الدكتور خالد الدرندلي رئيس الجامعة إطلاق مبادرة «اتعلم بصحة»، لتقييم الكفاءة البدنية للطلاب الجدد، وتوسيع دائرة الكشف الطبي الشامل ليتضمن كل الجوانب الطبية والجسمانية لهم.
الكشف على طالبات الفرقة الأولى بكلية التربية الرياضية بناتواوضحت جامعة الزقازيق خلال بيان لها أنه ضمن المبادرة تم الكشف على طالبات الفرقة الأولى بكلية التربية الرياضية بنات الجدد وعددهن 700 طالبة، عبر إجراء عدة كشوفات للاطمئنان على الحالة الصحية لهن وتقييم كفاءتهن البدنية، وذلك للاستفادة من نتائج تلك الكشوفات في تحسين الصحة العامة وزيادة النشاط البدني وشملت الكشوفات «قياس الطول والوزن، واختبار القوام، وقياس ضغط الدم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية جامعة الزقازيق كلية التربية الرياضية الصحة علاج
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة المنصورة يشارك في مبادرة بداية جديدة لجودة التعليم
ترأس الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، اجتماعا لمجلس إدارة مركز ضمان الجودة والاعتماد، المنعقد لمناقشة موضوعات تطوير منظومة الجودة بالجامعة، ومن أبرزها: مشاركة الجامعة في مبادرة "بداية جديدة لجودة التعليم"، وخطط تجديد الاعتماد المؤسسي، ورفع كفاءة وحدات الجودة بالكليات.
وأعلن خاطر، خلال الاجتماع، مشاركة الجامعة في مبادرة "بداية جديدة لجودة التعليم"، التي أطلقتها الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد في 5 مايو 2025، بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، تحت رعاية دولة رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، وتهدف المبادرة إلى نشر ثقافة الجودة بين الطلاب.
وأكّد رئيس الجامعة أن هذه المشاركة تأتي في إطار التزام الجامعة بدورها الوطني في دعم المبادرات الرامية إلى ترسيخ مفاهيم الجودة الشاملة، مشيرًا إلى حرصها على تعزيز التعاون المؤسسي مع الجهات المعنية للارتقاء بمستوى التعليم العالي في مصر.
ومن جهة أخرى أشار رئيس الجامعة إلى الدور المحوري الذي يضطلع به مركز ضمان الجودة في دعم الخطط الاستراتيجية للجامعة، ورفع كفاءة الأداء الأكاديمي والإداري، مؤكدًا أن الجامعة تمضي بخُطى ثابتة نحو التميز المؤسسي والاعتماد المستدام، تماشيًا مع رؤية مصر 2030.
وتضمّن الاجتماع مناقشة الخطة المستقبلية للمركز، التي تشمل إجراءات تطويرية لمواءمة متطلبات تجديد الاعتماد المؤسسي، مثل: رفع كفاءة ملفات الجودة بالكليات، وتكثيف برامج تأهيل وتدريب أعضاء هيئة التدريس والجهاز الإداري، وتطوير مؤشرات قياس الأداء المؤسسي، فضلًا عن تفعيل آليات التحسين المستمر.