في جولة مفاجئة.. رئيس جامعة أسيوط يثمن جهود الطاقم الطبي بمستشفى العصبية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تفقّد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، عدداً من الوحدات، بمستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، ووحدة الاستقبال العام الجديدة، بالمستشفي الجامعي، لمتابعة سير العمل، والاطمئنان علي جودة، وكفاءة الخدمات الطبية المقدمة، للمترددين على المستشفيات الجامعية من مختلف محافظات الصعيد.
أكد الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، خلال زيارته المفاجئة لمستشفى الأمراض العصبية والنفسية، على أهمية دور المستشفى في تقديم خدمات صحية متميزة لسكان الصعيد.
وأشار المنشاوي إلى أن المستشفى حققت إنجازات كبيرة في الفترة الأخيرة، حيث تم إجراء العديد من العمليات الجراحية المعقدة بنجاح، وتم تطوير البنية التحتية للمستشفى لتلبية احتياجات المرضى. كما أكد على أهمية الاستمرار في تطوير الخدمات المقدمة، وتوفير أحدث التقنيات الطبية للمرضى.
من جانبه، أعرب الدكتور محمد عبد الباسط، مدير مستشفى العصبية والنفسية، عن سعادته بزيارة رئيس الجامعة، مؤكدًا أن هذه الزيارة تعكس اهتمام القيادة الجامعية بتطوير قطاع الرعاية الصحية.
وأضاف أن المستشفى يعمل جاهدًا لتقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية للمرضى، وتحسين جودة حياتهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة أسيوط العناية المركزة السكتة الدماغية المنشاوى مستشفى العصبية
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني يثمن دور المملكة وفرنسا في دعم القضية الفلسطينية
أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى عن امتنان دولة فلسطين العميق للمملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، لقيادتهما وتحملهما المسؤولية التي أوكلتها إليهما الجمعية العامة بالرئاسة المشتركة للمؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حل الدولتين، الذي عقد اليوم في مدينة نيويورك.
وأكد أن هذا المؤتمر الدولي التاريخي يحمل وعدًا للشعب الفلسطيني بأن الظلم التاريخي الذي لحق به يجب أن ينتهي، وقال: “إن هذا المؤتمر هو رسالة للشعب الفلسطيني بأن العالم يدعمنا في تحقيق حقوقنا في الحياة والحرية والكرامة على أرضنا، وحقنا في دولة ذات سيادة، وأيضًا رسالة للإسرائيليين بأن هناك دربًا للسلام والتكامل الإقليمي، سيتحقق عبر استقلالنا وليس تدميرنا”.
كما رحب رئيس الوزراء الفلسطيني بالنهج الذي اتخذه هذا المؤتمر لتحديد المطلوب من جميع الأطراف، والنهوض بالعمل الملموس والحاسم، بآليات واضحة، ذات أطر زمنية محددة.